قدسية أرصفَة اللهب

المقدمة .. 
لم تكن ارصفة الانتظار مُعتمة لولا الحرائق التي اشعلت غياهبٌ من الصمت وتحركت كأنها عاصفة اتت من الجنوب واحرقت لكل شجرةٌ جذور حتى اصبحت روحاً لِأوتارٌ لايهمُها برد الشتاء القارص وحرّ صيفُنا الحارق وحمّالة افكارٍ سوداوية تحملُ جُرحٍ ليس بعتيق ساعد الله قلوب الوالهين من المُجَرّحين مما أقنَعَتْ نفوسَهُم الى وداعِ من بيدهِ سكينة سببت بذلك الجرح العميق بعد ان كان يأمل أمنيةُ رجلٌ واحدة بعد التفائلُ والنضال من أجل المودة من أجل الاصطلاحات الثبوتية لدى الانسان لا اطيلُ عليكم كان رجُلاً رحومي .. ! (جميل وانيق كبير ك .. ) ولايوجد اخطاء في مقدمتي !!
وبعد
تسير الامور بعض الاحيان لِما فيها من مصالح وتنسى الانفسُ الجميل الذي قُدِمَ لها بعض الاحيان .. وكانت هنالك فتاة تحملُ في معصمها الازهار واصبحت تُهديهِ لرجل لم يكُن على درايةٌ تامة على انها تقصده كان خجولاً لا يُصافح النساء ولايضع عينهُ بعينِ احداهُن حتى .. !
اوقفتهُ ( بائعةُ الورد ) وكان الورد حُجة لِأخذ بعض الكلمات من فمه الصامت وكان يعلم انها ليست بائعة للورد للحظة التي ادركها تُشيرُ اليه كانت اظافرها مفغطاة بصبغة الاظافر الحمراء الداكنة واظافرها حادة كأنها سكاكين ولشدة جمال اناملها اخذَ منها الورد وصار يبحثُ عن المال في قميصة قبل ان يخرج المال .. قالت لا اريد المال خذها مني لِـ حبيبتك .. ! ابتسم ثم من هي حبيبتي ؟ صارت تُشير له هذه او هذه ومضى صامتاً مجدداً حتى اتت اللحظة التي قرأ لها رسائل لم يكن يهتم بها وكانت الرسائل موضوعة على ارصفة الطرقات التي كان يجلس ويمر من عليها احياناً واخيراً لفتت انظارهُ وصار يبحثُ عنها بعينيه .. ! تمر الايام وهي تختبئ منهُ لشدة سعادتها وهي تراه يبحثُ عنها .. واشتد عودُ الاشواق في نظراتهِ حتى اتت الفرصة المناسبة التي أظهرت نفسها له ك اميرةٌ تحمل في معصمها ورد وذات الاظافر ولونُها الاحمر الداكن تمتمت ببعض الكلمات وقال ماذا ؟ قالت لاشيء وتبعثرا خجلاً يرمقان بعضهما البعض وشيّدت نظراتَهُما لبعضهما جسراً لم تطأ عليه قدم وفي احد الايام اتى وبيدهِ باقة ورد ذابلة بل ويابسة ايضاً .. استقبلها وقدم لها الورد حتى صارت تنظر بنظرات استغرابية مملوءةٌ بالخوف والدهشة وارتفعت نبضات قلبها واخيراً تجرأت .. ماهذا ؟ قال هذه الباقة كنت قد حصلت عليها من بائعةٌ للورد ذات مرة وقالت لي اعطها لحبيبتك .. مُقدماً لها الباقة .. اندهشت ورمت اطرافها نحو الارض بخجل لكونها كانت الكلمة التي كانت تنتظر افواههم بنطقها حتى نُطِقت أخيراً لكن من باب آخر لكونهما لم يتأنى لهم الفرصة على نطقها من قبل .. وعلى هذه الحالة بقت العلاقة واللقاء في كل يوم لنفس الاماكن التي كانوا يرتادونها كل مرة .. لكونها الاماكن التي تذكرهم بتفاصيل لقائهما الاول ..!
وجزء من النص مفقود .. !
الى هُنا اكتفي بسرد هذه القصاصة
وكانت الصورة كاملة في مخيلتي الا ان اصابعي بدأت تغضب
قصاصة مباشرة من وحي مُخيلتي
وحصرية لمنتديات الغابة العربية
واعذروا اخطائي
ملاحظة ..
باستطاعتكم اخذ نهاية القصاصة من المقدمة

لم تكن ارصفة الانتظار مُعتمة لولا الحرائق التي اشعلت غياهبٌ من الصمت وتحركت كأنها عاصفة اتت من الجنوب واحرقت لكل شجرةٌ جذور حتى اصبحت روحاً لِأوتارٌ لايهمُها برد الشتاء القارص وحرّ صيفُنا الحارق وحمّالة افكارٍ سوداوية تحملُ جُرحٍ ليس بعتيق ساعد الله قلوب الوالهين من المُجَرّحين مما أقنَعَتْ نفوسَهُم الى وداعِ من بيدهِ سكينة سببت بذلك الجرح العميق بعد ان كان يأمل أمنيةُ رجلٌ واحدة بعد التفائلُ والنضال من أجل المودة من أجل الاصطلاحات الثبوتية لدى الانسان لا اطيلُ عليكم كان رجُلاً رحومي .. ! (جميل وانيق كبير ك .. ) ولايوجد اخطاء في مقدمتي !!
وبعد
تسير الامور بعض الاحيان لِما فيها من مصالح وتنسى الانفسُ الجميل الذي قُدِمَ لها بعض الاحيان .. وكانت هنالك فتاة تحملُ في معصمها الازهار واصبحت تُهديهِ لرجل لم يكُن على درايةٌ تامة على انها تقصده كان خجولاً لا يُصافح النساء ولايضع عينهُ بعينِ احداهُن حتى .. !
اوقفتهُ ( بائعةُ الورد ) وكان الورد حُجة لِأخذ بعض الكلمات من فمه الصامت وكان يعلم انها ليست بائعة للورد للحظة التي ادركها تُشيرُ اليه كانت اظافرها مفغطاة بصبغة الاظافر الحمراء الداكنة واظافرها حادة كأنها سكاكين ولشدة جمال اناملها اخذَ منها الورد وصار يبحثُ عن المال في قميصة قبل ان يخرج المال .. قالت لا اريد المال خذها مني لِـ حبيبتك .. ! ابتسم ثم من هي حبيبتي ؟ صارت تُشير له هذه او هذه ومضى صامتاً مجدداً حتى اتت اللحظة التي قرأ لها رسائل لم يكن يهتم بها وكانت الرسائل موضوعة على ارصفة الطرقات التي كان يجلس ويمر من عليها احياناً واخيراً لفتت انظارهُ وصار يبحثُ عنها بعينيه .. ! تمر الايام وهي تختبئ منهُ لشدة سعادتها وهي تراه يبحثُ عنها .. واشتد عودُ الاشواق في نظراتهِ حتى اتت الفرصة المناسبة التي أظهرت نفسها له ك اميرةٌ تحمل في معصمها ورد وذات الاظافر ولونُها الاحمر الداكن تمتمت ببعض الكلمات وقال ماذا ؟ قالت لاشيء وتبعثرا خجلاً يرمقان بعضهما البعض وشيّدت نظراتَهُما لبعضهما جسراً لم تطأ عليه قدم وفي احد الايام اتى وبيدهِ باقة ورد ذابلة بل ويابسة ايضاً .. استقبلها وقدم لها الورد حتى صارت تنظر بنظرات استغرابية مملوءةٌ بالخوف والدهشة وارتفعت نبضات قلبها واخيراً تجرأت .. ماهذا ؟ قال هذه الباقة كنت قد حصلت عليها من بائعةٌ للورد ذات مرة وقالت لي اعطها لحبيبتك .. مُقدماً لها الباقة .. اندهشت ورمت اطرافها نحو الارض بخجل لكونها كانت الكلمة التي كانت تنتظر افواههم بنطقها حتى نُطِقت أخيراً لكن من باب آخر لكونهما لم يتأنى لهم الفرصة على نطقها من قبل .. وعلى هذه الحالة بقت العلاقة واللقاء في كل يوم لنفس الاماكن التي كانوا يرتادونها كل مرة .. لكونها الاماكن التي تذكرهم بتفاصيل لقائهما الاول ..!
وجزء من النص مفقود .. !
الى هُنا اكتفي بسرد هذه القصاصة
وكانت الصورة كاملة في مخيلتي الا ان اصابعي بدأت تغضب
قصاصة مباشرة من وحي مُخيلتي
وحصرية لمنتديات الغابة العربية
واعذروا اخطائي
ملاحظة ..
باستطاعتكم اخذ نهاية القصاصة من المقدمة

اسم الموضوع : قدسية أرصفَة اللهب
|
المصدر : قصص من ابداع الاعضاء