آنثى ابلغ من اللغة واعمق من الاختصار🕊️🩷
..
قد صببتُ الدمع صبّاً وأنطويتُ بالانين.
لانه بعد آن انتهت الحكاية
بداء الم الشعور بها
لأني لم أنس ابدًا تلك اللحظة
التي أخترتُ فيها الصمت،
بدلًا من أخبار العالم
أنني شخصٌ من حنين....
لأني لم اعُد أنا ...!!
ادركتُ حينها آن لكل عزلة حكاية.
ولكل دمعة قصة لا يمكن آن نخبر بها احداً
تبقى لنا وحدنا تارة تسقُط وتارة يتعسر سقوطها
تبقى كجمرة ملتهبة ...!
والحقيقة
آني اصبحتُ
أتقمص دور الأعمى حين المح
شيء مؤلم من شخص لا أود خسارته،
أؤمن أن الأخطاء لا تنقص الود،
لكنها تبني الحواجز....
حتى آن قلبي اصبح موصد بحديد
لم اعد اشعُر ...
اما في النهاية
داخل صدري سكون عارم
هو جوابًا مقنعًا
بأني ما عدتُ صالحًة
لمجاراة كل شيء يحدث حولي
..
..
آسفة لي نيابة عن الصمت
اللذي جعلني اتحمل مالا طاقة لي به
..
..
قد صببتُ الدمع صبّاً وأنطويتُ بالانين.
لانه بعد آن انتهت الحكاية
بداء الم الشعور بها
لأني لم أنس ابدًا تلك اللحظة
التي أخترتُ فيها الصمت،
بدلًا من أخبار العالم
أنني شخصٌ من حنين....
لأني لم اعُد أنا ...!!
ادركتُ حينها آن لكل عزلة حكاية.
ولكل دمعة قصة لا يمكن آن نخبر بها احداً
تبقى لنا وحدنا تارة تسقُط وتارة يتعسر سقوطها
تبقى كجمرة ملتهبة ...!
والحقيقة
آني اصبحتُ
أتقمص دور الأعمى حين المح
شيء مؤلم من شخص لا أود خسارته،
أؤمن أن الأخطاء لا تنقص الود،
لكنها تبني الحواجز....
حتى آن قلبي اصبح موصد بحديد
لم اعد اشعُر ...
اما في النهاية
داخل صدري سكون عارم
هو جوابًا مقنعًا
بأني ما عدتُ صالحًة
لمجاراة كل شيء يحدث حولي
..
..
آسفة لي نيابة عن الصمت
اللذي جعلني اتحمل مالا طاقة لي به
..
..