اليوم كان يوم غير عادي
وامس كان ايضا لكن امس
كان اقل توترا فسبحان الله
هناك فئه من البشر يلاحقونك
حتى على لحظه تعيشها بسلام
مكان تجد به رااحتك ترى به من
يقدر وجودك ويقدر كل شي تقوم.
به عجبا لهؤلاء فكلما تحاول ان تبتعد
عنهم عشراات الاميال ظننا بك انك ابتعدت
عنهم لكن للاسف نشبوا بك مره اخرى فباتت
الحلول معهم لاتجدي مهما تفننا بحبكها لهم
لانقول الا يارب ايعد عنا من لايريد الخير لنا واهديه
ورده الى رشده فمن أدابنا انتا لاندعي الا على اعدائنا
الحقيقين الذين يحاربوننا ويحاربون دينتا واسلامنا ....