مايجعلني أتعجب أن أحد الكائنات الافتراضيه ارسل رسالة على الخاصة، على حسابي في تويتر مضمونة انا احبك، هو شاعر وكان الرد كالتالي انا في الفضاء حدود من الأدب وإلى الأدب تنتهي لا تعارف ولا علاقات لم يعجبه ردي علي ما أعتقد قال باللهجه العامية انت الخسرانة لا أدري أي أحمق يفكر مثل هذا التكفير الأصيلة لن تجعل من نفسها محطة عبور الله يحفظني بس