همسة واحدة تكفي لتغير مسار يومٍ كامل، لتضيء قلبًا مظلمًا، أو لتبعث الأمل في روحٍ ضائعة. همسة واحدة تكفي لخلق ذكريات قد تدوم مدى الحياة، فقد تحمل في طياتها أكثر من مجرد كلمات، إنها تحمل مشاعر، ونبضات قلب، وتوجهات لا تُقال، بل تُحس.
همسة واحدة قد تكون بداية لحلم، أو نهاية لألمٍ طويل، فكم من همساتٍ غيّرت مصيرًا، وأضاءت طريقًا مظلمًا، وجعلت من المستحيل ممكنًا.