“حينَ خَبَّأتُ قلبي بينَ ورودٍ لا تعرفُ الطريق إليكَ” 🩶

[وعـــد 🎵]

مساء الفــرح و الــدفء لقلــوبكـم ي سادة


مـضـت فـتــره مـنـذ كنــت هنــا اخــر مـره ~



والان لنجــدد العـهـد ب



فنجــان قهــوه و بــــوح


بنــقـــش روحـــي ..





هـــاكُـــم



“حين خَبَّأتُ قلبي بينَ ورودٍ لا تعرفُ الطريق إليكَ”🩶






كنتُ أعلمُ أن اللقاءَ بكَ مستحيل،

لكنّي غرستُ قلبي في باقةِ وردٍ،

وطرقتُ بها بابَ الانتظار.


كلما همستَ باسمٍ يشبهني،

كلما اقتربتَ من ظلٍّ عابرٍ على ملامحي،

كنتَ تروي وردي دون أن تدري،

وتبعثر فيني ألف ارتباك.




لم أظهرْ، لم أنطقْ،
لكنني كنتُ خلف الباب،
أعانق وروداً تشبهكَ كثيرًا،

أُخفي خدي خلفها،
كي لا ترى الشوقَ يركض إليكَ من عيني.



هل شعرتَ بشيء؟
حين مرّت الرائحة من تحت أنفكَ؟

هل ارتجفَ قلبُك؟
حين لامستَ يدي وهي تغلق الباب بلطف؟



يا أنت…
كل الورود التي أهديتَها لغيري،
كانت رسائلي التي أضاعت الطريق،

كل الأحلام التي حلمتَها،
كنتُ فيها دون أن تراك.


فقط، حين تشتم عطري في الورد،

تذكّر أنني أنا…

التي خبّأتُ قلبها بينَ ورودٍ

لا تعرفُ الطريق إليك،

ولكنها اشتاقت، فأتت ~





بـــــــوح وعــــــد

 

[هدوء]

:





@وعـــد 🎵

وهج الحروف :

انثى شرقيه تجيد الرسم
بالحروف والابجاديات ،،
تعشق/
الليل /
والهدوء/
والقلم /
راقية المشاعر عندما تحب /
تعلن ثورتها عندما تغضب/
متمرده وقاسيه عندما تغار/​

كنت هنا ..!

 

[زهرة]

وهج المشاعر في حروفكِ الدافئة
ترادف نور الأحاسيس الفائحة

بين فوحان الورد وأنفاس الحب
تموج نسمات وعد بـ أزكى عطر


حبيبتي المتألقة @وعـــد 🎵
إبداعكِ المسطر
عطوره فاخرة
تنساب نفحاتها
إلى رئة العشق
لتغمرها بـ أريج الحياة

 

[مجيد الجنابي]

يا سيدتي ..
ورودي كلها ذابله
أوراقها طوحت بها الرياح
لم يتبق منها سوى ..
غصن ممتليء بالاشواك
أوتعرفي لم لم يصلني قلبك !!
ذاك ان لا أبواب لدي
لذا ضاعت طرقات انتظارك هباء
همسي بأسمك لبس مقصودا
لكنه الاسم الوحيد العالق مني في ..
الذاكره
ذاك أن الزهايمر فعل فعلته معي
وبقيت اهذي بأسمك دون سواه
حتى وأن ..
ظهرت
نطقت
الأمر سيان ..
لاني لن ..
أراك او اسمعك
بعدما فقدت حواسي كلها باستثناء
حاسة الشم التي تحمل لي عطرك
حتى وأن كنت في أبعد ..
بقاع الأرض عني !!
لذاارتجفت كل مفاصلي
وخفق قلبي
حد ان اغمى علي !!
دائما ما كنت ابعث الورود بلا عناوين
ارسلها بكل إتجاه
عسى أن تطرق بابك احداهن
بل اني كنت أطيل النوم
اترقبك حلما يلامس مني الجراح
كي تطبعي قبلتك عليها
فتندمل دون حاجه لطبيب جراح
الوان الورد لا تعنيني
لاني فاقد للبصر
لكن شذاها جميعا ..
هو عطرك انت
كل الورود لا تحمل لي ..
سوى عطرك أنت
لذا تأنقت وتهيأت لك
لان رائحتك سبقت مقدمك
فأستعددت للقاء بك ..

@وعـــد 🎵

نص باذخ الجمال شديد العذوبه
أطلت المكوث بين ثناياه
مستمتعا بالوان باقات الورد
وشذا عبيرها
أبدعت في نزفك للحروف التي
حملت لنا جمال مشاعرك الرقيقه
تقبلي مني اعطر وارق تحاياي
تؤطرها لسموك الكريم قلائد الجوري

 

[وعـــد 🎵]

:

مشاهدة المرفق 156412



@وعـــد 🎵

وهج الحروف :

انثى شرقيه تجيد الرسم
بالحروف والابجاديات ،،
تعشق/
الليل /
والهدوء/
والقلم /
راقية المشاعر عندما تحب /
تعلن ثورتها عندما تغضب/
متمرده وقاسيه عندما تغار/​

كنت هنا ..!

حين كتبتني،
شعرتُ للحظة… أنني كُشفت،
لا كما تُكشف الأسرار خلسة،
بل كما تُفهم القصائد دون تفسير،
وكما تُمسك الروح يد من يشبهها.


يا من نادى اسمي كأنّه يعرفه منذ دهر،
كيف عبرتَ هذا الكم من الحذر داخلي؟

وكيف أمسكتَ بريشة الحرف
ورسمتني كما لم أُرَ من قبل؟

أنا تلك التي تعشق الليل،
ليس لأنه هادئ… بل لأنه يشبه قلبها،

يغضب بصمت،
ويشتعل بغير صوت،
ويحبّ… كأنّه لم يُؤذى يومًا.

لا أكتب لأُعجب،
أنا أكتب لأعيش أكثر،
أكتب لأن في داخلي حياة لا يكفيها
النبض.


حين وصفتني،
أدركت أن من خلف هذا الرد،
ليس عابر حروف…
بل شاعر إحساس.
ولستُ أُجامل.


شكرًا لأنك أعدت إليّ يقيني
بأن بعض العيون،
تقرأ القلب لا السطور


ـــ وعد

 

[ندى الورد]

الجميلة البهية الررياحنة فاائقة العذوبة
@وعـــد 🎵

كتبت في صدور الورد قطرات الغمّام


ورسمت في قِسى الأيام ضحكة يوم عيد

ونثرت الورد في الطريق لنتبع اثررها العطر

كذب من قال ورد العاطفة ينبت بظلّ السورْ

وجبان اللي يخاف الناس لو وقّف على بابكْ

كتب لك كلّ ما في الحبّ من عذْب الكلام سطورْ

ماذا فعلت بنا يااعذبة الحضور

مارروعك ومااجملك

كل الحب والود لشخصك الكرريم

ابددعت ي وردة المكان والزمان

كنت هنا تقبل مروري

 

[وعـــد 🎵]

وهج المشاعر في حروفكِ الدافئة
ترادف نور الأحاسيس الفائحة

بين فوحان الورد وأنفاس الحب
تموج نسمات وعد بـ أزكى عطر


حبيبتي المتألقة @وعـــد 🎵
إبداعكِ المسطر
عطوره فاخرة
تنساب نفحاتها
إلى رئة العشق
لتغمرها بـ أريج الحياة

يا زهر الكلام وندى الحروف،
ردّكِ كان كأنّه نسمه عطر مرت على قلبي بهدوء و تركت فيه أثر جميل.

قرأتكِ كما تُقرأ القصائد،
بدهشة، وبامتنان،
كأنكِ كتبتِ بجمال لا يُصطنع… بل يُولَد.

شكرًا لأنكِ عبرتِ إلى خاطرتي
بكل هذا الضوء،

وغمرتِها بعطرٍ لا يشبه إلا قلبكِ

احب وجودك لا غيّب الله طيفك
اللطيف


ـــ وعد

 

[Lionheart]

حين يختبئ القلب في وردٍ
لا يهدي الطريق،
لكنه يعرف الشوق…
حين تهمس العيون
من خلف بابٍ موارب،
وتُهدي ظلها لصوتٍ يشبهك…
حين تمرّ الرائحة،
ويضيع العطر بين أصابع الغياب،
فهناك قلبٌ كتب بصمتٍ…
وانتظر بصبرٍ…
وأحبّ بصدق.

سيدتي وعد

نصّكِ ناعم كنسمة،
عميق كذكرى،
ماكتبته ليس مجرد
بوح ..
بل نبض مكتوم
يسير بين السطور
كعطر لا يُرى
لكنه يُشعر به
النص عميق ، انيق
وصادق..
ويحمل عمقا وجدانيا
مؤلم وجميل
في ان واحد

خلاصة القول

هذا النص يستحق أن يُقرأ
على ضوء شمعة...
أو يُلقى بصوتٍ ناعم
في أمسية خريف.
إنه من تلك النصوص التي تُقرأ مرتين:
مرة بالعين
ومرة بالقلب

دمتِ متالقة


تحياتي

 

[وعـــد 🎵]

يا سيدتي ..
ورودي كلها ذابله
أوراقها طوحت بها الرياح
لم يتبق منها سوى ..
غصن ممتليء بالاشواك
أوتعرفي لم لم يصلني قلبك !!
ذاك ان لا أبواب لدي
لذا ضاعت طرقات انتظارك هباء
همسي بأسمك لبس مقصودا
لكنه الاسم الوحيد العالق مني في ..
الذاكره
ذاك أن الزهايمر فعل فعلته معي
وبقيت اهذي بأسمك دون سواه
حتى وأن ..
ظهرت
نطقت
الأمر سيان ..
لاني لن ..
أراك او اسمعك
بعدما فقدت حواسي كلها باستثناء
حاسة الشم التي تحمل لي عطرك
حتى وأن كنت في أبعد ..
بقاع الأرض عني !!
لذاارتجفت كل مفاصلي
وخفق قلبي
حد ان اغمى علي !!
دائما ما كنت ابعث الورود بلا عناوين
ارسلها بكل إتجاه
عسى أن تطرق بابك احداهن
بل اني كنت أطيل النوم
اترقبك حلما يلامس مني الجراح
كي تطبعي قبلتك عليها
فتندمل دون حاجه لطبيب جراح
الوان الورد لا تعنيني
لاني فاقد للبصر
لكن شذاها جميعا ..
هو عطرك انت
كل الورود لا تحمل لي ..
سوى عطرك أنت
لذا تأنقت وتهيأت لك
لان رائحتك سبقت مقدمك
فأستعددت للقاء بك ..

@وعـــد 🎵

نص باذخ الجمال شديد العذوبه
أطلت المكوث بين ثناياه
مستمتعا بالوان باقات الورد
وشذا عبيرها
أبدعت في نزفك للحروف التي
حملت لنا جمال مشاعرك الرقيقه
تقبلي مني اعطر وارق تحاياي
تؤطرها لسموك الكريم قلائد الجوري

حين تعبر الكلمات إلينا محمّلة بعطر الحروف، وصدق الإحساس، لا يسعنا إلا أن نقف أمامها بكل امتنان.

ردّك لم يكن عابرًا، بل كان كنسمة هادئة، لامست النص بلطافة، فأزهرت فيه ألوانًا أخرى لم أنتبه لوجودها قبلك.

قرأته أكثر من مرّة، لا لأنني لم أفهمه، بل لأنني أردت أن أعيشه بكل سطر، وأشعر بصدق وقعه على خاطرتي.

كل جملة نسجتها، كانت كأنها باقة وردٍ أُهديت لي، لا تخلو من رقي ولا من شاعرية.

أنا مدينة لك بهذا المرور الفاخر، فبعض الردود لا تكتفي بالإطراء، بل تمنح النص حياة إضافية.. وهذا ما فعلته أنت.


دمت بخير


ـــ وعد

 

[وعـــد 🎵]

مشاهدة المرفق 156443


الجميلة البهية الررياحنة فاائقة العذوبة
@وعـــد 🎵

كتبت في صدور الورد قطرات الغمّام


ورسمت في قِسى الأيام ضحكة يوم عيد

ونثرت الورد في الطريق لنتبع اثررها العطر

كذب من قال ورد العاطفة ينبت بظلّ السورْ

وجبان اللي يخاف الناس لو وقّف على بابكْ

كتب لك كلّ ما في الحبّ من عذْب الكلام سطورْ

ماذا فعلت بنا يااعذبة الحضور

مارروعك ومااجملك

كل الحب والود لشخصك الكرريم

ابددعت ي وردة المكان والزمان

كنت هنا تقبل مروري

مشاهدة المرفق 156444

يا بهيّة الردّ، ويا راقية الحرف

كلماتك ما كانت مجرّد مرور، بل كانت نسمة ورد عطّرت متصفحي، وخلّت الخاطرة تتباهى بتواجدك فيها.

كم أنتي سامية في شعورك، وعذبة في وصفك، كأنك كتبتِ بقلب يشبه الغيم، يهمس دفء ويترك خلفه أثر لا يُنسى.

ردّك لوحة فنيّة، مدهشة بالألوان والعطر،
فشكرًا لحضورك الفاتن، ولثنائك الذي
أسعدني كثيرًا.


ـــ وعد



دمتِ للذوق عنوان، وللجمال حكاية


وسأبقى أفتخر بأن حرفي حظي بعينك وقرأك

 

[وعـــد 🎵]

حين يختبئ القلب في وردٍ
لا يهدي الطريق،
لكنه يعرف الشوق…
حين تهمس العيون
من خلف بابٍ موارب،
وتُهدي ظلها لصوتٍ يشبهك…
حين تمرّ الرائحة،
ويضيع العطر بين أصابع الغياب،
فهناك قلبٌ كتب بصمتٍ…
وانتظر بصبرٍ…
وأحبّ بصدق.

سيدتي وعد

نصّكِ ناعم كنسمة،
عميق كذكرى،
ماكتبته ليس مجرد
بوح ..
بل نبض مكتوم
يسير بين السطور
كعطر لا يُرى
لكنه يُشعر به
النص عميق ، انيق
وصادق..
ويحمل عمقا وجدانيا
مؤلم وجميل
في ان واحد

خلاصة القول

هذا النص يستحق أن يُقرأ
على ضوء شمعة...
أو يُلقى بصوتٍ ناعم
في أمسية خريف.
إنه من تلك النصوص التي تُقرأ مرتين:
مرة بالعين
ومرة بالقلب

دمتِ متالقة


تحياتي

عذب الاثر

ثمة ردود تمرّ على النص كظلٍ خفيفٍ لا يُبقي أثرًا،

وثمة أخرى، تُشبه ملامسة النسيم لماءٍ راكد،

توقظه، وتبعث فيه حياةً لا تُرى.. لكن تُحس.

قرأتك فارتعشت الحروف،

كأنها للمرة الأولى تشعر بأنها كُتبت لتُفهم، لا لتُقال.

أنت لم تُشاهد النص، بل دخلته كما يدخل الحنين على القلب،

هادئًا، نقيًا، مشبعًا بالإحساس.

ما سطرته أناملك كان بمثابة وشاح من الضوء،
تدلّت أطرافه على كلّ سطرٍ خجول،
فألبسته رقيًّا، وجعلته يبدو في مرآتك أجمل.

حديثك عن الشمعة لم يكن استعارة فحسب،
بل كان طقسًا كاملًا للقراءة،

تخيلتُ فيه الحرف متوهجًا تحت ضوءٍ خافت،
وصوتك يُلقيه كمن يُقيم قدّاسًا لذكرى حبٍ قديم.

شكرًا لدفئك الذي سبق كلماتك،
ولصدقك الذي تسلّل دون ضجيج
ولأنك منحت الحرف لحظة شعورٍ نادرة…
أن يُفهم.



دمت نقيّ الحضور، أنيق البوح،
عذب الأثر 🕯


ـــ وعد

 

[اسكادا]

@وعـــد 🎵

حين تصلني الكلمات بعطرٍ لا أعرف مصدره، أعلم أن خلفها روحًا لا تريد أن تُرى، بل أن تُفهم.
لم تطرقي باب الحنين فقط، بل فتحتِ نافذةً في النصّ كانت موصدة.

مرثيتكِ هذه ليست مجرد كلمات بل مأثرة
خطوطٌ من بوحٍ نبيل أنشدتِها ببلاغةِ قلّة الكلام.
حين تحفظ الكائناتُ جمالها في صمتٍ مهيب،

يُختزل الوردُ في حرفٍ واحد، وتَسكنُ العيونُ في أفواهنا كتمثالٍ لا يزول.


شكراً لكِ على هذه الوقفة الشاعرية التي جعلت للغياب حضوراً فاخراً

 

[وعـــد 🎵]

@وعـــد 🎵

حين تصلني الكلمات بعطرٍ لا أعرف مصدره، أعلم أن خلفها روحًا لا تريد أن تُرى، بل أن تُفهم.
لم تطرقي باب الحنين فقط، بل فتحتِ نافذةً في النصّ كانت موصدة.

مرثيتكِ هذه ليست مجرد كلمات بل مأثرة
خطوطٌ من بوحٍ نبيل أنشدتِها ببلاغةِ قلّة الكلام.
حين تحفظ الكائناتُ جمالها في صمتٍ مهيب،

يُختزل الوردُ في حرفٍ واحد، وتَسكنُ العيونُ في أفواهنا كتمثالٍ لا يزول.


شكراً لكِ على هذه الوقفة الشاعرية التي جعلت للغياب حضوراً فاخراً

يا لهذا الرد الذي يشبه القطرة حين تُلامس وردةً عطشى،

كلماتك تسير على مهل، وكأنها تخاف أن تُوقظ شيئًا استقرّ في النص طويلاً.

حين كتبتُ، لم أكن أعلم أن هناك من سيُصغي بهذه الرهافة،

ولا أن بوحًا هادئًا سيُعيد ترتيب غيابي بهذا القدر من الحضور.

“حين تحفظ الكائنات جمالها في صمتٍ مهيب”
قرأتُ عبارتك مرارًا…

كأنك تضع مرآةً أمام الحرف لا لتراه، بل ليشعر بذاته،
وكأنك تعلّق على سطرٍ بظلّ شاعرٍ لا يُحب الضوء، بل يكتفي بتسريب النور من الزوايا.


شكرًا لأنك منحت النص امتدادًا،
وجعلت لحضوره نَفَسًا جديدًا،

ولكلماتك ألف أثرٍ لا يُرى… لكنه يُحسّ، تمامًا
كما نشعر بالحبّ دون أن يُقال.

دمت كما أنت،
ظلًّا ناعمًا للكلمة،
وصوتًا يُشبه التنهيدة الأخيرة في قصيدة لا تنتهي




ـــ وعد