ربـــما.... نزيف أقلامكم...... حصري

[جلينار]

.



ربما في أحضان السماء
نحتسي أول لذات الإنزلاق
نحو السلام

 

[نسيم الأيام.~]

ربما نحاول المضي بعيدا عنهم ، بخطوات مجهدة .
لكن الروح عالقة في عليائها,رافضة أي انصياع!

 

[رضا التركي]

ربما أمتهن القسوة المطلقة
ولكن دواخلي تفيض براءة

 

[جلينار]

.



ربما الخيبة تتجسد بشكل انسان
مهندم.

 

[قوت]

ربما تدور الايام ونلتقي حينها صدفه

 

[جنون عآبثهة]

-







‏ربما أتأخر في المغادرة،
لكنِّي على يقين بأن مغادرتي واحدة،
لا عودة بعدها أبدًا

 

[رضا التركي]

ربما القدر استعجل الفراق
لكنه لم يستعجل ذهاب الحنين

 

[رضا التركي]

ربما نتريث بقدر المستطاع
لكن حين الرحيل
لا يؤخذ بأسباب ذاك الإمتناع
وبالهجر الجميل
سينطوي به كل باع وباع

 

[جنون عآبثهة]

-







رُبما ،
لا يحتاجُ الشخص أن يشعُر بأنهُ محبوب ،
مِثل حاجتهُ بالشعور بأن هُناك شخص ما يفهمهُ.،

 

[نسيم الأيام.~]

ربما نلتقي يوما ما ..
لكنه سيكون لقاء الغرباء!

 

[نسيم الأيام.~]

ربما.. يأخذني الحنين إليه،في اليوم الواحد آلاف المرات


ربما ..كان حلما جميلا..وحق الحلم أن يتوارى في سبات

 

[جنون عآبثهة]

-






ربما لن تنال ما تحب ولكنك ستنال ماهو خير لك.

 

[رضا التركي]

ربما أحلامنا صغيرة جدا
لكنها تستعصي

 

[نسيم الأيام.~]

ربما كان نعمة ..ربما كان نقمة..
.........
.......
....

 

[رضا التركي]

ربما نغلق كل الأبواب بإحكام
ثم يتسلل الحنين
من حيث لا ندري

 

[قوت]

ربما تنقلب الموازين
وتتجلى قدرة الله في الكون
ونعيش بسلام

 

[جلينار]

.


ربما انزلقت اقدامنا عن الاستقامة
بأرادتها
لهذا نتعرج كل هذا التعرج

 

[صمت البوح]

:::

ربما لم أمت في غيابك وأبتعادك عني
ولكن كان الأشتياقُ إليك كفيل
وقد أنهى ماتبقى مني.

:::

 

[جلينار]

.



ربما كنت اريد أن اهرب
من العالم اليك
لكني الان اريد العالم لأختباء
خلفه خشية منك

 

[رضا التركي]

ربما اقتديت بالصفحة الجميل
لكن صفعات الدهر لا تبرح