ركن الغابة الثابت والألفية الرابعة والعشرون
_
تَتَغَنَّى حُرُوفَنَا طَرَبًا وَسَعَادَةٌ . .
حِينَمَا نَجِدُ اَلتَّمَيُّزُ وَالْإِبْدَاعُ . .
حِينَمَا نَجِدُ اَلْإِخْلَاصُ وَالتَّفَانِي . .
حِينَمَا نَجِدُ اَلْحُضُورُ وَالْإِطْلَالَةُ اَلرَّائِعَةُ . .
نَبْقَى دَوْمًا نُقَدِّرُ اَلْجُهُودُ اَلْمَبْذُولَةُ . .
نُقَدِّرُهَا وَنُقَدِّمُ لَهَا مَاتَسْتَحَقْ بِالتَّأْكِيدِ . .
كَلِمَاتٌ كَثِيرَةٌ تَتَدَافَعُ لِنَيْلِ شَرَفِ
تَهْنِئَةِ أَخِي اَلْغَالِي
@هدوء
عَلَى وُصُولِكَ إِلَى 24 أَلْف مُشَارَكَةٍ . .
فَبَيْنَ اَلْحِينِ وَالْآخَرِ . .
وَهُنَا وَهُنَاكَ . .
تُبْرِزَ جُهُود . . وَتُلَوِّحَ أَعْمَالٌ تُشِيرُ إِلَى أَصْحَابِهَا . .
وَتُدَلِّلَ عَلَى رُوَّادِهَا ذَوِي اَلطُّمُوحِ . . وَالْهِمَّةُ . . وَالشُّمُوخُ . . وَالْعَزِيمَةُ . .
وَأَنْتَ مِنْ هَؤُلَاءِ . .
فَلَا أَدْرِي هَلْ أُبَارِكُ لَكَ . . ؟ ؟ أَمْ أُبَارِكُ لِأَنْفُسِنَا . . ؟ ؟
وَهَانَحْنْ اَلْيَوْمَ نَحْتَفِلُ بِوُصُولِكَ للألفية الرابعة والعشرون
هَنَّآ قَضِيَّتِ مَعَنَا رُوحُ إِخْلَاصِكَ وَتَفَانِيكَ . .
وَهَذِهِ كَلِمَاتٌ بَسِيطَةٌ نُشَارِكُ فِيهَا مِنْ أَبْدَعَ إِبْدَاعُهَا . .
فَلِنَنْطَلِق مَعًا لِنَصْنَع اَلْهِمَّةَ اَلْعَالِيَةَ فِي نُفُوسِنَا . . وَنَسْعَى لِلْمَزِيدِ . .
فَالصُّعُودُ لِلذُّرَى لَيْسَ مُسْتَحِيلاً . .
فَأَحْمِلُ قَلَمُكَ . . وَحَلَّقَ بِهِ . . وعَّقْبَالْ . . اَلْمِلْيُونُ مُشَارَكَةٍ . .
إِنْ شَاءَ اَللَّهُ أَلْفَ مَبْرُوكٍ لَكَ
صَاحِبُ اَلْقَلْبِ اَلْكَبِيرِ أَلْفَ مَبْرُوكٍ لَنَا وُجُودِكَ بَيْنَنَا ب هَذَا اَلتَّأَلُّقِ وَالتَّقَدُّمِ اَلرَّاقِي . .
إِنَّ حُرُوفِي مَهْمَا اِرْتَقَتْ لَنْ تَسْتَطِيعَ أَنْ تَكْتُبَ فِيكَ كَلِمَةٌ وَاحِدَةٌ . .
أَوْ جُمْلَةٍ بَسِيطَةٍ . .
ف اُعْذُرِينِي أَخِي ل عَدَمَ مَقْدِرَتِي إِنَّ لَمَّ أَصْلٍ إِلَى مَاتَسْتَحَقَهْ . . .
مِنْ كَلِمَاتٍ وَعِبَارَاتٍ أَتَمَنَّى أَنْ تَقَبَّلِي تَهْنِئَتِي اَلْمُتَوَاضِعَةَ . .
فَقَطْ أَتَيْتُ إِلَى هُنَا . . . .
أُبَارِكُ لَكَ وُصُولِكَ لِلْأَلْفِيَّةِ الرابعة والعشرون
ب كُلَّ إِبْدَاعٍ وَتَأَلُّقٍ . . جَعْلُهَا اَلْمَوْلَى شَاهَدَهُ لَكَ لَا عَلَيْكَ . .
وسام مقدم من الإدارة شكراً لثباتك الدائم هنا.
يا عمود من نور تبث ضياء وجودك هنا بألوان السعادة
تَتَغَنَّى حُرُوفَنَا طَرَبًا وَسَعَادَةٌ . .
حِينَمَا نَجِدُ اَلتَّمَيُّزُ وَالْإِبْدَاعُ . .
حِينَمَا نَجِدُ اَلْإِخْلَاصُ وَالتَّفَانِي . .
حِينَمَا نَجِدُ اَلْحُضُورُ وَالْإِطْلَالَةُ اَلرَّائِعَةُ . .
نَبْقَى دَوْمًا نُقَدِّرُ اَلْجُهُودُ اَلْمَبْذُولَةُ . .
نُقَدِّرُهَا وَنُقَدِّمُ لَهَا مَاتَسْتَحَقْ بِالتَّأْكِيدِ . .
كَلِمَاتٌ كَثِيرَةٌ تَتَدَافَعُ لِنَيْلِ شَرَفِ
تَهْنِئَةِ أَخِي اَلْغَالِي

عَلَى وُصُولِكَ إِلَى 24 أَلْف مُشَارَكَةٍ . .
فَبَيْنَ اَلْحِينِ وَالْآخَرِ . .
وَهُنَا وَهُنَاكَ . .
تُبْرِزَ جُهُود . . وَتُلَوِّحَ أَعْمَالٌ تُشِيرُ إِلَى أَصْحَابِهَا . .
وَتُدَلِّلَ عَلَى رُوَّادِهَا ذَوِي اَلطُّمُوحِ . . وَالْهِمَّةُ . . وَالشُّمُوخُ . . وَالْعَزِيمَةُ . .
وَأَنْتَ مِنْ هَؤُلَاءِ . .
فَلَا أَدْرِي هَلْ أُبَارِكُ لَكَ . . ؟ ؟ أَمْ أُبَارِكُ لِأَنْفُسِنَا . . ؟ ؟
وَهَانَحْنْ اَلْيَوْمَ نَحْتَفِلُ بِوُصُولِكَ للألفية الرابعة والعشرون
هَنَّآ قَضِيَّتِ مَعَنَا رُوحُ إِخْلَاصِكَ وَتَفَانِيكَ . .
وَهَذِهِ كَلِمَاتٌ بَسِيطَةٌ نُشَارِكُ فِيهَا مِنْ أَبْدَعَ إِبْدَاعُهَا . .
فَلِنَنْطَلِق مَعًا لِنَصْنَع اَلْهِمَّةَ اَلْعَالِيَةَ فِي نُفُوسِنَا . . وَنَسْعَى لِلْمَزِيدِ . .
فَالصُّعُودُ لِلذُّرَى لَيْسَ مُسْتَحِيلاً . .
فَأَحْمِلُ قَلَمُكَ . . وَحَلَّقَ بِهِ . . وعَّقْبَالْ . . اَلْمِلْيُونُ مُشَارَكَةٍ . .
إِنْ شَاءَ اَللَّهُ أَلْفَ مَبْرُوكٍ لَكَ
صَاحِبُ اَلْقَلْبِ اَلْكَبِيرِ أَلْفَ مَبْرُوكٍ لَنَا وُجُودِكَ بَيْنَنَا ب هَذَا اَلتَّأَلُّقِ وَالتَّقَدُّمِ اَلرَّاقِي . .
إِنَّ حُرُوفِي مَهْمَا اِرْتَقَتْ لَنْ تَسْتَطِيعَ أَنْ تَكْتُبَ فِيكَ كَلِمَةٌ وَاحِدَةٌ . .
أَوْ جُمْلَةٍ بَسِيطَةٍ . .
ف اُعْذُرِينِي أَخِي ل عَدَمَ مَقْدِرَتِي إِنَّ لَمَّ أَصْلٍ إِلَى مَاتَسْتَحَقَهْ . . .
مِنْ كَلِمَاتٍ وَعِبَارَاتٍ أَتَمَنَّى أَنْ تَقَبَّلِي تَهْنِئَتِي اَلْمُتَوَاضِعَةَ . .
فَقَطْ أَتَيْتُ إِلَى هُنَا . . . .
أُبَارِكُ لَكَ وُصُولِكَ لِلْأَلْفِيَّةِ الرابعة والعشرون
ب كُلَّ إِبْدَاعٍ وَتَأَلُّقٍ . . جَعْلُهَا اَلْمَوْلَى شَاهَدَهُ لَكَ لَا عَلَيْكَ . .
وسام مقدم من الإدارة شكراً لثباتك الدائم هنا.
يا عمود من نور تبث ضياء وجودك هنا بألوان السعادة
اسم الموضوع : ركن الغابة الثابت والألفية الرابعة والعشرون
|
المصدر : قسم المناسبات والتهاني
وفي وجودها سعادة نرتقي بحروفها وطيبتها
نشعر بحبها بقربها بأخوتها:
بلسم المنتدى
اعجز عن انتقاء مايليق بكل هذة المشاعر التي
نلمسها منك تجاهنا وهذا ليس بغريب عليك فانت. تسبقنا في الافراح لنستمد فرحتنا منك
شكرا من حيث يولد الشكر غاليتنا ..