غامض للأبد
نجوم المنتدي
-
- إنضم
- 17 مايو 2021
-
- المشاركات
- 6,575
-
- مستوى التفاعل
- 4,354
- مجموع اﻻوسمة
- 2
تفسير سورة العاديات
الأية من سورة العاديات :
وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحاً (1)
التفسير :
أقسم الله تعالى بالخيل الجاريات في سبيله نحو العدوِّ, حين يظهر صوتها من سرعة عَدْوِها. ولا يجوز للمخلوق أن يقسم إلا بالله, فإن القسم بغير الله شرك.
فَالْمُورِيَاتِ قَدْحاً (2)
التفسير :
فالخيل اللاتي تنقدح النار من صلابة حوافرها؛ من شدَّة عَدْوها.
فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحاً (3)
التفسير :
فالمغيرات على الأعداء عند الصبح.
فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعاً (4)
التفسير :
فهيَّجْنَ بهذا العَدْو غبارًا.
فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعاً (5)
التفسير :
فتوسَّطن بركبانهن جموع الأعداء.
إِنَّ الإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6) وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ (7) وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (8)
التفسير :
إن الإنسان لِنعم ربه لَجحود, وإنه بجحوده ذلك لمقر. وإنه لحب المال لشديد.
أَفَلا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ (9)
التفسير :
أفلا يعلم الإنسان ما ينتظره إذا أخرج الله الأموات من القبور للحساب والجزاء؟
وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ (10)
التفسير :
واستُخرج ما استتر في الصدور من خير أو شر.
إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ (11)
التفسير :
إن ربهم بهم وبأعمالهم يومئذ لخبير, لا يخفى عليه شيء من ذلك.
وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحاً (1)
التفسير :
أقسم الله تعالى بالخيل الجاريات في سبيله نحو العدوِّ, حين يظهر صوتها من سرعة عَدْوِها. ولا يجوز للمخلوق أن يقسم إلا بالله, فإن القسم بغير الله شرك.
فَالْمُورِيَاتِ قَدْحاً (2)
التفسير :
فالخيل اللاتي تنقدح النار من صلابة حوافرها؛ من شدَّة عَدْوها.
فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحاً (3)
التفسير :
فالمغيرات على الأعداء عند الصبح.
فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعاً (4)
التفسير :
فهيَّجْنَ بهذا العَدْو غبارًا.
فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعاً (5)
التفسير :
فتوسَّطن بركبانهن جموع الأعداء.
إِنَّ الإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ (6) وَإِنَّهُ عَلَى ذَلِكَ لَشَهِيدٌ (7) وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ (8)
التفسير :
إن الإنسان لِنعم ربه لَجحود, وإنه بجحوده ذلك لمقر. وإنه لحب المال لشديد.
أَفَلا يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِي الْقُبُورِ (9)
التفسير :
أفلا يعلم الإنسان ما ينتظره إذا أخرج الله الأموات من القبور للحساب والجزاء؟
وَحُصِّلَ مَا فِي الصُّدُورِ (10)
التفسير :
واستُخرج ما استتر في الصدور من خير أو شر.
إِنَّ رَبَّهُمْ بِهِمْ يَوْمَئِذٍ لَخَبِيرٌ (11)
التفسير :
إن ربهم بهم وبأعمالهم يومئذ لخبير, لا يخفى عليه شيء من ذلك.
اعضاء الغابة العربية شاهدوا ايضا
اسم الموضوع : تفسير سورة العاديات
|
المصدر : تفسير القران الكريم