ـ
الإنسانُ أضعفُ من أن يتقلّبَ عليه أحبابُه ،
وقلبُه أرقُّ من مُعايشةِ الجفاءِ بعد الوصل . .
فاللهمّ إن لم يكنْ ودًّا دائمًا ،
فلا كُتِب علينا مرارةُ انقطاعِه ،
وإن لم يكنْ وصلًا حقيقيًا ،
فلا تُذِقنا ألمَ انقضائِه ،
وباعدْ بيننا وبين القاسيةِ قلوبِهم ...
!
ـ
طيب ماريد أخسرك