أحٍـجٍــﯾآتٌ آلُـﺣـ،،ـبْ... متسع متسائل.

[جلينار]

وحين يخاطبني
يتحول محيطي مجرة
وينقلب كياني
إلى مخلوق اليف
تداعبه كلمات صاحبه
.
وعندما يصمت اشعره
يخاطرني ويتسأل
ماذا يكون قلبي لكِ
ماذا لحبي عندكِ قيمة
أنت وقلبك سيدا روحي
ولحبك أنا أرضاً أحويه
.
.
متسائلة عنه لما يشك بحبي
له لماذا يظن انه الجانبي من
ضرورياتي... وأنا واضعته الاساس
لحياتي.. لا تشك فشكك يجعلني
بلا قلب من حزني




مفاوضات وتساؤلات
تصول وتجول
بفكرك عند النقطة البادئة
لكل ما أنتـ عليه الآن
عن مسمى جميل
"الحب" بصفاته
الخمس...
عند سلام القلوب
ورغبة الاستمرار
لطف التعامل والمداراة
وحنان التخفيف عنك
وتـــوق اللقاء
بعد فراق
.
مسميات الحـــــــــب
كانت هذه... ومن بينها
أحجيات وتصرفات
نجهل ماتكون... ومما تنبعث
هل بتصاريف الواقع
هي من ذات احببناها
أم مما ظنناه حباً
ولما قد تجرح بطريقتها
السينمائية المعدمة من الالوان
.
.
و تفكير آخر بعيد عن الجرح والخذلان
يتغنا بتصرفات ونيسة ومُحبه
ملهم جداً من احبه قلبك
لتكتبه بقلم ماسي.
.
.
مساحة متسائلة عن
غرائب المحبين... لبوحكم المتسائل

 

[كاسيوبيا]

-


مُتباهية بِكِ كغَيمة ناصعَة جِداً .

راقت لي مساحتك
وكتاباتك سأكون هنا
سيدتي الأنيقة

تحياتي وباقة ورد



​

 

[رضا التركي]

أحجية كأنها من خيال
كيف تتوق لشيء
وقد أغلقت الأبواب في وجهه


مساحة جميلة جلي

 

[هدوء]

كم من الحظ أيِضاً سوف نطلب حتى نُرهق الحبْ بدلاً أن يرهقنا
قد يجدي الحظ في كل شيء
سوى " الحُب "
كيف له أن يجعل من قلوبنا لاتحن ؟
لاتفتقد ؟
لاتتأمل لقاءً
لاشيء يفعلُ من ذلك !
وكأنه يقول لنا مِن " دواخلك ينشأ الضرر "​

الأنيقة جلينار

كعادة حضورك يمتلأ المكان بإحساس يفيض
وهنا مساحة كالنور حين ترسمها الحروف
من قلب ينبض بالحب ..؟
شكرا لجمال المكان :

 

[جلينار]

حً ـبّـيّ أنِتُ وِمِلَآذِيّ
مِآمِنِيّ وِسًـلَآمِيّ
فُلَسًـتُ بّـقَآدُرةّ عَ ـلَﮯ
تُحً ـمِلَ حً ـبّـك لَدُرآسًسًـتُك أكثًـر مِنِ
حً ـبّـك لَيّ.... آجَ ـلَ آخٌ ـبّـرتُك
آهِتُمِ بّـهِآ لَآجَ ـلَيّ وِلَيّسًسًـ آحً ـبّـهِآ
أكثًـر مِنِيّ....
.
مِتُسًسًـآئلَةّ مِنِ حً ـبّـيّ لَك وِغّ ـيّرتُيّ مِنِ
دُروِسًسًـك

 

[ولنا بالخيال حياة]

كالغربة أصبحنا بالقرب وبالبعد
فمن أين نأتي بالذكريات
والخرساء
ترتشف
زبد
الموج
نخبا
.
.
.
.
جلينار
مدهشة
أنت
حد
التحليق
وعندك
واحد
كركدية
وهنا
جلسة
طويلة
وقرصفة
ورغي
وثرثرة
ويا حبذا ببعض
الجنون

 

[ولنا بالخيال حياة]

وقد جئت حتى أعترف لك
بين الحضور والغياب أفتقدك



حقل يحترق هنا

 

[ولنا بالخيال حياة]

هكذا ما حصل تماما عندما رحلتي

 

[جلينار]

أرني اخاطبك برقيك
ولا تهمس للغيم امطر
ولا لشمس عيناك.. ان اغربي
دعني انظر اليك حتى تمشي
الدم من جديد

 

[ولنا بالخيال حياة]

الوله كصوفي يدور حولك
الهيمان بصلواته
بمحرابك



عندما صافحني نورك

 

[ولنا بالخيال حياة]

والسنين التي عبرت لا أعترف بها
أيتها البلور الشفاف
أريد الآن فحسب
أن نحسب
الأيام
معا


تأتأة والبقية تأتي

 

[جلينار]

عالج قلوبنا المرهفة للقائك
اقبل علي امسح على قلبي
فرأيتك قربي سلام فمابالك
بكلام يخاطب احساسي
.
مجنونة أنا بك

 

[ولنا بالخيال حياة]

والحزن يمتد إن غبتي وعيني مفتوحة على باب السماء
خفيفة كالظل
والحياة
ثقيلة
بعد
الأيام

 

[جلينار]

عتمة لا ضياء
لي كيف سأكون بخير
مشرقة.. متألقة كألق البرق
وانت لست بجانبي

 

[جلينار]

متسائلة
أيا صاحبي كيف الشتاء
معك ماعهدتك تحبه
فقط أردت التطمئن عليك

 

[جلينار]

أني في حبك
مذنبة.... متيمة
اخاف ان اخسرك
واخاف ان اخسر قلبي

 

[جلينار]

أنظر اليك وكأنك العالم بأسره
ومنجزاتي العظيمة التي لم تتحقق ألا بك ولك
وكأنك شمس أملي بعد حروب ظروس
وغيث بعد جفاف أرض

 

[جلينار]

للحظة وجوم تجهمت اقدارنا و كلفنا
الغضب موت الحياة افترقنا
وماتت ارواحنا المحلقة

 

[جلينار]

ليست واقعية تلك الاحداث
كانت تعقد نهاية بدايتنا
وبداية الموت لشعورنا
لقد بالغنا في وصف
الحياة في الحب فقط

 

[جلينار]

.

يصيبني الذعر كلما
أراك تبتعد مودعاً