تعال اهمس لك

[الجوري]

تعال اهمس لك
هاقد حل الفجر ايا وتيني
تعال وابزغ من عتمة الليل
فلقد اشتقت

 

[رضا التركي]

تعالي أهمس لك لحون الهوى
بكلمات وقرن في خافقي
تعالي وبددي سحائب الحرمان
فما عاد الطيف عن اللقاء يغنينا

 

[هدوء]

إقترب لأهمس لك ..!

لا يوجد شيء أجمل مـن تلميحات
العشاق قبل الإعتراف بِـ / الحُب ..!​

 

[بحــ عاشقه ـــة]

..

سأهمس لك ...

اتمنى ان تظلك غيمة
وتضحك لك السماء مطراً....

ان تأخذك الموسيقى
الى حدود خيالك الجميل ....

ان يوصلك الطريق دائماً
الى حيث اكون انا وحنيني .....


.

.

.

 

[رضا التركي]

تعالي وهاكِ كلتا يداي
فما كان همس القوافي إلا لك
آهٍ يا معذّبتي كم أخذ مني الأنين
وكم من أيام خلت من دونك
مترحة بكؤوس حنظلها
أعترف بأني
ما عدت أحتمل أكثر

 

[ملاك الحب]

اهمس لك
يا بعيد عن العين
وقريب من القلب

 

[آيہلا]

••●

تعال أهمسُ لكّ لحناً عبقاً برائحة
الشوق عالقاً في ثياب الحنين
عند حدود ماببن الساعه مابعد
الألف عشقاً ..


@الجوري

مسآحة رائعه كأنتِ​

 

[هدوء]

-
إقترب ودعني أهمس لك ..؟

خلف كل نظرة شارده تختبئ
حكايا حب و اماني لن تُحكى .​

 

[رضا التركي]

تعال فما بالقلب من لوعة
تستأصل ثواني الإبتسام
وددت أن أبثك ما أثقل حملي
وتعالت به أصوات دواخلي
همسة عتاب منك أنتظرها
لأكشف لك عن محاسن شغفي

 

[بحــ عاشقه ـــة]

..

اريد ان اسمعك قبل ان ينطفء
قنديلي الوحيد ويحترق صوتي

.

.

.

 

[رضا التركي]

صدقا لا أبرح همسي لك
حتى تترقرق عبرة بأحداقي
وأبيت كليم النجم
وأشكو له بثّي وحزني

 

[بحــ عاشقه ـــة]

.،

وننتقي من الهمس
مايبدد الشوق .. ويربت على كتف حنيني
وعلى سبيل الحكايا
نحلق نحو السماء دون جناح
.

.

.

 

[رضا التركي]

همست لها بما وجدت عندي
من أشواق كأمواج تلاطمت
وحب لا يبرح الدهر قاتلي

 

[بحــ عاشقه ـــة]

..


وهمست له

شيء ما له صوت داخلي ...؟؟

.


.

 

[رضا التركي]

همسه قد شغفني حبا
لا أدري أتبتلّ به جوارحي
أم تظمأ به روحي
وبين فكّي الحنين
أواصر قلبي تعتصر

 

[بحــ عاشقه ـــة]

..

العطر ... واللاغنية .. وهمستك اللولى

مالا يمكن نسيانه


.

!

 

[رضا التركي]

جئت إلى دنياك بصرخة مولود
كتب عليه البكاء
حين رأى النور من عينيك

 

[بحــ عاشقه ـــة]

..

اكل رياح هذه الدنيا ضد جناح عصفور ...!
اكل حنين هذه الدنيا ضد قلب مكسور ...!
اكل همسات هذا المتصفح ضد بوح مأسور ..!


.


.

 

[رضا التركي]

ولو أنَّ ما بي بالجبالِ رأيتها
تخــرُّ منَ الوجدِ المبرِّحٌ هدَّا

فما جئتُ سلمى والفؤادُ بكربةٍ
إلَّا وزادتني منَ القربِ وجدا

فيا قلبُ لا تجزع لكلِّ مصيبةٍ
فإنَّ البِلى للوالهِ الصبِّ ضدَّا

بحر الطويل

 

[صمت البوح]

:::

تعال لأهمس لك بأن غيابك
حرب نفسية لا ترى ولا تُقرأ ولا تحكى

:::