الحان من صمت ...طويل ... نظمتها ..!

[مـــداح القمر]

أستاذي الراقي
عزف قلمك مبهرٌ جدًا
و نغمات حرفك تلامس القلوب بدفئها
وجمال معانيها .. موسيقي الحرف
خالص الشكر على هذه المعزوفة الرائعة


دُمت بود

..

وعد

أتيتِ فـ كان للحروف
السعادة والنصيب الكبير من حضورك
كـ شعاع نستمد منه الأمل
لربيع قادم يحمل الطيب والفرح
شكراً مُكللة بالعطر
والكثير من التقدير والورد

 

[ولنا بالخيال حياة]

لي عوده أيها الألق

 

[ولنا بالخيال حياة]

قالوا قديماً
من لا جذور له
لا ينبُت الياسمين على كتفيه
عطراً .... للوطن
يبقي الغريب شاحباً ولو.... كُبر


أما عن تفاصيلي
وقد أهلكتُها بما كتبتها
من سطور على رفوف... الورق
أشاهد حروفها....تكتُب ....همسي
لوطن يسكن ....صدري
أشعِلها حينما أشتعِل ..
وتنطفئ حينما ...أنطفئ


اسمع صدي همسها ..
إن أختبئت بمسمات حرفي
تراتيل ليلية ...تنتفض
تُعيد ما أسرفته من حبري
في ثناايا الكلام ...وعبقه


فـ يكون التاريخ ...وجهي ...وما كتبتُ فية .
أكرر عشقي ...وفوضوية حبري لأكتُب ...
من رحلوا
وتركوا الياسمين
على صدري برائحة ...المطر


فـ يا أيُها العابرون على ضفتيّ ...حرفي
هُنا للمكان .... سكوني ...
وبقايا حبر في ثناايا...محبرتي
أرسم الشتاء على سطوري
كـ بقايا .... الفصول
من حبر ...ومطر
بإسم الياسمين ...أنثره
وأنفاس من حنين
لا مكان لها ...لـ تكتمل
و ركن أبقيته لـ أنُثي من عطر ...ومطر
أهديها ما كنتُ اخشاه ...
عزف أناملي ...
و
الحان من صمت ...طويل ... نظمتها ..!


مــداح القمر

الانثى نائمة
كالحكمة الغائرة
والقلب كالوطن
المتوهج والفراشات
لم تعد تقترب من الجسد
يا ريح الهوى المتقلب
أحلق وحيدا ووحدي
بدون أجنحة وينطفئ
قلبي كالشمعة وبالشوق
عالق ومتعلق بشعرها
والحزن بظلي كخصلتها
كي لا يهدأ شوقها
في عين الحب العظيم
وعين الوقت الضرير
والمدن الباردة
كالصمت بالحنجرة
اليابسة أيتها الثورية
كان من الممكن
أن نعيد وجه هذا العالم
معا وظن الحب ووحده يكفي
.
.
.
أيها الالق أرى العيون هنا واسعة وسطور توقظ النور

 

[مـــداح القمر]

الانثى نائمة
كالحكمة الغائرة
والقلب كالوطن
المتوهج والفراشات
لم تعد تقترب من الجسد
يا ريح الهوى المتقلب
أحلق وحيدا ووحدي
بدون أجنحة وينطفئ
قلبي كالشمعة وبالشوق
عالق ومتعلق بشعرها
والحزن بظلي كخصلتها
كي لا يهدأ شوقها
في عين الحب العظيم
وعين الوقت الضرير
والمدن الباردة
كالصمت بالحنجرة
اليابسة أيتها الثورية
كان من الممكن
أن نعيد وجه هذا العالم
معا وظن الحب ووحده يكفي
.
.
.
أيها الالق أرى العيون هنا واسعة وسطور توقظ النور

أي كلمات هُنا قد تفيك الشكر والثناء
لهذا الكرم والعطاء من الحضور
وأضافة الشهد من حرفك لسطوري والكلمات
لاشيئ ياصديقي يضاهي روعتك
وجمال قلمك وحضورك
أطواق من ياسمين لشخصك
مع وافر الأمنيات

 

[الشارد]

أي الشرفات تفضي إلى الفجر

في الدهشة
انسى حتى القاء التحية
لا اجيد الخروج من النص العامر بالجمال
لا للخروج من القراءة للخاطره القل نظيرها
يجب تعليقها على ابواب الغابه كحرز للابجدية
باقات ورود وارق التحايا للجليل مداح القمر​

 

[مـــداح القمر]

أي الشرفات تفضي إلى الفجر

في الدهشة
انسى حتى القاء التحية
لا اجيد الخروج من النص العامر بالجمال
لا للخروج من القراءة للخاطره القل نظيرها
يجب تعليقها على ابواب الغابه كحرز للابجدية
باقات ورود وارق التحايا للجليل مداح القمر​

وصديقي الجميل
يأتي من بعيد فارس يمتطي صهوة الإبداع
يُمسك على الحروف بـ أنامل النور
فـ يُضئ عتمة الروح
وينشر أريج المحبه
مابين السطور
لا حرمتك مروان الغالي

 

[المســــافررر]

قالوا قديماً
من لا جذور له
لا ينبُت الياسمين على كتفيه
عطراً .... للوطن
يبقي الغريب شاحباً ولو.... كُبر


أما عن تفاصيلي
وقد أهلكتُها بما كتبتها
من سطور على رفوف... الورق
أشاهد حروفها....تكتُب ....همسي
لوطن يسكن ....صدري
أشعِلها حينما أشتعِل ..
وتنطفئ حينما ...أنطفئ


اسمع صدي همسها ..
إن أختبئت بمسمات حرفي
تراتيل ليلية ...تنتفض
تُعيد ما أسرفته من حبري
في ثناايا الكلام ...وعبقه


فـ يكون التاريخ ...وجهي ...وما كتبتُ فية .
أكرر عشقي ...وفوضوية حبري لأكتُب ...
من رحلوا
وتركوا الياسمين
على صدري برائحة ...المطر


فـ يا أيُها العابرون على ضفتيّ ...حرفي
هُنا للمكان .... سكوني ...
وبقايا حبر في ثناايا...محبرتي
أرسم الشتاء على سطوري
كـ بقايا .... الفصول
من حبر ...ومطر
بإسم الياسمين ...أنثره
وأنفاس من حنين
لا مكان لها ...لـ تكتمل
و ركن أبقيته لـ أنُثي من عطر ...ومطر
أهديها ما كنتُ اخشاه ...
عزف أناملي ...
و
الحان من صمت ...طويل ... نظمتها ..!


مــداح القمر

اخي الفاضل

مداح القمر

ما من سبيل

لاقططاف زهرة منها

فمشااعرك عقد

يجمع العسجد و اللؤلؤ

و تزينه خريدة و دانة .

ما أرى بتلاتك إلا تاجا

نسجته يد مبدع

بنسيج الحنان

ــــــــــــــــــــــــــــ
ساميــــ​

 

[مـــداح القمر]

اخي الفاضل

مداح القمر

ما من سبيل

لاقططاف زهرة منها

فمشااعرك عقد

يجمع العسجد و اللؤلؤ

و تزينه خريدة و دانة .

ما أرى بتلاتك إلا تاجا

نسجته يد مبدع

بنسيج الحنان

ــــــــــــــــــــــــــــ
ساميــــ​

أستاذي والأب الروحي

سامى

حضورك قبس من ضياء
يهدينا السبيل مابعد ...الظلام
يُضئ سماء الروح
بقناديل المحبة
وبعض حروف مُعلقة على
أغصان الإمتنان
فـ الشكر الكثير ولا يكفي
لشخصك الكريم
مع الكثير من المحبه والإحترام