"للأمزجة أحوال كأحوال الطقس، فمرةً صحوٌ مُلائمٌ للإبحار، ومرةً مُتعكِّر يُهابُ خوضُ عُبابه، وخير الأصحاب من تفرَّس في مزاجِ صاحبه فعرف أيدنو أم ينأى، ولرُبَّ مسافةٍ هي أدلّ على الاهتمام من خُلطَةٍ فيها أذى"
صلو على جميل الوجه و بدر التمام شفيع الخلق في يوم الزحام “. اللهم صلِ وسلم على سيدنا وحبيبنا مُحمد
خروج