أسس العلاقات السليمة

[ريـ م]

العلاقات
كوجهة نظر شخصية بالنسبة لي
العلاقات العامة في الوقت الحالي حاليًّا
أصبحت أُسسها مظاهر برّاقة تجذب النظر
لا تجلب الراحة والفكر السليم قليلة المصداقية
تُبنا لأشياء معيّنة وتستمر بالتعالي بأسس غير سليمة
هل الخلل من البشر أنفسهم ام الوقت والزمان والتطور الذي فُهم بطريقة خاطئة
من جعل اغلب العلاقات بين البشر سطحية لا تنبع من دواخل القلوب.
بالإضافة إلى النشأة الخاطئة على أفكار المادية وطريقة
التثقيف الظاهرية التي ليس لها علاقة بالثقافة عوامل تشترك لتُنشئ
طامة كبرى ستكون مصير حتمي للأجيال
القادمة
تساؤل ببالي حبيت ان اناقشكم به
اصبح سؤالا مطروحًا
والنقاش محوره يدور
اسس بناء العلاقات السليمة بالمجتمع من حولنا
أين الخلل يا رفاق؟

 

[رااشد]

اهلا بك اخت ريم
موضوع جميل ويستحق النقاش اول شي
نحن لانعم من خلال النقاش فهناك اناس
لازالوا متمسكون بعادااتهك وتقاليد هم
وعضو عليها بالنوااجد اما من الجانب الاخر
للاسف كما اسلفتي علاقات برااقه تلمع
من الخارج كالذهب لكن للاسف الدااخل
عباره عن جحيم ويعود ذلك الى اول شي قلة
الواعز الديني وقلة الواعظين والمرشدين من
الاسره والمصيبه الاخرى المسلسلات الهايطه
التي غزت العقول والقلوب وللاسف عن ماذا
تتحدث كلها عن صديقي وصديق زوجتي وصديقة
زوجي ولااخل في التفاصيل للانه واضح المسؤليات
لدى الاغلبيه اصبحت لاوجود لها الطلاق بات شي
عادي جدا رغم انه ابغض الحلال عند الله يعني اصبح
التلفون عند البنت منذو سن باكر جاهز انترنت تويتر
فيسبوك سوشيل ميديا ماعرف شو يوتيوب وكل
شي متوفرر وللاسف قد يكون خالي من الرقابه
وهذا الشي كفيل ان يهدم ييوت واجيال تفكك اسري رواابط صلة ارحام كلها باتت مفقوده فلااعلم
هذا الجيل ماذا سيتكلم عنه التاريخ؟
طبعا انا اقصد المعنين لااقصد الناس المحافظه ولازالت ولله الحمد لكن نحن نخاطب من اصبح كل
حياتهم التلفونات ومحتوياتها فالتلفونات خلفت الكثير الكثير من السلبيات على الشباب حيث اصبح
ياكل ويشرب يمسك التلفون بيمينه ويأكل بيساره
يجلس ساعات طويله كانه مخدر تخدير حتى ينسى
نفسه اين يجلس كارثه كارثه حلت بهذه الاجيال
سينتقدني احدهم بقوله التلفون ماله شغل
يداافع علما ان الطامه الكبرى هو التلفون للانه
استخدم بشى مفرط وبعيد عن الرقابات الاسريه
انا اكتفي بهذا القدر
واسلم الميكرفون لفيري
يكمل شكرا الريم

 

[ندى الورد]

ياهلا ومررراحب بالريم
واول بصمة لها هنا يثبت
للاهميته + تقيم ونقاط

 

[ألرمز]

الله لنا
الريم لها تثبيت وتقييم ونقاط
وراشد له التقييم
​

موضوع قيم ومفيد
لي عودة باذن الله

 

[ندى الورد]

الله لنا
الريم لها تثبيت وتقييم ونقاط
وراشد له التقييم
​

موضوع قيم ومفيد
لي عودة باذن الله

مشرفنا الرائع انت لك كل الصلاحيات
ولايهمك بس نشوف ردك اول ههههه

 

[ريـ م]

الفاضل
@رااشد


اتفق معك وبشدة الجوال والانترنت الخالي من الرقابة
والمستخدم بشكل مفرط دمار للعلاقات كما تفضل حضرتك، المدمن حتى علاقته بأفراد العائلة مخيفة.

لو ان مستخدمين الانترنت يطورون من عقولهم،
لستخدموه في منافع عدة.

اما ما ذكرت اعلاه
اما ان تتقبل او تتقبل لا يوجد حل محايد
استاذ رااشد
لهذا التطور الذي فهم بطريقة الخاطئة

والانترنت المستخدم بضرر والمسلسلات الاوربية

هي احد فتن هذا الزمان

اعود قبل ١٤٠٠ سنة عندما قال عليه افضل الصلاة واتم التسليم

«يأتي زمانٌ على أمَّتي القابض على دينه كالقابض على جمرةٍ من النار»

ولا شك انه آخر الزمان.

استاذ رااشد

اشترف بمرورك وحكمتك ونصحك ورشادك
واكتمل النقاش بك

اما عن اختلاف الرأي فإنه لا يفسد للود قضية.

 

[ريـ م]

@ألرمز
@ندى الورد

بإنتظاركم معنا لتشرق هذه المساحة بحكمتكم ورأيكم السديد

دمتم برعاية الله.

 

[رااشد]

الفاضل
@رااشد


اتفق معك وبشدة الجوال والانترنت الخالي من الرقابة
والمستخدم بشكل مفرط دمار للعلاقات كما تفضل حضرتك، المدمن حتى علاقته بأفراد العائلة مخيفة.

لو ان مستخدمين الانترنت يطورون من عقولهم،
لستخدموه في منافع عدة.

اما ما ذكرت اعلاه
اما ان تتقبل او تتقبل لا يوجد حل محايد
استاذ رااشد
لهذا التطور الذي فهم بطريقة الخاطئة

والانترنت المستخدم بضرر والمسلسلات الاوربية

هي احد فتن هذا الزمان

اعود قبل ١٤٠٠ سنة عندما قال عليه افضل الصلاة واتم التسليم

«يأتي زمانٌ على أمَّتي القابض على دينه كالقابض على جمرةٍ من النار»

ولا شك انه آخر الزمان.

استاذ رااشد

اشترف بمرورك وحكمتك ونصحك ورشادك
واكتمل النقاش بك

اما عن اختلاف الرأي فإنه لا يفسد للود قضية.

طبعا استاذه ريم انا اريد ان ادخل مدااخله لتوضيح
انا لست ضد الهواتف والانترنت ابدا لكن انا ضد استخدامهم باشياء بغير محلها فالانترنت نعمه
كبيره لكن إن استخدمت بالشكل الصحيح شكرا
اخت ريم نقاشك طيبك وإدارتك للحوار قد تكون
سديده وتأتي أوكلها حفظك ربي وعذرا على
الإطاله

 

[ريـ م]

طبعا استاذه ريم انا اريد ان ادخل مدااخله لتوضيح
انا لست ضد الهواتف والانترنت ابدا لكن انا ضد استخدامهم باشياء بغير محلها فالانترنت نعمه
كبيره لكن إن استخدمت بالشكل الصحيح شكرا
اخت ريم نقاشك طيبك وإدارتك للحوار قد تكون
سديده وتأتي أوكلها حفظك ربي وعذرا

استاذ @رااشد

فعلا احد دمار العلاقات الإجتماعية
الإفراط في كل ما ذكرت
خصوصا ان الانترنت اصبح اصبح ينقل لنا كل شيء
لدرجة ان الجميع يريدون ان يعتلوا الطبقات المخملية
بسبب القصص واليوميات والتعليقات الى ما شابه ذلك
فأصبح الجميع بسبب الانترنت لا يرضون بالواقعية باحثين عن المظاهر البراق، ونسوا الأسس الصحيح للحياة السليمة،
كلامك لا غبار عليه، ورأيك واضح كالشمس ومقاصدك من الحوار سليمة؛ لأمتلاكها المصداقية والواقعية، ارفع لك حروفي احتراما وتقديرا لك.
ولعلي انفعكم والقارئون بهذا الحوار

 

[رااشد]

استاذ @رااشد

فعلا احد دمار العلاقات الإجتماعية
الإفراط في كل ما ذكرت
خصوصا ان الانترنت اصبح اصبح ينقل لنا كل شيء
لدرجة ان الجميع يريدون ان يعتلوا الطبقات المخملية
بسبب القصص واليوميات والتعليقات الى ما شابه ذلك
فأصبح الجميع بسبب الانترنت لا يرضون بالواقعية باحثين عن المظاهر البراق، ونسوا الأسس الصحيح للحياة السليمة،
كلامك لا غبار عليه، ورأيك واضح كالشمس ومقاصدك من الحوار سليمة؛ لأمتلاكها المصداقية والواقعية، ارفع لك حروفي احتراما وتقديرا لك.
ولعلي انفعكم والقارئون بهذا الحوار

حفظك ربي تابعي بالتوفيق

 

[ندى الورد]

العلاقات
كوجهة نظر شخصية بالنسبة لي
العلاقات العامة في الوقت الحالي حاليًّا
أصبحت أُسسها مظاهر برّاقة تجذب النظر

اولا احيك على الموضوع المهم
وطرح بطريقة ثقافية محنكة ريممو
نعم اصبحت علاقات برراقة ومظاهر للاسف

لا تجلب الراحة والفكر السليم قليلة المصداقية

نعم قليلة المصداقية
كلما زاد التطور
زادت الفجوة بين البشر والعلاقات تصير هشة
انا مووضدد التطور بس اغلب الناس الحين صاروا ياخدوا سلبيات التطور ويتركو صلب الحاجه للتطور وهي فكرهم حضارتهم كيف يصيروا عالم منتجه بس الشكوى لله

تُبنا لأشياء معيّنة وتستمر بالتعالي بأسس غير سليمة
هل الخلل من البشر أنفسهم ام الوقت والزمان والتطور الذي فُهم بطريقة خاطئة

نعم كما قلت اعلاه فهم بطريقة خاطئة للاسف
واصبح الفكر هش والدماغ خاووية

من جعل اغلب العلاقات بين البشر سطحية لا تنبع من دواخل القلوب.
بالإضافة إلى النشأة الخاطئة على أفكار المادية وطريقة

البيئة مهمه طبعا في الاسرة
والي بررة اشد واشد رب الاسرة يحاول يزرع مفاهيم صحيحه يطلع الشاب بررة يلقى حياة ثانيه وكذالك البنت ورب الاسرة لابد ان يكون كماسك ع جمر والاغلب صارو مع الخيل ياشقرررا والله الي بيصير صعب هالايام

التثقيف الظاهرية التي ليس لها علاقة بالثقافة عوامل تشترك لتُنشئ
طامة كبرى ستكون مصير حتمي للأجيال
القادمة

ومادراك الاجيال القادمة ايش بيصير
فيهم شباب النت وياريت بياخدو منه المفيد
صارت العلاقات سطحية وانعزال وتباهي
مين عنده بررندات وفلوس اكثر حتى الاسر المتوسطة وربي صار فيهم متفشي هذا الامرررر

تساؤل ببالي حبيت ان اناقشكم به
اصبح سؤالا مطروحًا
والنقاش محوره يدور
اسس بناء العلاقات السليمة بالمجتمع من حولنا
أين الخلل يا رفاق؟

شي محير وربي ومؤسف بس ماعلينا الاالدعاء فقط وربي يستر ع شبابنا وبناتنا والله ان اسمع قصص عووائل مايعرفو بعض اصلاااااااا

اشكررك يالرريم ع هالمووضوع
الجميل شكررري لك

 

[ميس]

إن الحديث عن العلاقات اليوم
كالغوص في بحر تتلاطم أمواجه،

فلا يدرك الغائص في أعماقه قراراً واضحاً،
ولا يخرج منه إلا بقبضة من سراب.

ما أشرت إليه،
من بريق المظاهر وزيف السطحيات،
يعبّر عن داء يفتك بلبّ المجتمع وجوهر العلاقات،
حتى أضحى كثير من الناس يبنون جسورهم من قش، فتتهاوى مع أول ريح تهب عليها.
.
إن أردنا أن ننظر بإنصاف،

فلا الزمن يُلام على ما آل إليه الحال،
بل البشر وما حملوه من سوء فهم للتطور
، ونظرة مشوّهة لقيم الحضارة.

الزمن بريء مما يلصق به من شُبهات؛
فهو وعاء لما نضع فيه،
فإن وضعنا فيه صدقاً وأصالة،
أثمر ذلك خيراً،

وإن ألقينا فيه زخرف القول وزيف النوايا، لم يُثمر إلا سراباً يتبدد...!



أمّا عن النشأة،

فهي الجذر الذي تُسقى منه شجرة القيم،
فإن كان الماء مالحاً، فكيف ينبت الخير؟

النشأة الخاطئة على المادية والاهتمام بالمظهر دون الجوهر أوجدت جيلاً يهتم بالبريق أكثر من الجوهر، وبالقشور أكثر من اللباب.

مجتمع يطغى فيه الرياء على الإخلاص.


الخلل يا جميلــه ..!

ليس في عامل واحد،
بل هو سلسلة معقدة من الأسباب:

سوء التربية،
انعدام القدوة،
هيمنة المادية،
وتبدل معاني القيم في نفوس الناس.

وإذا أردنا أن نبني علاقات سليمة،
فلا بد أن نعود إلى الجذور:

التربية على الإخلاص،
غرس قيم الصدق،
وإحياء معاني الحب النقي والتعاون الخالص.
.
،

و كما قيل
“ومهما تكن عند امرئ من خليقةٍ … وإن خالها تخفى على الناس تُعلمِ”


فالجوهر لا يُخفى مهما حاولنا تجميل القشور. الحل يكمن في العودة إلى الذات، تصفية القلوب، والتأسيس على الصدق في كل علاقة، فإن ذلك هو ما يبقى، وما عداه زائل كزبد البحر.




@ريـ م
ما أروع موضوعك و فكرك المتقد
بوركتِ

 

[سلمــان]

العلاقات
كوجهة نظر شخصية بالنسبة لي
العلاقات العامة في الوقت الحالي حاليًّا
أصبحت أُسسها مظاهر برّاقة تجذب النظر
لا تجلب الراحة والفكر السليم قليلة المصداقية
تُبنا لأشياء معيّنة وتستمر بالتعالي بأسس غير سليمة
هل الخلل من البشر أنفسهم ام الوقت والزمان والتطور الذي فُهم بطريقة خاطئة
من جعل اغلب العلاقات بين البشر سطحية لا تنبع من دواخل القلوب.
بالإضافة إلى النشأة الخاطئة على أفكار المادية وطريقة
التثقيف الظاهرية التي ليس لها علاقة بالثقافة عوامل تشترك لتُنشئ
طامة كبرى ستكون مصير حتمي للأجيال
القادمة
تساؤل ببالي حبيت ان اناقشكم به
اصبح سؤالا مطروحًا
والنقاش محوره يدور
اسس بناء العلاقات السليمة بالمجتمع من حولنا
أين الخلل يا رفاق؟

هذه اشياء حتميه

تفرضها الحكومات بقوة القانون

فالرابط المشترك هو الحجاب والخلوه والحداثه التي جعلت الحياة مختلفه وسريعه وفتحت المجال لملايين النساء داخل البيوت لم يجدن وظائف ولم يستطعن الخروج بسبب الحجاب وخوفهن على دينهن .

فلو كنت اعمل في مستشفى مثلا اجد ان جدول العمل مختلط حتى في اخر الليل فالعمل لا يتبع قوانين اسلاميه بل قوانين وضعيه بحته

وحتى طريقة العمل تستوجب ان لا يكون هناك حجاب ويجب ان يكون هناك خلوه واختلاط واضح

بنظرة عامه\\

ما كان عليه الاجداد تغير فيجب الانسجام مع الوضع الجديد باي شكل لان الاوضاع تغيرت وصارت العلمانيه هي شعار لكثير من الدول الاسلاميه واصبحت الحكومات تفرضها على الشعوب فرض ومن اراد ان يسلم من العلمانيه فيجب ان يتحمل التبعات وهنا مصداقية الحديث عن الرسول الكريم ( القابض على دينه كلقابض على الجمر )

المشكله\\

تجد ان الجيل الاقدم لا يقبل التجديد ابدا ويعيش في جلباب ابيه بدون ان ينظر نظرة ايجابيه للوظع الجديد

نحن لم ننسى الدين ولم نترك الاسلام ومازلنا نتعايش مع انفسنا بكل ثقه ولكل زمن دولة ورجال

هناك اشياء تسنها الدول تغير كثير من عادات الانسان الاجتماعيه والثقافيه والان نحن في عصر الانفتاح على العوالم الاخرى فوجب علينا ان نجاري الثقافات الاخرى

مثال قيادة المرءاه و قوانين الحرية الشخصيه حتى كشف الوجه والحريه الدينيه

هناك اشياء يجب ذكرها وهي تفسر ما نحن عليه من اتباع للتيار الغربي

وهي ان البنية التحتيه للدول الاسلاميه بنيه غربيه فنظام البيوت والتعليم وحتى الملابس التي تسمح بدخولها الدوله كلها تتماشا مع النظره الغربيه والموضات الغربيه

حتى البلديات ونظام المطاعم والملاهي والبيوت والشواطي اصبحت منفتحت لان سياسة الدول تغيرت الي العلمانيه

وهناك من يحاسب الدول على تطبيقها للنظام العلماني وهي منظمة الامم المتحده

ولمن لا يعرف فنحن محتلون سياسيا واقتصاديا ومعرفيا بشكل لو تعمقنا فيه فسنجده مخيف جدا

كل ما نستطيع ان نفعله هو ان نتمسك اكثر بديننا ففيه النجاه من كل هذه الفتن

 

[سمارة]

موضوع قيم للنقاش
رح رد صغير لاني مستعجلة
الخلل ليس في البشر
الخلل في الأسرة نفسها لان الام والأب والاولاد بعدو عن بعض ضغوط الحياة والحالة الاقتصادية فرّقت الاهل عن اولادهم
ما بقا في حياة اجتماعية بين الأسرة الوحدة
كل حدا عايش بكوكب لوحده
والناس بعدت عن ربنا كتير
هيدا اللي عم يخلي الناس تتغير لان ما في رقابة
الاولاد محرومين من حب الاهل وعطفهم
والإنترنت لم تفسد البشر نحنا أصلا عايشين في مجتمع فاسد الإنترنت أظهرت حقيقة البشر فقط
اعطيك مثلا ما بحب احكي عن حالي
أنا يتيمة الام والأب
ادخل الإنترنت الحمد لله محافظة على نفسي وتقاليدي وديني لاني تربيت في بيت محافظ
تربيت على القيم والأخلاق واحترام الآخرين
اللي يتربى تربية إسلامية سليمة في بيت اهله
وين ما راح وشو ما عمل بيضل انسان كويس
بيضل يحترم الناس ويراعي مشاعر الاخرين
الحياة ما الها ذنب
احنا البشر تغيرنا لان كل شي بدنا ياه صار كتير سهل نحصل عليه
سهولة الحصول على المال من خلال التيك توك وغيره افسد عقول الكثير وافسد المجتمع
الرسالة اللي بدي وصلها انو الشخص اللي بيتربى في بيت اهله على حب الله والخوف منه وعلى القيم والمبادئ والتقاليد الاسلامية ما ممكن يتعامل مع الآخرين بتعالي او قلة احترام
للاسف التفكك الأسري السبب في ضياع الشباب
اعتذر مضطرة للخروج هيدا رايي اختي
الله يحفظنا من شر الفتن ما ظهر منها وما بطن



//

 

[ريـ م]

اولا احيك على الموضوع المهم
وطرح بطريقة ثقافية محنكة ريممو
نعم اصبحت علاقات برراقة ومظاهر للاسف

نعم قليلة المصداقية
كلما زاد التطور
زادت الفجوة بين البشر والعلاقات تصير هشة
انا مووضدد التطور بس اغلب الناس الحين صاروا ياخدوا سلبيات التطور ويتركو صلب الحاجه للتطور وهي فكرهم حضارتهم كيف يصيروا عالم منتجه بس الشكوى لله

نعم كما قلت اعلاه فهم بطريقة خاطئة للاسف
واصبح الفكر هش والدماغ خاووية

البيئة مهمه طبعا في الاسرة
والي بررة اشد واشد رب الاسرة يحاول يزرع مفاهيم صحيحه يطلع الشاب بررة يلقى حياة ثانيه وكذالك البنت ورب الاسرة لابد ان يكون كماسك ع جمر والاغلب صارو مع الخيل ياشقرررا والله الي بيصير صعب هالايام

ومادراك الاجيال القادمة ايش بيصير
فيهم شباب النت وياريت بياخدو منه المفيد
صارت العلاقات سطحية وانعزال وتباهي
مين عنده بررندات وفلوس اكثر حتى الاسر المتوسطة وربي صار فيهم متفشي هذا الامرررر



شي محير وربي ومؤسف بس ماعلينا الاالدعاء فقط وربي يستر ع شبابنا وبناتنا والله ان اسمع قصص عووائل مايعرفو بعض اصلاااااااا

اشكررك يالرريم ع هالمووضوع
الجميل شكررري لك

@ندى الورد

تواجدك اثرى الموضوع فكيف بكلامك الذي فصل المعاناة بكل مجتمع
تحياتي لك مديرتنا الغالية

 

[ريـ م]

إن الحديث عن العلاقات اليوم
كالغوص في بحر تتلاطم أمواجه،

فلا يدرك الغائص في أعماقه قراراً واضحاً،
ولا يخرج منه إلا بقبضة من سراب.

ما أشرت إليه،
من بريق المظاهر وزيف السطحيات،
يعبّر عن داء يفتك بلبّ المجتمع وجوهر العلاقات،
حتى أضحى كثير من الناس يبنون جسورهم من قش، فتتهاوى مع أول ريح تهب عليها.
.
إن أردنا أن ننظر بإنصاف،

فلا الزمن يُلام على ما آل إليه الحال،
بل البشر وما حملوه من سوء فهم للتطور
، ونظرة مشوّهة لقيم الحضارة.

الزمن بريء مما يلصق به من شُبهات؛
فهو وعاء لما نضع فيه،
فإن وضعنا فيه صدقاً وأصالة،
أثمر ذلك خيراً،

وإن ألقينا فيه زخرف القول وزيف النوايا، لم يُثمر إلا سراباً يتبدد...!



أمّا عن النشأة،

فهي الجذر الذي تُسقى منه شجرة القيم،
فإن كان الماء مالحاً، فكيف ينبت الخير؟

النشأة الخاطئة على المادية والاهتمام بالمظهر دون الجوهر أوجدت جيلاً يهتم بالبريق أكثر من الجوهر، وبالقشور أكثر من اللباب.

مجتمع يطغى فيه الرياء على الإخلاص.


الخلل يا جميلــه ..!

ليس في عامل واحد،
بل هو سلسلة معقدة من الأسباب:

سوء التربية،
انعدام القدوة،
هيمنة المادية،
وتبدل معاني القيم في نفوس الناس.

وإذا أردنا أن نبني علاقات سليمة،
فلا بد أن نعود إلى الجذور:

التربية على الإخلاص،
غرس قيم الصدق،
وإحياء معاني الحب النقي والتعاون الخالص.
.
،

و كما قيل
“ومهما تكن عند امرئ من خليقةٍ … وإن خالها تخفى على الناس تُعلمِ”


فالجوهر لا يُخفى مهما حاولنا تجميل القشور. الحل يكمن في العودة إلى الذات، تصفية القلوب، والتأسيس على الصدق في كل علاقة، فإن ذلك هو ما يبقى، وما عداه زائل كزبد البحر.




@ريـ م
ما أروع موضوعك و فكرك المتقد
بوركتِ

اغوص في بحر فكرك فوجدتُ الدر واللؤلؤ من الكلام الناضج والرأي السديد والفكر البعيد
اود ان انثر الورد اجلالا واحتراما على ما قرأت اعلاه
شكرا لك يا جميلة

 

[ريـ م]

هذه اشياء حتميه

تفرضها الحكومات بقوة القانون

فالرابط المشترك هو الحجاب والخلوه والحداثه التي جعلت الحياة مختلفه وسريعه وفتحت المجال لملايين النساء داخل البيوت لم يجدن وظائف ولم يستطعن الخروج بسبب الحجاب وخوفهن على دينهن .

فلو كنت اعمل في مستشفى مثلا اجد ان جدول العمل مختلط حتى في اخر الليل فالعمل لا يتبع قوانين اسلاميه بل قوانين وضعيه بحته

وحتى طريقة العمل تستوجب ان لا يكون هناك حجاب ويجب ان يكون هناك خلوه واختلاط واضح

بنظرة عامه\\

ما كان عليه الاجداد تغير فيجب الانسجام مع الوضع الجديد باي شكل لان الاوضاع تغيرت وصارت العلمانيه هي شعار لكثير من الدول الاسلاميه واصبحت الحكومات تفرضها على الشعوب فرض ومن اراد ان يسلم من العلمانيه فيجب ان يتحمل التبعات وهنا مصداقية الحديث عن الرسول الكريم ( القابض على دينه كلقابض على الجمر )

المشكله\\

تجد ان الجيل الاقدم لا يقبل التجديد ابدا ويعيش في جلباب ابيه بدون ان ينظر نظرة ايجابيه للوظع الجديد

نحن لم ننسى الدين ولم نترك الاسلام ومازلنا نتعايش مع انفسنا بكل ثقه ولكل زمن دولة ورجال

هناك اشياء تسنها الدول تغير كثير من عادات الانسان الاجتماعيه والثقافيه والان نحن في عصر الانفتاح على العوالم الاخرى فوجب علينا ان نجاري الثقافات الاخرى

مثال قيادة المرءاه و قوانين الحرية الشخصيه حتى كشف الوجه والحريه الدينيه

هناك اشياء يجب ذكرها وهي تفسر ما نحن عليه من اتباع للتيار الغربي

وهي ان البنية التحتيه للدول الاسلاميه بنيه غربيه فنظام البيوت والتعليم وحتى الملابس التي تسمح بدخولها الدوله كلها تتماشا مع النظره الغربيه والموضات الغربيه

حتى البلديات ونظام المطاعم والملاهي والبيوت والشواطي اصبحت منفتحت لان سياسة الدول تغيرت الي العلمانيه

وهناك من يحاسب الدول على تطبيقها للنظام العلماني وهي منظمة الامم المتحده

ولمن لا يعرف فنحن محتلون سياسيا واقتصاديا ومعرفيا بشكل لو تعمقنا فيه فسنجده مخيف جدا

كل ما نستطيع ان نفعله هو ان نتمسك اكثر بديننا ففيه النجاه من كل هذه الفتن

@سلمان

استمتعت بقرآءة كل حرف من حروفك فكان لها وقع خاص إجابيا على هذا النقاش
اشكر تواجدك هنا فقد كان شرف نالتهُ اسطري

كل الود والورد

 

[ريـ م]

موضوع قيم للنقاش
رح رد صغير لاني مستعجلة
الخلل ليس في البشر
الخلل في الأسرة نفسها لان الام والأب والاولاد بعدو عن بعض ضغوط الحياة والحالة الاقتصادية فرّقت الاهل عن اولادهم
ما بقا في حياة اجتماعية بين الأسرة الوحدة
كل حدا عايش بكوكب لوحده
والناس بعدت عن ربنا كتير
هيدا اللي عم يخلي الناس تتغير لان ما في رقابة
الاولاد محرومين من حب الاهل وعطفهم
والإنترنت لم تفسد البشر نحنا أصلا عايشين في مجتمع فاسد الإنترنت أظهرت حقيقة البشر فقط
اعطيك مثلا ما بحب احكي عن حالي
أنا يتيمة الام والأب
ادخل الإنترنت الحمد لله محافظة على نفسي وتقاليدي وديني لاني تربيت في بيت محافظ
تربيت على القيم والأخلاق واحترام الآخرين
اللي يتربى تربية إسلامية سليمة في بيت اهله
وين ما راح وشو ما عمل بيضل انسان كويس
بيضل يحترم الناس ويراعي مشاعر الاخرين
الحياة ما الها ذنب
احنا البشر تغيرنا لان كل شي بدنا ياه صار كتير سهل نحصل عليه
سهولة الحصول على المال من خلال التيك توك وغيره افسد عقول الكثير وافسد المجتمع
الرسالة اللي بدي وصلها انو الشخص اللي بيتربى في بيت اهله على حب الله والخوف منه وعلى القيم والمبادئ والتقاليد الاسلامية ما ممكن يتعامل مع الآخرين بتعالي او قلة احترام
للاسف التفكك الأسري السبب في ضياع الشباب
اعتذر مضطرة للخروج هيدا رايي اختي
الله يحفظنا من شر الفتن ما ظهر منها وما بطن



//

رد صغير اغنى الموضوع بكل ما فيه @سمارة فكيف لو كان تفصيلا وددت ذلك ولكن نظرا لضيق وقتك، اغنيتي واثريتي، كل الشكر والتقدير لك

 

[ألرمز]

أسس العلاقات السليمة
بالنسبة لي العلاقات العامة
من جعل اغلب العلاقات بين البشر
اشتمل الموضوع على هذه العبارات الثلاث ولكل عبارة سياق مختلف في خصائصه وتشمل في مجملها
العلاقات الانسانية وهذا ياخذنا الى نشات العلاقات الانسانيه التي بدات متمثلة في الديانات السماوية الاسلام والمسيحية واليهودية التي يتفق تمحورها حول وحدانية الله فمصدرها الله تعالى وغايتها عبادته فكانت اولى العلاقة بين هذه الديانات تحديث التشريعات السابقة التي كان الاختلاف حولها فنبينا لوط ارسل الى قومه بسبب الانحراف عن الفطره وارسل نبينا شعيب الى قومه لميل العدالة في التعامل مع الناس بنقص المكيال وارسل موسى الى فرعون للتخلص من الاستبداد وظلم العباد وارسل نبينا عيسى لدرء الفساد الذي ظهر في جشع بني اسرائيل وارسل نبينا محمد برسالة الاسلام الموحده لكل الامم والشعوب والشاملة لكل مناحي الحياة .
وما نحن فيه اليوم هو سياق لما كان قبله باختلاف الزمان والمكان وتطور اساليب الفتن وتنوعها وان كانت بين الاديان فيما سبق فقد اصابت القوم في الدين الواحد فكان ذلك مدخلا للحرب العقائدئة لتدمير الفطرة بالتركيز على المراة لعلمهم انها الفتنة التي حذر منها التشريع وبدعم من القوة الاقتصادية لتحريرها وتمرير المثلية للانشغال بها عن المراة وبقياس حال اليوم بسابقه نرى الراسمالية في قوم هو التي اصابتهم فتنة قوة المال ونرى المثلية كما في قوم لوط وميل العدالة بابادة شعوب والانتصار لفرد الذي يقوده الغرب ونرى جشع المال في كل مكان وبتدبر التشريع بنصه وهدية نجدنا في سياق نسال الله السلامة منه ​

لتتَّبعنَّ سَننَ من كانَ قبلَكم حذو القُذَّةِ بالقُذَّةِ حتَّى لو دخلوا جحرَ ضبٍّ لدخلتُموه. قالوا: اليَهودُ والنَّصارى؟ قالَ: فمَن.​

ولا يحتاج الامر الى دليل فالواقع المعاش شاهده ضعف الوازع الديني وساءت التربية وتساهل الناس في امور دينهم واتاهم الشيطان من بين ايديهم ومن خلفهم وعن يمينهم وشمائلهم كما وعد ربه وكان الهاتف احدى وسائله مع الكبير والصغير في سعة لاحدود لها وفي كل مكان يسكنه فكان حلقة وصل للشر اكثره وقد يطول الحديث في هذا الموضوع ولكني اكتفي بهذا القدر واعتذر ان كان في القول خروج عن محتوى الطرح ولكنه تصور لحقيقته فان اصبت فمن الله وان اخطأت فمن نفسي نسال السلامة والعافية وحسن الخاتمة .

​