هل أنت بخير ؟

[ولنا بالخيال حياة]

ما باله لا يأتي ؟
لا شيء عندي غير فكرة التجوال والعد في عدد الضياع
وملاحقة الظل
وحنجرتي
تشهق عبثا
وكل الأسماء
لم أعد أحفظها
إلا أسمك !
ومازال صوتي
عالق بالسماء
حتى لا تأخذك
اللحظة الفائضة
منها وعن حدها !
وكان ظني في لقياك
في كل مساء !
وما أنت الا عالق
بالهواء
كالأرجوحة !!
وتفترش من حولك
ظلال قصيرة وظل
الهنيهات التي لا تجيد
التثبت وتثير غبار الأرض
وما
بالك
لا
تأتي
؟!
حيث يقبل
الليل حافيا
حافيا يلامس
خدك دون حواف
وخوف
وتقرأ
على
مسامعي
قصص
لا أفهمها
وأنا كالحوش
الفسيح لك والأرض
حينما وعن قصد
وبحاجه ماسة لحديثك الشيق
وأمنيتي في إتساع الوقت
ولا أثير من حولي إلا أنت
ولا أرد على تحايا السماء
ورمال النهر
وأخفيك في منديل أمي
حينما وعن قصد
.
.
.
.
أياديهم ضريرة ضريرة

 

[الاكليل]

حجز مقعد فاخر

 

[الجوري]

الي رجعه بس روء راسي

 

[آيہلا]

وان لم يأتي نحن نأتيك معبقين بجمال الحرف
محملين بشوق لمعانقة الجمال في المعنى


دام الألق حيث تدوم​

 

[امل مفقود]

سلمت الآكف ومَاجلبت
إبداع دآئم وتميز مُستمر
لا عدمنَاك

تقديري وتحيتي لسموك

 

[شاهين الهاشمي]

وثق ربيع النور فيك
و اخبر الغمام
انك المقصود والقاصد
وأكد لبراعم الزهور
ان الينوع مصدره انت
واعتمد على روح الحقيقة
وعلى السواعد
وقل بثقة العابرين نحو الضوء
ما بنا لا نقاوم جميعا
ما بنا لا نجاهد




؛



الراقي

ولنا بالخيال حياة

قلمك انعش حياة الحروف
وصار الخيال واقع في حب نظمكَ ،

دام الألق

سلمت الأنامل