ربما يفلت المعنى وينبت سؤال

[رضا التركي]

ربما تتهادى للروح انزواءات
وربما يعتريني النأي
دون خلوي من الإشتياق
فهل أصبح الطريق ممهد للنسيان؟!

 

[هدوء]

؛




ربما يتكئ قلبي على ثرثرة غيابك ..
وانت موجود .. لأاعلم كيف أناجي
وحدتي حين إشتاقك ..
وتبقى وحدك ذلك الإنتظار الذي لاينتهي
بنقطة .. بنقطة ..



:

 

[جلينار]

.

نبع ايزيس
ود.
أين وصلتما ياترى
وماذا اخذكما....!؟

 

[بحــ عاشقه ـــة]

.

جهلاً جعلت مني مستودعاً
احمقاً لافكارك السودوية
وهل الانطفاء كان حُلم لمن يحترق ...؟؟

.

.

 

[رضا التركي]

غصصتُ ومالي إذ بغيتُ مُخلِّصٌ
إذا ما تهادى طيفُ سلمى لعيني

أجيبي نداءً من تلوَّعَ قلبهُ
فهل خابَ فيما قد رجوتكِ ظنِّي؟؟؟

بحر الطويل

 

[بحــ عاشقه ـــة]

.

وماذا عن قلب ( شاخ ) قليل الاماني ...؟؟

.

.

 

[جلينار]

.


هل كنت زجاجاً لدرجة سهلت تحطيمي


؟!

 

[صمت البوح]

:

رُبما ذات شتاءٍ بين غيم ومطر سنلتقي

:

 

[جلينار]

.



ربما في ساعة ماا ضاع وقتي
والان أعيش على مضض من التوقيت

 

[هدوء]

وربما . وأين ..ومتى .. ولماذا ..!
تختلف فينا هذة الأشياء وتختفي
في سطر واحد ..
فينا إختلاف وللأسف هذة الحقيقة ..!

:

 

[رضا التركي]

كل فقد يخلفه ألف جرح
فأي شيء يضمد تلك الجراح؟

 

[رضا التركي]

أعدّ مقعدين بمقهى هواه
وطرّز الطاولة بحبات لؤلؤ تُقال
وتساءل في نفسه ألم يك هذا كافيا؟

 

[ندى الورد]

لما يطروا اسمك ابتسم
فكيف اذا رأيتك ؟

 

[ندى الورد]

لدي إنسان أوصانيَ بنفسي كثيراً

، ولم يعلمَ أني أفتقِدُ نفسي عند غيابه

(ابوي)