بحسب توقيت المشاعر _نبض القلم _

[التوق]

{صدق المحبة دعوة في ظهر الغيب لمن تحب}

9:50
ميريام

 

[ولنا بالخيال حياة]

.
.
.
لا أعرف ما الاسوأ
غيابكم أو عودتكم
.
.
.
das weiße band(2009)
.
.
.
10 : 10 pm

 

[التوق]

لغة العيون أبجدية لاتحتاج إلى ترجمة

12:54

 

[ولنا بالخيال حياة]

كانت الهاوية آخر من ناداني
.
.
.
.
النبرة المتقطعة
.
.
.
.
ك
طبول
الحرب

 

[التوق]

الحب صنم
والعاشقين
بين ضحايا وقرابين
وبين جريح الغرام
وشهيد الهيام
ياقلبي من يحب
امرأة تقرأ تراتيل الشعر
وتكتب الخواطر
امرأة لاتهيم
في وادي الغرام
كاغزالة تائه في البراري،
إبتسم القلم
وكتب إذا فرس جامحة
لايقيدها لجام
إذا ياسيدتي الجميلة
اعتزلي الكتابة
لفترة من زمن
أعتقد أن رأيك سديد
ياقلمي العزيز؟!
وهذة قد تكون النهاية

1:18

ميريام

 

[رضا التركي]

حسب توقيت الحنين
كالعادة انبلج نور إصباحي
من محيا وجهك نرجستي
ووجدي بلغ بي المدى
أسوق إليك بعضا مما
يختلج صدري من هيام
فأنقى تحاياي
ألقي عليك باسم الحب
وما حوت السرائر
وأعيذك بتميمة حرف
من كل فتور
ووهن المشاعر
حين أقفو القصيد
فذاك مبلغ القلب من الوجد
أيا نرجسة تهفو على
جداول القلب
مترنحة ببهاء يسلبني
إرادتي حين تتنفسك رئتاي

 

[رضا التركي]

أيا قلبُ مالي لا أرى منكِ راحةً
إذا مرَّ طيفٌ من سليمى على قلبي

جزيتُ من الأشواقِ ما لا أطيقهُ
ويزدادُ وزري من هوايَ ومن كربي

فما من ملامٍ قد يقالُ لعاشقٍ
قد ناحَ من عظمِ الصبابةِ والحبِّ

بحر الطويل

 

[آيہلا]

دعيني أراك كما شاء قلبي نبضا وإن كنت طيفاً عابرا في حلم


عذرآء الشوق​

 

[هدوء]

لاشئ أسوء من أن يعود ذلك :
الشعور /
وذلك الحنين/
وقد جاهدت طويلا كي تتجاوزه .،!

 

[مـــداح القمر]

على توقيت النبض
أحضرت قلمي
وفرشت أوراقي
وناديت قمري
أن أُشرق عليكَ ..السلام

 

[رضا التركي]

أهاضكَ يا قلبي فراقُ أحبٍّةٍ؟
تنادي سليمى والفؤادُ جريحُ

وما قد تجيبُ اليومَ سلمى ندائهُ
على حبِّ سلمى عاكفُ ويصيحُ

أيا لهفَ نفسي والخطوبُ كثيرةٌ
أيا لهفَ نفسي والوصالُ شحيحُ

بحر الطويل

 

[شاهين الهاشمي]

فَسُرّي وَجَعِي فيكِ
قَبْلَ كُلِّ غَمْضَة عَيْن
تَفْسِير أَحْلَام الْوِتْر
فَسُرّي وَلَهِي عليكِ
مَعَ كُلِّ إيعَازٌ حُنَيْن
تَفْسِير بِحَار مُنْتَحِر
أتظنين قَلْبِي
مِن الضَّالِّينَ فِي الْهَوَى
أَوْ مِنْ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ
فِي الْحُبِّ
أتظنين قَلْبِي
مِن المُنشَقِين
عَن ضَوْءِ الْقَمَرِ
أتظنين قَلْبِي
لَا يُدْرَكُ حَقِيقَةَ
غِيابُكِ ، و تَجنِّيكِ
أتظنين قَلْبِي
أَعْمَاه الْغَرَام
و أَصَمّ مِسْمَعَة الْكَلِم العابث
أتظنين قَلْبِي يَرْتَجِل
أتظنين قَلْبِي يَهْتَمّ بِالدُّنْيَا
أَو يَخْتَنِق مِن ضِيقُهَا
مُحَالٌ أَنْ يَكُونَ
قَلْبِي كظنكِ الْمُعَانِد
و إلَّا لمَ كَان
جَوْهَرَهُ أَحْمَر
و نبَضاتهُ حَمْرَاء . . . . ؛




؛
بقلمي

 

[التوق]

همسة صباحية
حقيقية لا أعتبر
نفسي ذات شأن كبير
في هذا الفضاء الافتراضي،
لكن من شأني أن أجعل من ذاتي
بكل مافيها متذوقة وكاتبة
تكتب بما يليق بها كا امرأة
وما يجمعني مع الآخر
القافية والأبجدية الراقية
وجمال المحتوى هو غايتي
وهذا ما أسعى إليها
بدون تصنع


8:1
ميريام

 

[التوق]

قبل أيام كنت
أشعر بأني مرهقة
وكانت الكتابة دوائي
وكتبت التالي

برفقة شاي
أعشاب خليط ساحر
من البابونج والكمون
واليانسون والريحان
فكرت بيني وبين نفسي
تغير مجالي من الأدب
إلى الفلسفة
لكني تمهلت قليل
الفسلفة لا تأتي بخير
أخشى أن يكون مصيري
كاارسطو أتزوج من رجل نكدي
ثم يبدأ الإلهام والإبداع
وفي النهاية أموت
بـ سم الشوكران

8:7

 

[رضا التركي]

ألا يا عبادَ اللهِ ما هيَ حيلتي
إذا طيفُ سلمى بالدِّيارِ يبيتُ

ألا يا عبادَ اللهِ هل ليَ راقيا
منَ سحرِ سلمى فالفؤادُ يموتُ

ألا يا عبادَ اللهِ ماليَ قدرةٌ
إزاءَ هوى سلمى فمنهُ عييتُ

ألا يا عبادَ اللهِ ماليَ توبةٌ
إذا تابَ كلُّ العاشقينَ عصيتُ

ألا يا عبادَ اللهِ ما فكُّ بلوتي؟
وهيهاتَ يا داءُ الهوى إن شفيتُ

فمن لي إذا ما اللَّيالي تطاولت
ومن لي إذاما بالشَّقاءِ حظيتُ

ومن لي إذا ما العينُ يسقطُ دمعها
ومن لي إذا ما بالهوى قد بليتُ

بحر الطويل

 

[ولنا بالخيال حياة]

لم نعد نهتم بالوقت
ويا حبذا بالذكر كالتسجيل
وتدوينه
ربما
هو
pm
50 : 2
.
.
في
ليلة
زفاف
الكلم
جت
الحزينة
تفرح
ما
وجدت
لها
مطرح

 

[نبض الحياة]

لي من جنون العشق وله
أصابت فؤادي حين مقتلِ

قل للذي أصاب قلبي بعله
أنت الطبيب لقلبي المبتلِ

فك قيد الروح و القلب حِله
فإنه بالحنين و الشوق مكبلِ

فتشفي روحي من كل عله
و يشفي قلبي من كل خلل

 

[رضا التركي]

وكنتِ ملاذي حينَ تشتدُّ شدَّتي
فمن ذا له أشكو أنيني وأوجاعي

ألا يا عيوني لا تكفِّي عنِ البكا
فإنِّي سُلبتُ اليومَ ما بينَ أضلاعي

وجودي فإنِّي هاجرٌ كلَّ بسمةٍ
شديدُ البلى والقلبَ ليسَ لهُ راعي

بحر الطويل

 

[رضا التركي]

ألا يا عيوني لا تكفِّي عنِ البكا
فما عاد رجعُ الراحلينَ براجعِ

وجودي أيا عيني بكاءا وكربةً
ودمعٍ على خدٍّ وبلِّي مضاجعي

فمن فارقت كانت عليَّ عزيزةً
فهاتي وزيديني بِحَرِّ المدامعِ

 

[رضا التركي]

أيا شوقي وقد تبدو غريبًا
وحلمكَ يرتدي ثوبَ الحِدادِ

أعانقُ في ليالي الوجدِ طيفًا
وقلبي فيهِ كلُّ الحبِّ بادي

فما للحرفِ صمتٌ حينَ يسري
ولا للحرفِ جدوى إذ ينادي

بحر الوافر