أن نضع لنا هدفًا في الحياة نحققه فعندها سنعيش السعادة كل لحظة في حياتنا
ونرى العوائق تحديات والمثبطات محفزات وعندها سنذوق طعم السعادة مرتين: الأولى أثناء تحقيق الهدف والثانية عند الإنجاز
أن نبادل الآخرين المشاعر الإيجابية ونكون متفائلين بحديثنا فإن ذلك يعطينا طاقة إيجابية جميلة
فنرى الوجود جميلًا ونركّز على إيجابيات الناس لا سلبياتهم وإذا نزلت علينا مصيبة استعنا بالله تعالى
ولجأنا إليه فتسكن النفس، وإن كان الألم يعتصرها وكما قيل (الضربة التي لا تقتلك تقويك)
فالسعادة في المشاعر الإيجابية
أن نبدأ يومنا بعمل (تحبه نفوسنا ويرضي الله تعالى)
فإن ذلك يشعرنا بالأمن والراحة والسعادة
وعدم الشعور بالروتين والملل ومن يتذكّر هذه المعاني كل صباح يزدد حماسًا ونشاطًا في العمل والانطلاقة
الرياضة بنوعيها (البدني والروحي)
أما البدني فلا بد أن يكون لدينا ساعات اسبوعية نمارس فيها الرياضة
ولو أن نمشي ربع ساعة يوميًا داخل البيت
وأما الرياضة الروحية فمن خلال الصلاة والذكر وقراءة القرآن
وهذه من موجبات السعادة وأساسها (ألا بذكر الله تطمئن القلوب) والطمأنينة أعلى مراتب السعادة