في كل مرة أتعهد بأن هذه ستكون رسالتي الأخيرة لك لأنك لم تعد في حياتي! وبعد عدة أيام أقوم بكتابة رسالة أخرى مضمونها -أنني أحتضر شوقاً إليك - رغم أنني أعلم بأنك لا تنتضر مني شيء ولطالما أحزنتني كثيراً ، ولكن من الصعب أن يكره المرء شخصاً قد ترك أثراً عميقاً بداخله
يجب ان تفهموا شيء واحد مهما ذهبنا لاي مكان ومهما فعلنا اي شيء في اي زمان ف مشاعرنا لا تتغير ومن يسكن قلوبنا لا احد يأخذ مكانه ابد فـ هذه مشاعر ولا احد يستطيع التلاعب بها
كلنا محكومين بأمر من قلوبنا فقط......