_
مَا لَا نُبُوَّح بِهِ..
°°°
أَخْبَرَنِي كَيْفَ نَجَوْتَ مِنْ هَذَا الْبُؤْس
أَعْرَب لِي مِنْ الْخَيَالِ حَقِيقَة مُفْرَدُهَا
أَنْت
حَدَّثَنِي بِأَحَادِيث الظَّلَام وَإِنَّ النُّورَ كَذَّبَهُ
حَيْثُ يَمُوتُ النَّاسُ بَيْنَ السُّطُورِ خَوْفًا مِنْ
التَّعْبِيرِ
.
،
،
بقلمي

مَا لَا نُبُوَّح بِهِ..
°°°
أَخْبَرَنِي كَيْفَ نَجَوْتَ مِنْ هَذَا الْبُؤْس
أَعْرَب لِي مِنْ الْخَيَالِ حَقِيقَة مُفْرَدُهَا
أَنْت
حَدَّثَنِي بِأَحَادِيث الظَّلَام وَإِنَّ النُّورَ كَذَّبَهُ
حَيْثُ يَمُوتُ النَّاسُ بَيْنَ السُّطُورِ خَوْفًا مِنْ
التَّعْبِيرِ
.
،
،
بقلمي


كَمْ مَرَّةً انْفَصَلْنَا؟ لَا أَعْرِفُ، كُلُّ مَا أَعْرِفُهُ أَنَّ الْبُعْدَ عَنْهُ يَرْبَكني،
كُنْتُ أُرِيدُ أَنْ أُعَوِّدَ، فِي كُلِّ مَرَّةٍ نَبْتَعِد كُنْت أَعُود دَائِمًا،
ارْجِعْ وَأَنَا كُلِّيّ أَمَلِ أَنْ يَتَغَيَّرَ،
أَنْ يُصْبِحَ لِي، أَنْ يَتَخَلَّى عَنْ حَمَاقَاتِه وَيَرَانِي عَلَى حَقِيقَتَيْ
وَلَوْ لِمَرَّةٍ وَاحِدَةٍ، كُنْتُ أُرِيدُهُ أَنْ يَكُونَ مِثَالِيًّا وَأَنْ يَكُونَ لِي وَحْدِي،
كُنْتُ أُرِيدُ كُلِّ شَيْءٍ وَحْدِي! وَلَمْ يَكُنْ هُوَ يَشْعُرُ بِأَيِّ شَيْءٍ ..
تَرَكَنِي هُنَا فِي الْمُنْتَصَف تَمَامًا، لَا أَنَا أَكْمَلْت الطَّرِيق وَحْدِي،
وَلَا أَنَا بَقِيتُ مَعَه، صِرْت فِي هَذَا الْمُنْتَصَف اللَّعِينَ، لَا لَوْنَ لِي .
عن رواية مالا نبوح به
ساندرا سراج
كُنْتُ أُرِيدُ أَنْ أُعَوِّدَ، فِي كُلِّ مَرَّةٍ نَبْتَعِد كُنْت أَعُود دَائِمًا،
ارْجِعْ وَأَنَا كُلِّيّ أَمَلِ أَنْ يَتَغَيَّرَ،
أَنْ يُصْبِحَ لِي، أَنْ يَتَخَلَّى عَنْ حَمَاقَاتِه وَيَرَانِي عَلَى حَقِيقَتَيْ
وَلَوْ لِمَرَّةٍ وَاحِدَةٍ، كُنْتُ أُرِيدُهُ أَنْ يَكُونَ مِثَالِيًّا وَأَنْ يَكُونَ لِي وَحْدِي،
كُنْتُ أُرِيدُ كُلِّ شَيْءٍ وَحْدِي! وَلَمْ يَكُنْ هُوَ يَشْعُرُ بِأَيِّ شَيْءٍ ..
تَرَكَنِي هُنَا فِي الْمُنْتَصَف تَمَامًا، لَا أَنَا أَكْمَلْت الطَّرِيق وَحْدِي،
وَلَا أَنَا بَقِيتُ مَعَه، صِرْت فِي هَذَا الْمُنْتَصَف اللَّعِينَ، لَا لَوْنَ لِي .
عن رواية مالا نبوح به
ساندرا سراج
