بعدٌ آخر

[سمارة]

صباح الخير
كتير حلوة مدونتك استاذ عذار
كل الاحترام لشخصك الراقي
ادام الله الفرح والسكون والطمأنينة وراحة البال عليك

 

[عـٓـذار]

وقد جعَلوا مِن جلده معطفاً

ذلك الغزال الذي حاول الهرب !




عـٓـذار

 

[عـٓـذار]

يا عالم قلبي
يريد الثرثرة

هل أحد منكم يملك مسطرة
لـ يسطر نبضي بها !!!


عـٓـذار

 

[عـٓـذار]

قد فتحت مقهى
في قلبها

لكل طيف آت
لكن لم يأت إليها إلا الحسرات,

ربما السبب في زبائن الفراغ, !


عـٓـذار

 

[عـٓـذار]

منذ متى والنجوم تكبر

النجوم دائماً بعمرٍ واحد
بشكلٍ واحد
بوميضٍ واحد
ثابتة على عكسنا تماماً


عـٓـذار

 

[عـٓـذار]

ليوث غابت عن غاباتها وليوث حاضرة في وسط السيرك. !



عـٓـذار

 

[عـٓـذار]

الظروف التي يتحجج بها
في غيابه
هي نفس ظروف الكلب
الذي مع أصحاب الكهف,




عـٓـذار

 

[عـٓـذار]

وليس لديهم من العروبة
سوى ألسنتهم
أما الأرواح
فهي هجينة
بين غربي وعبري,



عـٓـذار

 

[عـٓـذار]

المجنون وصل القمة

ماذا لو كان عاقلًا

يا قسمة !




عـٓـذار

 

[عـٓـذار]

في البعد الآخر
معنى الإحباط

هو أن تسكن الرباط
ولا ترابط !


عـٓـذار

 

[عـٓـذار]

من منطلق أني أريدها

أحببت يوم لقيأها

أكثر من محبتي

لـِ يوم عيدها,





عـٓـذار

 

[عـٓـذار]

أنا الذي غاص
في مدارات النور
أنا الذي نفسه
عليه إن غاب

تثور,

ولا تسكن إلا ضياع الوطن,



عـٓـذار

 

[عـٓـذار]

حدثتها
بـ لغة السراب
فـ تهاوت روحي
في قاع الندم,

ليتني حدثتها بـ لغة الحب
أو بـ نظراته الواضحات



عـٓـذار

 

[سلمــان]

تراها تأتي اليك من بعيد بشوق

وكأنها تريد ان تقبلك

وعندما تقترب منها تتراجع

وكأنها تخفى شيء في معطفها
انه قلبها الخجول الملىء بهمسات الليل

 

[عـٓـذار]

في جوهر التاريخ
معنى الصعاليك
يرادف
معنى المماليك,



عـٓـذار

 

[عـٓـذار]

يا حورية
أزيحي يدك المحنأة

تريد عيني الاستمتاع
برؤية ذل البحر !



عـٓـذار

 

[سلمــان]

تمر عليك الساعات
تنتظر ظل وارف احساس دافء
عابر سبيل مجازف
ومازالت الشمس تغرب
ويشرق القمر
والنجوم لا تبتسم ولا تتحدث
فقط نحن
الذكريات والاماني
جزء منا

 

[عـٓـذار]

يا حوت الهم
أبتلع الطغاة
كما أبتلعت
حبيبي يونس,



عـٓـذار

 

[عـٓـذار]

صورها القديمة
خلايا غير نائمة
داخل قلبي
وليست مجرد
ذكريات يقظة,



عـٓـذار

 

[عـٓـذار]

أقفز من سطر
إلى شطر أخر

بغير ريشة الدهشة
أحاول ألا أكتب !



عـٓـذار