يا أولي الأوصاف للمرايا إستئناف . .

[تراتيل حرف]

؟
؟
ألف سؤال وسؤال يتبادر الى ذهني
وأنا أحدق في المرايا
ياترى أين أجدني
بين حروفي
في عيونكم
أو في صيحات السنابل
أو في عطش الأرض
أو في إرتجافة الغيوم عند المخاض
وقد انهدم السور
والعمر فقد شراعه​

،

 

[نسيم الأيام.~]

الأحاسيس الدفينة تتغذى على أحزاننا..
وتنهل من مرتع الألم القابع في أعماقنا!
لذا حين نفيض بها على هيئة حروف..
تأتي على شكل زخات مطر عذبة ،ندية..!
تسكن مافي النفس من تخبطات ، و هموم..
قد تنوء بثقلها مافي الكون من جبال وغيوم !

 

[رومانز]

تنقش بــ المرايا على جبيني
أشورية لوحات أقرؤها فــ تلعثمني ...
طفل يتوه بين نبضتين تتوالدان نداوة

ترى من يولد أولاً الرغبة أم الحب ؟!
كلاهما معاً ... غنى الصدى
أجدها
نرجسة تقيم بعشقية داخل نبضة
تتسامى بي لسابع سماء رغم رنين الألم ؟!
تنطلق بأجنحة الشعور
تقيم بسمائي ملاكاً مقدسياً
يحيل الغد حاضراً يملء الوقت فسحات أمل
طريقاً يرتدي الأمواج
بعينين تلتهم مسافات البعد.

​

 

[جلينار]

.


في حاجب الإنعكاس
رهبة النظرة
أنه يرتجف كلما سنحت له فرصة
نظرة التأمل الي
انحنائته تتعقد عند كلمة
تترنح على شفتاي
من هو الصائب منا؟!..
في هذة الوقفة
نحتاج اعادة النظر
لخروج الوهم من المرآيا
والتجول بالنيابة عني

 

[نسيم الأيام.~]

و خلف نافذة غرفتها راحت ترقب بدهشة..

كل حبة مطر !

و يكأنها تعزف سيمفونية، لطيفه!

حين تجلى و حضر

 

[الشامخ]

أباوع وأدير مرايتي
مـن عسل عينك
ويضل عمري
نگصان
لـو مـا عاش
بـسنينك,

 

[روح أنثى]

ومن مرايا فرحك
أبصرت عين قلبي
أن الحياة
بجميع ما فيها
تسعد
حين إبتسامتكٓ الفاتنة,

 

[أحمد الزين]

نعم
أنا ذاك
الذي أراني
في مرآتي
ملامحي هي نفسها
وجهي كما عهدته أخر مره,

الشيء الوحيد الذي تغير أن حجم عيناي بعد ما أحببتك صارت أكبر لـ تتسعكِ أكثر.

 

[زهرة]

وكأن غيرك لا يحمل
في ملامحه الحسن,.

وكأنك من ذوي الأطيافِ
والأشغافِ,.

بوحي لـ مرآة نفسك
كل ليلٍ حاضراً,.

أبوح ولا أجد من
صمت طيفكٓ الإنصافِ,.


يا واعداً إليكٓ
أشواقي جلها,.

فـ تعال قبل الطلوع
تعال قبل أن تتبدل
في الهـٓوى أوصافي.,

 

[نسيم الأيام.~]

كشجرة شامخة،ثابتة..
في وجه كل الزوبعات؛
والأعاصبر العاتية! بقيت..
حسبك من الفخر أنك كما أنت!

 

[موسيقار الكلمة]

ومن إنعكاس
مرآتها
رأيت نوراً مشرقاً
رأيت
عطراً معتقاً
رأيت
ح
ل
ا
ت
هـ
ا