رضا التركي
قيس الغابة
مشاعر شتى
ويمضي من الليل أولهُ
وما يبين للعيون آخرهُ
يستقل الورى مهاد راحةٍ
ولقلبي نارٌ باتت تحاصرهُ
أيها الليل ما ضرني إلا
حين يأتي للقلب زائرهُ
فألقى منه وجدٌ ولوعةٌ
وبوابلٍ من شوق يمطرهُ
على فراش الطهر نلتقى
بحياءٍ وعفةٍ حين أجاورهُ
أبثهُ ما بي من حنينٍ
ويشكو لي مما يساورهُ
فيا ليل الضنى كفاك طولا
فللقلب أحزانٌ مازالت تقهرهُ
فلا راحة لكل ذي هوى
إذ الليل أسدل ستائرهُ
وما يبين للعيون آخرهُ
يستقل الورى مهاد راحةٍ
ولقلبي نارٌ باتت تحاصرهُ
أيها الليل ما ضرني إلا
حين يأتي للقلب زائرهُ
فألقى منه وجدٌ ولوعةٌ
وبوابلٍ من شوق يمطرهُ
على فراش الطهر نلتقى
بحياءٍ وعفةٍ حين أجاورهُ
أبثهُ ما بي من حنينٍ
ويشكو لي مما يساورهُ
فيا ليل الضنى كفاك طولا
فللقلب أحزانٌ مازالت تقهرهُ
فلا راحة لكل ذي هوى
إذ الليل أسدل ستائرهُ
Comment











أيها العازف فوق اوتار القلوب
تقف الكلمات أمام حروفك عاجزة عن التعبير
كل الشكر والتقدير والاحترام لك
مساؤك كنسيم الصيف المحمل بالعبير