حيوانات لا تحتاج إلى دماغ لتعيش!
جميع الكائنات الحية تحتاج إلى دماغ لتعيش، أليس كذلك؟ ليس بالضرورة! فقد تبيَّن أن بعض الكائنات الحية في المملكة الحيوانية ليست بحاجة إلى دماغ لتتمكّن من العيش!
بدلًا من الدماغ، بعض الكائنات الحية تمتلك مجموعات من الخلايا العصبية تُسمى “ganglia” تُساعدها على توجيه حركتها. لكن ما يُثير الدهشة،
أن معظم الكائنات الحية في هذا المقال لا تمتلك حتى تلك العقد العصبية!
على الرغم من عدم امتلاكه الدماغ أو حتى عُقد عصبية، نجم البحر لديه القدرة على الشعور باللمس، البصر، والرائحة، ما يجعله قادرًا على استشعار العالم من حوله.
لهذا الكائن البحري قدرة كبيرة على الدفاع عن نفسه من أي هجوم يتعرَّض له من الأسماك الأخرى، من خلال مهاجمة الأحشاء الداخلية للحيوان المفترس، على الرغم من عدم امتلاكه لدماغ!
يُمكن رؤية الأعضاء الداخلية لقناديل البحر وملاحظة أنها لا تمتلك دماغ والكثير من الأعضاء الأخرى. بدلًا من الدماغ، قناديل البحر تمتلك شبكة عصبية متشابكة في جميع جسم الحيوان. بهذه الطريقة، تستطيع هذه الكائنات أن تبقى على قيد الحياة مهما اختلف حجمها في البحار.
ليس فقط بلا دماغ، بل أن إسفنج البحر كائن يفتقر للعديد من الأجهزة والأعضاء مثل الجهاز العصبي، الهضمي، والدورة الدموية. لكنه يمتلك مجموعة من الخلايا عير المعيَّنة القادرة على التحوُّل إلى أي نوع من الخلايا عند الحاجة. ومن المُثير أن إسفنج البحر قادر على العطس رغم افتقاره للأجهزة الداخلية! ويُمكن أن يستمر بالعطس لمدة تصل إلى نحو 60 دقيقة!
كائنات حية تبدو إلى حدٍ كبير كالسرخس تحت الماء، لكنها في الواقع حيوانات! زنابق الماء متجذِّرة في قاع المحيط وتجمع الطعام عبر الزوائد التي تبدو كالريش. وعلى الرغم من منظرها الذي يبدو ضعيفًا، لكنها قادرة على تحمل ضغط المعيشة تحت الماء في أعماق سحيقة تصل إلى آلاف الأمتار في البحر!
على الرغم من افتقار هذه الكائنات للدماغ، إلا أنها قادرة على الزحف في قاع المحيط بحثًا عن الطعام! ولا داعي للقلق عليها من الافتراس، وذلك بفضل الأشواك التي تُغطي جسمها.
من المعروف عن المرجان أنه يُشكِّل الشعاب المرجانية متعددة الألوان عبر موت كل مرجانة فردية وتركها القشرة خلفها. ويستطيع المرجان التمدد من خلال تشكيل أورام حميدة ونشرها في المكان عبر تسميم ولدغ المتطفلين وإجبراهم على الخضوع في المنطقة التي يُسيطر عليها.
بسبب افتقارها لجهاز عصبي، فإن شقائق النعمان البحرية تمتلك شبكة عصبية تجعلها تستمر في البحث عن الطعام. وتمتلك شقائق النعمان مخالب سامة تُسبب الشلل لفريستها. ويتمكَّن هذا الكائن البحري من التخلص من فضلاته مع النَّفس.
كائنات حية وظيفتها هي تصفية المياه في الأعماق. ومن الغريب أن بخاخات البحر حديثة الولادة تمتلك دماغ لكنها تفقده عندما تكبر. وتعمل بخاخات البحر على الالتصاق بجسم ما في الأعماق لتنمو وتُمارس عملها.
يُعرف أيضًا باسم “البارجة البرتغالية”، وهو أحد أنواع القناديل التي تتشكَّل من التصاق مستعمرات الأورام الحميدة ببعضها البعض. هذا الكائن قادر على القيام ببعض العمليات الحيوية لبقائه على قيد الحياة مثل الأكل، الدفاع عن النفس، والاستنساخ.
بدلًا من الدماغ، بعض الكائنات الحية تمتلك مجموعات من الخلايا العصبية تُسمى “ganglia” تُساعدها على توجيه حركتها. لكن ما يُثير الدهشة،
أن معظم الكائنات الحية في هذا المقال لا تمتلك حتى تلك العقد العصبية!
نجم البحر
على الرغم من عدم امتلاكه الدماغ أو حتى عُقد عصبية، نجم البحر لديه القدرة على الشعور باللمس، البصر، والرائحة، ما يجعله قادرًا على استشعار العالم من حوله.
خيار البحر
لهذا الكائن البحري قدرة كبيرة على الدفاع عن نفسه من أي هجوم يتعرَّض له من الأسماك الأخرى، من خلال مهاجمة الأحشاء الداخلية للحيوان المفترس، على الرغم من عدم امتلاكه لدماغ!
قنديل البحر
يُمكن رؤية الأعضاء الداخلية لقناديل البحر وملاحظة أنها لا تمتلك دماغ والكثير من الأعضاء الأخرى. بدلًا من الدماغ، قناديل البحر تمتلك شبكة عصبية متشابكة في جميع جسم الحيوان. بهذه الطريقة، تستطيع هذه الكائنات أن تبقى على قيد الحياة مهما اختلف حجمها في البحار.
إسفنج البحر
ليس فقط بلا دماغ، بل أن إسفنج البحر كائن يفتقر للعديد من الأجهزة والأعضاء مثل الجهاز العصبي، الهضمي، والدورة الدموية. لكنه يمتلك مجموعة من الخلايا عير المعيَّنة القادرة على التحوُّل إلى أي نوع من الخلايا عند الحاجة. ومن المُثير أن إسفنج البحر قادر على العطس رغم افتقاره للأجهزة الداخلية! ويُمكن أن يستمر بالعطس لمدة تصل إلى نحو 60 دقيقة!
زنبق البحر
كائنات حية تبدو إلى حدٍ كبير كالسرخس تحت الماء، لكنها في الواقع حيوانات! زنابق الماء متجذِّرة في قاع المحيط وتجمع الطعام عبر الزوائد التي تبدو كالريش. وعلى الرغم من منظرها الذي يبدو ضعيفًا، لكنها قادرة على تحمل ضغط المعيشة تحت الماء في أعماق سحيقة تصل إلى آلاف الأمتار في البحر!
قنفذ البحر
على الرغم من افتقار هذه الكائنات للدماغ، إلا أنها قادرة على الزحف في قاع المحيط بحثًا عن الطعام! ولا داعي للقلق عليها من الافتراس، وذلك بفضل الأشواك التي تُغطي جسمها.
المرجان
من المعروف عن المرجان أنه يُشكِّل الشعاب المرجانية متعددة الألوان عبر موت كل مرجانة فردية وتركها القشرة خلفها. ويستطيع المرجان التمدد من خلال تشكيل أورام حميدة ونشرها في المكان عبر تسميم ولدغ المتطفلين وإجبراهم على الخضوع في المنطقة التي يُسيطر عليها.
شقائق النعمان البحرية
بسبب افتقارها لجهاز عصبي، فإن شقائق النعمان البحرية تمتلك شبكة عصبية تجعلها تستمر في البحث عن الطعام. وتمتلك شقائق النعمان مخالب سامة تُسبب الشلل لفريستها. ويتمكَّن هذا الكائن البحري من التخلص من فضلاته مع النَّفس.
بخاخات البحر
كائنات حية وظيفتها هي تصفية المياه في الأعماق. ومن الغريب أن بخاخات البحر حديثة الولادة تمتلك دماغ لكنها تفقده عندما تكبر. وتعمل بخاخات البحر على الالتصاق بجسم ما في الأعماق لتنمو وتُمارس عملها.
قنديل “رجل الحرب البرتغالي”
يُعرف أيضًا باسم “البارجة البرتغالية”، وهو أحد أنواع القناديل التي تتشكَّل من التصاق مستعمرات الأورام الحميدة ببعضها البعض. هذا الكائن قادر على القيام ببعض العمليات الحيوية لبقائه على قيد الحياة مثل الأكل، الدفاع عن النفس، والاستنساخ.
اسم الموضوع : حيوانات لا تحتاج إلى دماغ لتعيش!
|
المصدر : قسم الحيوان والطيور و النباتات