ما الجديد

همسات نسمة

  • بادئ الموضوع بادئ الموضوع مجدنوف
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
  • شذرات ماسية

خاطرة مميزة كلمات عذبة وحروف شفافة أبدعت مجدنوف سلمت يداك استاذي احترامي لسموك الأمر الأكثر تميزاً فيها أنكِ مررتي يا ضياء عليها شكراً لنوركِ الآسر...

خاطرة مميزة
كلمات عذبة وحروف شفافة
أبدعت مجدنوف
سلمت يداك استاذي
احترامي لسموك

الأمر الأكثر تميزاً فيها
أنكِ مررتي يا ضياء
عليها

شكراً لنوركِ الآسر


ممتن جداً
 
حرفك يلفت إنتباه النجوم
مرموق
غير مسبوق
مخضرم قيدوم


أيها البارع
إنتعاشة كبيرة عند قراءة سطورك المضئية


كامل إعجابي


مرور شاعر مخضرم
على تواضع كلماتي
يمنحها كثير الألق
ويهديها أضعاف النور


ممتن جداً
 
عندما يتغلغل الحب قلوبنا
ويستوطن منا شغافها ..
تصبح مشاعرنا كتله من وهج
وتحلق احاسيسنا في مدارات من نحب
نسكب عليه حروفنا كما القبلات
ونختصر بالشوق فيما بيننا من مسافات
ونعطر ايامنا باحلامنا والأمنيات
لنعيش نشوة العشق ونستمتع بكل اللحظات

مجدنوف
أخي الغالي ..
تنساب أحرفك العذبه بين ثنايا متصفحك
كما ينساب الماء السلسبيل بين الجداول
ليمنح الحياة في كل بقعه يمر بها ..
سعدت كثيرا أني كنت برفقة أحرف شخصك
النبيل الأكثر من رائعه ..
تقبل مني اعطر وارق تحاياي
ترافقها لسموك الكريم قلائد الجوري

🌹🌹🌹🌹🌹


أخي ووليف عيني
أستاذ الأناقة
والتألق
حضورك بحد ذأته
يشرف كل حرف
ويغمره بالفخر
فكيف بهذا الألق
وكلماتك العذبة المهذبة

شكراً لقلبك النقي


ممتن جداً
 
هي الحروف المرنمات لها ألف نوته نغم وأسم يلحنها بعمق وآنق مجدنوف أيها المتألق جعلت عيني تراقص همسك فوق ساحة الإبداع الرفيع سلم نطق القلم وناطقه ونطاقه
 
أهي همسات نسمة ؟
أم نسمات..همسة ..!؟
وأيا كانت فقد انسابت حروفك
كما الشلال لتصب في قلوبنا ..
.
.
ولأني أؤمن جدا بوليدات اللحظة..
وأؤمن أن الكلمة الصادقة تصل..
دون جواز مرور ..!
ودون مدخل ،أو مخرج
أو جسر عبور..!
فكان توقعي في محله(y)

مجدنوف
سلمت يداك أخي الكريم ..
وسلم هذا التجلي الوارف.

دمت كأنت.


زار النور حدقات عينك
عند إطلالتك الكريمة

وردكِ البارع

له ألف قيمة عظيمة
في ذأتي

شكراً أكتبها مع بالغ تحياتي

للطفك الدمث



ممتن جداً
 
حلو المعاني في قلم رائعنا مجد
يكتب وكنه يطبع الاحساس طبع

وبوح حروفه بين العسل والشهد
له مذاق تشبع اللي ما بعد شبع


الانيق مجدنوف
صحت مشاعرك ودامت محابرك


صح نور حضورك
شاعرنا الغالي
تتويج لكل
كلمة نقشها
إحساسي
هذا المرور الكريم



ممتن جداً
 
يا لسحر حرفك يا مجد نوف...


كأنك لا تكتب... بل تنزف عشقًا،
وتغزل من أنفاسك موسيقى للحروف،
في كل بيتٍ نبضة، وفي كل سطرٍ وجدان.
وكأن الحب بين يديك صار قصيدة تُحكى ولا تُنسى.


دمت متألقًا بهذا النبض الجميل،
وابقَ كما عهدناك... سيد الحرف وعاشق البيان.

كلماتك أحسب
بأنها تكبرني
بسنوات ضوئية
راقية
ساقية
كغيمة شرقية
ما أرقاه من حضور
وما أنقاه من نور




ممتن جداً
 
مشاهدة المرفق 163537
منذ زمن بعيد لم نقرأ ما يبهج الروح ويسرّ الناظر
وقد ارتدت الأقلام جلابيب أحزانها المنمنمة بوهن التفاؤل
وها أنت تعيد للنواظر ثقتها بكائن الأمل الوديع
بسيمفونيتك المضمّخة بالعبير

من أجمل ما قرأت في الآونة الأخيرة
تقبّل إعجابي وبيلساني الندي
أستاذي القدير مجدنوف 🌸🌸🌸

أنتِ هي أستاذتي القديرة
القادرة على صياغة الكلمات
برقة ثم حبكها بدقة
لتكون
كالورد
كالزمرد
كالعقد المنثور
توشح المكان
ببهجة دافئة
بحضوركِ أيتها الملائكية



ممتن جداً
 
هي الحروف المرنمات لها ألف نوته نغم وأسم يلحنها بعمق وآنق مجدنوف أيها المتألق جعلت عيني تراقص همسك فوق ساحة الإبداع الرفيع سلم نطق القلم وناطقه ونطاقه

هو حضورك
كملامح النعم
كمسمى الفردوس
عندما يرنم
ما أجملك
يا بارع الرد والود





ممتن جداً
 
مميز بوحك
واسلوبك ابداعي
قرأت كلماتك
عديد المرات

ننتظر جديدك

رأيت ردكِ على النسيم
فـ تأكدت بأنكِ من أساتذة النعيم
وحضوركِ هنا
يرفع برق السناء أكثر





ممتن جداً
 
_



تتفتح أزهار ودية
في تلك النسمات الهمسية
ما بين حب مخملي وود لا ينتهي
قطفت لنا من الحروف أقحوان و
ياسمين يعبق بالجمال ،يضج بالفتنة

تألفت الحروف هنا فصنعت
لنا جسر من كلمات نعبره لواحة
غناء تتطاير ألحان أغنيات
هادئة في أمسيات ليل مضيء
بنور القمر البديع


المبهر في سماء الحرفمجدنوف
جاءت كلماتك رقيقة
أخبرتنا أن الجمال يختزل
أحيانا في السطور وعلى
حواف الحروف
مودتي ووردي🌹🌱
 
_



تتفتح أزهار ودية
في تلك النسمات الهمسية
ما بين حب مخملي وود لا ينتهي
قطفت لنا من الحروف أقحوان و
ياسمين يعبق بالجمال ،يضج بالفتنة

تألفت الحروف هنا فصنعت
لنا جسر من كلمات نعبره لواحة
غناء تتطاير ألحان أغنيات
هادئة في أمسيات ليل مضيء
بنور القمر البديع


المبهر في سماء الحرفمجدنوف
جاءت كلماتك رقيقة
أخبرتنا أن الجمال يختزل
أحيانا في السطور وعلى
حواف الحروف
مودتي ووردي🌹🌱



بين أنفاس حضوركِ
تتناثر الألوانُ على البياض،
فتغدو الكلماتُ أبهى،
والسطورُ أكثر انسيابًا ونداوة.

أنتِ لمسةُ دفءٍ
على حواف الحروف،
ووميضُ قمرٍ
يتسلل إلى ليل النصوص
فيضيئها دهشةً وفتنة.

كلما مررتِ،
أيقنتُ أن الجمالَ
لا يُقيم إلا حيثُ أنفاسكِ،
وأن للحرف نبضًا آخر
حين تهمسين فيه بروحكِ العذبة.

فـ شكراً لحضورٍ
يزهر في القلب أولًا
ثم يفيض على الصفحات
حديقةً من ياسمينٍ لا يذبل.
 

sitemap      sitemap

عودة
أعلى