أغرب استخدامات الشعر البشري عبر التاريخ!
على مدار التاريخ، ظهرت العديد من استخدامات الشعر البشري الغريبة والغامضة، بعضها كان طريقًا سريعًا للثراء!
في هذا المقال، نستعرض عددًا من هذه الاستخدامات، ربما تصلح أفكارًا لاستغلال تساقط الشعر الذي تعاني منه!
لعقودٍ طويلة، كان بيع الآثار المقدسة المزيفة من أولى خطوات تحقيق الثروة. يمكن أن تشمل هذه الآثار تذكارات مرضية مثل الأسنان أو قطع قماش أو إصبع أو حتى خصلة شعر.
استُخدمت مثل هذه الأشياء في الماضي في أغراضٍ دينية. وعلى الرغم من أن أغلبها كان مزيفًا، لكن الكثير منها أيضًا كان يعود لأشخاص حقيقيين، ووحده المحتال من كان يعرف بشأن ذلك.
اليوم، تنتشر ظاهرة غريبة هي بيع شعر المشاهير. بإمكانك شراء خصلة من شعر جاستن بيبر، جورج واشنطن، مارلين مونرو، بول مكارتني، جون كينيدي، أو حتى ألفيس بريسلي نفسه!
أما إن كان حقيقيًا أم لا، هناك طريقة واحدة لمعرفة ذلك! دعنا نسأل جاستن وكينيدي نفسيهما بشأن ذلك!
عادةً ما نعرف عن البخور رائحتها الزكية، فهي مصنوعة من أجود أنواع العود والمسك واللبان وغيرها من النباتات العطرية، مثل اللافندر والزنجبيل وأوراق الفواكه وغير ذلك.
إلا أن النوع الآخر الذي استعمله الناس في الشعائر الدينية، هو البخور المصنوع من الشعر، سواء كان شعر الإنسان أو من شعر ذيل الحصان وغير ذلك. هذا النوع من البخور رُوّج له على أنه طارد للأرواح الشريرة والشياطين بسبب رائحته الكريهة.
في الزراعة الصينية القديمة، كان الشعر البشري من العناصر الضرورية لنمو النباتات. لا يعد ذلك غريبًا كونه يحتوي على 15% نيتروجين، مقارنةً بسماد عادي يحتوي 4.6% نيتروجين.
إحدى القبائل الصغيرة في الصين توصلت إلى استخدام غريب لشعر جداتهم. فقط كانوا يقومون بتجميع الضفائر من الجدات بعد وفاتهن، ثم تشكيلها على هيئة حبل وعقدها على شكل رقم 8 ليتحوّل إلى ما يُشبه قرون الحيوان تُرتدى على الرأس.
بدأ هذا الفن المعروف باسم Dongtai، في الصين منذ أكثر من ألف عام، حيث كانوا يستخدمون الشعر الطبيعي باللونين الأبيض والأسود لخياطة لوحات لبوذا.
على الرغم من اندثار هذا الفن تقريبًا، إلا أن بعض الفنانين يحاولن إحياءه من خلال تسويق حوالي 30 شركة لهذه الحرفة اليدوية في مقاطعة جيانغسو الصينية، مسقط رأس التطريز بالشعر البشري.
لشعر الإنسان تاريخ طويل في مجال الخياطة، إلا أنه فقد شعبيته منذ أن ظهرت الممارسات الحديثة. حتى مطلع القرن العشرين، كان شعر الإنسان يُستخدم من قبل الأطباء لخياطة الجروح.
حين ذاك، لم يكن المرضى يشتكون من التهابات الجروح أو أي مشكلة أخرى. هذا الأمر يُعطي أملًا في أن يُستخدم شعر الإنسان كمواد خياطة طبية فعالة في البلدان النامية، وهناك تجارب فعلية على ذلك والنتائج مبشرة.
في جزيرة ميندورو في الفلبين، تعيش قبيلة المانجيون الذين كان لهم تقاليد موسيقية خاصة باستخدام آلة تسمى “جيت جيت”، وهي آلة تُشبه العود إلى حدٍ كبير، لكن خيوطها مصنوعة من شعر الإنسان.
يمكن أن يستخدم شعر الإنسان في صناعة أوتار الآلات الموسيقية التي لا تتطلب درجات عديدة من الصوت، لذلك يعمل مع الموسيقى الشعبية بتناغم كبير.
تم استخدام شعر الإنسان لعدة قرون لصد الحيوانات ومكافحة الآفات. يتم استخدامه بشكل مختلف على أنواع مختلفة من الحيوانات. فهو يعمل على حيوانات الخلد عن طريق إزعاجها بدرجة كافية لإبعادها. بالنسبة للغزلان، مجرد رائحة البشر تنذر بالخطر.
كذلك أثبت الشعر البشري فعاليته في صد الخنافس عن الوصول إلى المحاصيل الزراعية، وكان له استخدامات في صد الأرانب من الاقتراب من المزارع.
في هذا المقال، نستعرض عددًا من هذه الاستخدامات، ربما تصلح أفكارًا لاستغلال تساقط الشعر الذي تعاني منه!
آثار مقدسة
لعقودٍ طويلة، كان بيع الآثار المقدسة المزيفة من أولى خطوات تحقيق الثروة. يمكن أن تشمل هذه الآثار تذكارات مرضية مثل الأسنان أو قطع قماش أو إصبع أو حتى خصلة شعر.
استُخدمت مثل هذه الأشياء في الماضي في أغراضٍ دينية. وعلى الرغم من أن أغلبها كان مزيفًا، لكن الكثير منها أيضًا كان يعود لأشخاص حقيقيين، ووحده المحتال من كان يعرف بشأن ذلك.
اليوم، تنتشر ظاهرة غريبة هي بيع شعر المشاهير. بإمكانك شراء خصلة من شعر جاستن بيبر، جورج واشنطن، مارلين مونرو، بول مكارتني، جون كينيدي، أو حتى ألفيس بريسلي نفسه!
أما إن كان حقيقيًا أم لا، هناك طريقة واحدة لمعرفة ذلك! دعنا نسأل جاستن وكينيدي نفسيهما بشأن ذلك!
بخور
عادةً ما نعرف عن البخور رائحتها الزكية، فهي مصنوعة من أجود أنواع العود والمسك واللبان وغيرها من النباتات العطرية، مثل اللافندر والزنجبيل وأوراق الفواكه وغير ذلك.
إلا أن النوع الآخر الذي استعمله الناس في الشعائر الدينية، هو البخور المصنوع من الشعر، سواء كان شعر الإنسان أو من شعر ذيل الحصان وغير ذلك. هذا النوع من البخور رُوّج له على أنه طارد للأرواح الشريرة والشياطين بسبب رائحته الكريهة.
سماد عضوي
في الزراعة الصينية القديمة، كان الشعر البشري من العناصر الضرورية لنمو النباتات. لا يعد ذلك غريبًا كونه يحتوي على 15% نيتروجين، مقارنةً بسماد عادي يحتوي 4.6% نيتروجين.
موروث عائلي
إحدى القبائل الصغيرة في الصين توصلت إلى استخدام غريب لشعر جداتهم. فقط كانوا يقومون بتجميع الضفائر من الجدات بعد وفاتهن، ثم تشكيلها على هيئة حبل وعقدها على شكل رقم 8 ليتحوّل إلى ما يُشبه قرون الحيوان تُرتدى على الرأس.
فن تطريز الشعر البشري
بدأ هذا الفن المعروف باسم Dongtai، في الصين منذ أكثر من ألف عام، حيث كانوا يستخدمون الشعر الطبيعي باللونين الأبيض والأسود لخياطة لوحات لبوذا.
على الرغم من اندثار هذا الفن تقريبًا، إلا أن بعض الفنانين يحاولن إحياءه من خلال تسويق حوالي 30 شركة لهذه الحرفة اليدوية في مقاطعة جيانغسو الصينية، مسقط رأس التطريز بالشعر البشري.
الغرز الطبية
لشعر الإنسان تاريخ طويل في مجال الخياطة، إلا أنه فقد شعبيته منذ أن ظهرت الممارسات الحديثة. حتى مطلع القرن العشرين، كان شعر الإنسان يُستخدم من قبل الأطباء لخياطة الجروح.
حين ذاك، لم يكن المرضى يشتكون من التهابات الجروح أو أي مشكلة أخرى. هذا الأمر يُعطي أملًا في أن يُستخدم شعر الإنسان كمواد خياطة طبية فعالة في البلدان النامية، وهناك تجارب فعلية على ذلك والنتائج مبشرة.
الأدوات الموسيقية
في جزيرة ميندورو في الفلبين، تعيش قبيلة المانجيون الذين كان لهم تقاليد موسيقية خاصة باستخدام آلة تسمى “جيت جيت”، وهي آلة تُشبه العود إلى حدٍ كبير، لكن خيوطها مصنوعة من شعر الإنسان.
يمكن أن يستخدم شعر الإنسان في صناعة أوتار الآلات الموسيقية التي لا تتطلب درجات عديدة من الصوت، لذلك يعمل مع الموسيقى الشعبية بتناغم كبير.
مكافحة الآفات
تم استخدام شعر الإنسان لعدة قرون لصد الحيوانات ومكافحة الآفات. يتم استخدامه بشكل مختلف على أنواع مختلفة من الحيوانات. فهو يعمل على حيوانات الخلد عن طريق إزعاجها بدرجة كافية لإبعادها. بالنسبة للغزلان، مجرد رائحة البشر تنذر بالخطر.
كذلك أثبت الشعر البشري فعاليته في صد الخنافس عن الوصول إلى المحاصيل الزراعية، وكان له استخدامات في صد الأرانب من الاقتراب من المزارع.
اسم الموضوع : أغرب استخدامات الشعر البشري عبر التاريخ!
|
المصدر : الجرائم و الفضائح والغرائب