مَا الَّذِى أَخْرَجَك . . ؟ !
مِن مخبئك وَأَظْهَرَك
أَهُو الْحُنَيْن للمواجهه ؟
أَم كَلَام يَطِير ف الْهَوَا ؟
أَخْبَرَنِى بِاَللَّهِ عَلَيْك وَأَظْهَر لَنَا
كَم الْعُيُوب وَإِن اخجلت
لَك ف الْهُرُوب صراعات
وَلَنَا ف الْمُوَاجَهَة
أَفْعَال مُرْصَدِه
مَا بَالُ أَقْوَامٍ لَهَا
ف الْكَلَام شَىْءٍ مِنْ وَرَعٍ
وَف الْحَقِيقَة حَدَثٍ وَلَا حَرَجَ
يُقَالُ إنَّ الْمُحَالَ وَإِنْ طَالَ مَطْلَبِه
بِفَضْل مِنْ اللَّهِ يَعُود لِصَاحِبِه
وَلَكِن عُتْبَى عَلَيْكَ وَإِنَّ
كُنْت الْأَخِيرَ زَمَانِك
تُرْمَى بشرزمه مِنْ الْأَقْوَالِ
وَلِأَنَّك مِنْ بَيْنِ الرِّجَالِ لَا مَكَانُ لَك
\
بقلمى ولهـا تكمله
ولكن سأضيفها فيما بعد
/
6/1/2023
انْتَهَى