وقت التحدي

[الجوري]

محوت ذكرى وداع
ورسمت ذكرى لقاء
وعشت بين الذكريات
سنين
ومازلت اعدل وارسم
واضيف رتوشا
من الابتسامات


........ابتسامة ....

 

[الجوري]

ابتسامة منه
وغمزة من العين
واضيع انا بين الاثنين
قربه نار وبعده نار
قربه جنة ولي الخيار
اابقى وليحصل مايحصل
فأنا احب ان اتذوق المحال






.........رسالة.....

 

[ندى الورد]

رسالة

على طاري الحنين والشوق في ليالِ
الشتا مامرك ؟ الشوق

 

[روفي]

رسالة حُب ابعثها إليك
مملوءة بالحنين
ومرصعة بغزلٍ فريد

أقرب .. فلهيب الحب قد احرقني
واشتاقت مسامعي
لنبرتك الساحره وعطفك الحاني


" حنين "

 

[ود.]

لابأس ساكمل

أحيانًا لا أريد شيئًا من هذا العالم سوى أن يمنحني لحظات من الهدوء والسكينة،
لحظات تقودني إلى الصوت الصادق في أعماقي الذي ضاع بين الزحام




عتاب

 

[الجوري]

عتاب حزن الم واضطراب
لم نعيش هذه الافعوانية الشمطاء
تعال نبتسم نضحك نجتمع دون عتاب
مامضى قد مضى واغلقنا خلفه الباب


حريق

 

[ود.]

حريق يكاد يسرقني من الحياة
تغلغل الى قلبي
وانتشر بين اروقة نبضي
اخفيه كي لايتالم الاقربون
ولاجل التحدي
ها انا انثره على سطر الوجع
حتى ارفع يدي لخالقي واقول

اللهم اشفيني إن اشتكيت ألماً وخفف عني إن بكيت وجعاً
فأنت وحدك تعلم ما أشعر به
يارب خفف عني ألمي وانثر العافية في جسدي يارب






دعاء

 

[بحــ عاشقه ـــة]

..

دعاء صادق
ان يكون اسمك في سجودي ..
حتى وان لم تكن في وجودي ...
واني قد احببتك
قبل ان تنسى النوارس وجه الماء
وقبل ان تصاب اصابعي بالزهايمر
فتنسى كيف تكبك ..!
هكذا ودائماً كان حبي دعاء ...!

.
.

حنين

.
.

 

[هدوء]

هناك حمائم تهدل خلف النافذة تتقاسم القصص مع الأشجار ،
تروي تفاصيل الحنين في كثير من الاحيان..
ثم تغادر وتطير وتحلق في الافق .
وتترك في اعماقنا شئ
يجعلنا نحن ايضا نرغب بالطيران مثلها ..
فنختفي بين
الحروف فنرى العالم داخلها ..!​

"


عن الإشتياق

 

[بحــ عاشقه ـــة]

..

واني اشد على يد ( الشوق )
خوف من السقوط
بقدر ما كان ألامر
يصل إلى إشهار الحُب للعيان
في لحظة انهزام امام الشوق،
وإنهزام مربك ،
وخطوة مشتاق جريئة
لمْ يحالفها الحظُّ في الوصول..

وبالهوى ..... قلبي ....
قد اكتوى

وبالنوى..... خفقي .....
قد ارتوى

وبذراع العشق.....نبضي
قد التوى

ومن ابصر في الشوق ليس بصير
ومن عُمي به لا يقبل النصح ضرير
يقف بثبات بين حشدٍ من المخاوف،

وكل مابه ... بي ... بنا ... مشتــ ــ ــ ــااااا قـ

.

.

.

الرحيــل

.

.

 

[ندى الورد]

الرحيل


أُعلِّلُ النفسَ واطمئنها عَلَّ العينَ تلمَحُهُم


‏والنفسُ تدري يقينًا أنهم رحلوا .

اما ان الاوان ان المحكم


اردد دوما اغنية وهي بعد الرحيل
يفضلي ايه في بعدك ياغربتي في بعدك

والدمع يسقط غصب
عتاب

 

[بحــ عاشقه ـــة]

..

وصلت لاخر حدود السكن ...!
ورسمتك على شفاه البكاء شجن ..
قلب ( حن )
واني .. افتقدك ... استوطن البوح
وهل دمعه على خد الارض
كفيله بعتابي ايها الوطن ..!
حدودي شوق
حدودي فقد
حدودي حزن ...
يغزوني شعور لا يحكى ..! بل يبكى ...
وحين ينفرط عقد صبري
ابكيك ( عتب ) لا اكثر ..

.

الفقد ..

.

.

.

 

[هدوء]

.
في هدوء الفقد
يأخذنا الحنين .. بعيداً ..
لمن نشتاق إليهم !
وما أن يرتفع صرح الشوق قمة​

معاليه ..
حتى تتبعثر معها أحلامنا على أقواس " الحنين "






"

عن الغياب

 

[بحــ عاشقه ـــة]

في غيابك ...!
شتات مبعثر
حقائب وامتعه
ووعود برحيل مؤجل ...
قلب مُتخم بالحنين
بلغ عطش الفقد كُل مبلغ
جميع الطُرق بلا عنوان ...
سيموفونية حزينه
تتكيء على طرف جرف البوح
وسكرة اخيرة ... ( تدعى غيــاااب )
( ارهقني )
اشلاء هاربة
وكل شيء بعدك بلا ظل بلا شعور ....؟؟
وهل بعد الغياب
امضاء روح داخل روح
وهناك سرب اشتياق
ثمة دمعة بارقة في أم عيني استوت ..!
لامست شغاف قلبي
وتحسست شريانه

..

..

الثــقه ...

..

..

..

 

[هدوء]

الغياب .،
الفراق ،،
الرحيل ،،
مسميات لوجع واحد ..؟
فسحة حزن تأخدني لإحساس السماء
أبعد من الواقع بكثير ..!
أعاتبك في أول فصول ، الرواية ونفسي
لاتستطيع ان تقول فقدتك ..
غيابك يشبه رشة عطر { على جرح نازف )
وتـبـقـى الــوووحيـد اللي كسرنـي غــيــآبــه ..!








"
حرمان الإحبة ..!

 

[بحــ عاشقه ـــة]

..

ذهني الشارد
وعيناي الهائمة تكشف ماأُخـفي
إن الوقت يغادر على مهل
ويْكأنه مسن
تتراقصُ الذكريات على ورِيقات روحـي
حتى تسقط واحدة تلو الأخرى
أنتظرتُ مجيئك حتى أبيضت عيناي
من الحـزن
واشتعل الرأس شيبا

.

.

.

عن الوحـده ..

.

.

.

 

[هدوء]

الوحدة تقدسات على عرش النور ..
كانت ولازالت حالة رمزية تستوطن الروح
ولكن ..
يلتهما الصمت فرط أرتكز له حرفي
من نكهه تلك الأماني
حين أشعر بأنه يمكن
إفتقادك في اول صباحاتي ..!








عن الشعور ..!

 

[بحــ عاشقه ـــة]

بداية الشيء شعور ....!
حين كان كل شيء .... ولم يعد بـ شيء ..
اربكني .. وكركبني .. ملئني وسكبني
نزعني وانتزعني وزعزعني وافزعني .
ولعني اشعلني و اطفأني
باغتني ذات سُهاد
وأنا في غفلة ورقاد
اغرقني ولم انجو حسب اعتقاد
في طرف عيني وقفت دمعه
وفي وسط يدي ذابت شمعه
وفي اعمق نبضه انطفأت لمعة
لجمني ..
فغصصت ب العالم في حنجرتي
ابتلعت حشرجة البكاء
بـ ( بحة )

.

.

.

عن الجنون ....!

.

.

.

 

[هدوء]

بدأت أعتكف مثل حرف " الكاف "
لايعتذر للريح حين تلامس أحساسك ..

لأجثو بين تقاطع الطرق ..
أرتقب نوراً يدلني للحياة ..
‏نحياها في دهاليز أحزانناا وخيباتناا ...
‏ونواجه بها الحزن ...
والالم المجهول..
فقمة الجنون حين تنبت فينا
فرحة وخيبة ..!
تارة نعشق كتاباتنا ،، وتارة حين تخدلنا
كتاباتنا ..!







"



عن الأمل ..؟​

 

[بحــ عاشقه ـــة]

لانه الامل ....


سـ الملم ما الم بي من الم
وما لا يعلم . بلام من كلم
وما من ميم بقيت خاصعة
اما ثورة الحلم ...وماذا ..!!
اعتذر مصابة حروفي بتلعثم

ركيكة ... متحشرجة ... رغم كل ذلك
داخلي ( أمل )

الحقيقة
لا تغادر الاوطان وأنا غادرني وطني
روحي بلا حدود ....
حروب مرهقة .. ولا املك راية انتصار
بختصار ...!
الاقحوان تالف ..
اتناوب من تلك المشاعر للعيش
كل شيء عصي
جيشي بائس يائس
الضحيا في اعماقي كُثر ....

وبالله وحده اصرخ يا رب ( الأمل )
.

.

.

سجل على صدر الزمن
ان الحياة بدون ( أمل ) تصبح عدم ....!

.

.

.

الحـــياة ...

.

.

.