نبض الخفوق

[الاكليل]

قالت فيك هم
ومخزون ليل
يصرف لأهل البلاء
وروح عبثت بها
صنوف القهر
فأظلمت
فسار خلفها كل حداء
يانجل الأنس
وموطن الأنفاس
ياظل العشق في البيداء
وحد مقامات التجاهل
واترك غوايتهم
فأنت الذئب
ولك المفردات
والدهاء
سيدي
وحبيبي َوسمري
وعطري
الذي يتكاثر
في أحضانك
على انغام شعري
من بين النساء
لك خافقي
وسدرة الشجون
وكلي لك إصغاء
ونثر الإحساس منك
صار قلادة لأنوثتي
ولا اراك الا رجلا
يضاهي بعظمته
كل شموخ واحتفاء
ولكل قافية
تنسج منها حزنا
وبرغم محيطي
من الإغراء
أتراك تنعم في خفوقي
والنبض يسري
بين سمري
وبين شمع العشاء
لا عليك
فجلدك يعيد لهم
نضارة قلوبهم
وإن اخفوا لك العداء
وبأمر من سبابتك
تكون لك دولة
من الغنج
فاض همسها على حيائي
فصار ينعم بالخباء
معلمتي الأمان
والعشق والوصال
جئت لعالم النبض
ليكون السكون
مختلفا
وبلا إستحياء
لا انكر وصلك
ولا عشقك
ولا ترانيم الوجد
فأنا المتيم
وأنت البهاء
اهيم على ضو القمر
وانصب للفرشات تاج
انت فيه السمو
وفيك الجمال ضياء
ومن نسل احاسيسي
ابني لك قصرا
يغمره الود
ولو كنت
بين الظن والرجاء
سموت بك
ولا أراك الا فدية
لقلبي
كي انشر فيه من
قطرات الرضاب
على الأفياء
همهمة جنون
وفلسفة تعيدني
لفوضوية منطقي
واليوم لا اري
لنفسي وطنا
الا دفئ سكونك
بين الغثاء

 

[ندى الورد]

عزفت باحرف

واحساس لا مثيل له

وشعور بالدلال والكمال

ومحاكاة وحكايات الذئب الازرق او اكليل

ما أروع احساسك وبوحك

انت الشعور النقي

الذي يتطاير في كل مكان

وتطوف الدنيا بأحاسيسها

بحثا عن الكمال

وتستقر رغم عنا لتمتلك

الروح والوجدان

كل التقدير لهذا القلم

 

[ندى الورد]

تختم

 

[هدوء]

كعادتكً حين يغريق الاحساس ويجبر
القلم على محاكات المشاعر

يزدحم المكان بحروف المشاعر
وبقلمك احساس
هنا تأتي كل الأحاسيس
وتتجمع في صفحتك


شكرا لك ولروعة كلماتك

مع تحيتي​

 

[بحــ عاشقه ـــة]

مكاني

.

 

[Mermaid]

مبدع ڪ عادتك اخي الاكليل

 

[بحــ عاشقه ـــة]

.

ويرتجف الحب خلف بياض الورق
ويلتحلف احياناً لون السواد
ويتكاثر النبض خلف شعور الجُمل
يتكاثر باحثاً
عن اغوار البوح
حتى وإن كبُرت ( لابد آن تتنفس )
لتحيا في سماء الجنون

@الاكليل

وطن مفردتك .. لا يسلب منه هوية
كنت ودائماً تتلاعب بالحروف بين يديك
فتقدمها على موائد الادب
لذيذة المعنى
شهية المبنى
تصفع ابتسامه الحب بطُهر نبضك


دام مدادك ايها العميد

.

.

 

[الاكليل]

عزفت باحرف

واحساس لا مثيل له

وشعور بالدلال والكمال

ومحاكاة وحكايات الذئب الازرق او اكليل

ما أروع احساسك وبوحك

انت الشعور النقي

الذي يتطاير في كل مكان

وتطوف الدنيا بأحاسيسها

بحثا عن الكمال

وتستقر رغم عنا لتمتلك

الروح والوجدان

كل التقدير لهذا القلم

كان عزفا هائما وكان شجونا فاتنا
وكانت فلسفة متجذرة فيها طقوس
اخاذة
وتذوق لأهل التذوق خاصة
وهل لك نسخة في الوجود سيدتي

لا اعتقد
فأنتي النزال الذي عليه قلبي يحتفي
وانتي الكمال الذي انا خلفه اقتفي
وانتي الرهان الذي انا فيه متعالي
كانت للذئب جولات
وكانت للإكليل هبات
فقد استوفى عندي نصيب الأسد بك
فلم اعد أرى أحدا الا عالمي الخاص
فهنيئا لقلب
تخفف
وخلع الظنون واستبدالها باليقين
فما نحن الا عابرون

سيدة القصر
والمستثاة دوما
عن كل نقص

اشكرك وبعنف

 

[الاكليل]

كعادتكً حين يغريق الاحساس ويجبر
القلم على محاكات المشاعر

يزدحم المكان بحروف المشاعر
وبقلمك احساس
هنا تأتي كل الأحاسيس
وتتجمع في صفحتك


شكرا لك ولروعة كلماتك

مع تحيتي​

الشكر لك اخي الفاضل
هي تسابيح وتراتيل كان لزاما
أن تنشر
اشكرك

 

[الاكليل]

مبدع ڪ عادتك اخي الاكليل

شرف لي حضورك أيتها الرائعة
اشكرك وبعنف

 

[الاكليل]

.

ويرتجف الحب خلف بياض الورق
ويلتحلف احياناً لون السواد
ويتكاثر النبض خلف شعور الجُمل
يتكاثر باحثاً
عن اغوار البوح
حتى وإن كبُرت ( لابد آن تتنفس )
لتحيا في سماء الجنون

@الاكليل

وطن مفردتك .. لا يسلب منه هوية
كنت ودائماً تتلاعب بالحروف بين يديك
فتقدمها على موائد الادب
لذيذة المعنى
شهية المبنى
تصفع ابتسامه الحب بطُهر نبضك


دام مدادك ايها العميد

.

.

إختياري لا ترجوا منه الروح ثار
وعبق اضناه وجع
تسافد في بهو العقل وغار
وسكب جنون
على لدغ ظن
تلبس في السكون وفار
كان لي السبق
في رفع قيمة الأمل يوما
وعجزت اليوم
عن كل خبر اتلقاه سار
خببت بين البوح والشجون
كما يدعون
فما عاد يسترهم عار
فشلت في ترميم
كل عشق
ولا زال حظي اللعين
جناية ونار
وما ادري
اغل حبس الشوق عني
أم أن الحقد تسلل وجار
كم راودني المفلسون
على نضارة عقلي
وواريت عنهم
فهم من نسل قار
ياسلعة الرضاب في
كل مكنون
أتلام رجولتي
وفي منطقي فسحة
ويبقى منطقي
عليهم حار
ومايضير الهوى
بأي عالم كنت يوما
هل ستشنق طقوسي
ام ان الأمر ضار
أكتفي ببقايا منه
وفي ليلي اصفف
الهمس واغزل
فيه طقوسي
فأنا لا زلت متيم
ولي المقام العال

الشكر لك أيتها الخيزران