"لا ينبغي لحامل القرآن أن يرى أحدًا من أهل الأرض أغنى منه ولو ملك الدنيا برحبها. وهو الذي أغناه الله تعالى بكلامه واصطفاه من بين أناس كثر.
فالإقبال على القرآن ليس بالأمر الهين، إنما هو رزق يؤتيه الله من يشاء.
وكفى بصاحب القرآن عزةً وشرفًا ورفعةً بما وهبه الله إياه".