الفصل الأول /عرش لن يحن لمن أسقط عنه التاج

[الإكليل*]

كيف تهدر الأشياء الثمينة
حين تظن أنها لا تستبدل
كيف تمشي امرأة على جسر الكبرياء
ثم تلقي بنفسها منه
ثم تكتب رسالة اعتذار على ماء الندم
ولا تعلم أن الورق قد غرق
أنتِ كنتِ محطة
رائحة العابرين فيها
أقوى من عطر الانتظار
وحين خرجت منك
لم أترك الباب على امل
بل صهرت المفاتيح
وزرعت على العتبة شوكا
من التجاهل المخملي
ما أقبح الرجوع
حين لا يسبقه اعتراف
وما أضيع الكرامة حين تختبئ
خلف قناع الحنين
فلا تطلي على مشهدي
من نافذة الندم
ولا تكتبي حروفك على هواء
لا يقرأ
ولا تهمسي من بعيد
فلن يسمع لكِ
في مقامي الجديد
الضجيج من أمثالك لن يصل
ما أكثر الذين يشبهونك
وما أقل من لهم ظل
وما أشد ضياع الأحلام
حين تعرض في المزاد
ما عاد في الذاكرة متسع
لصورة مترددة
ولا في القلب موطئ لقدم
أهانت قامتها كي ترى
بعض الراحلين حين يعودون
يكتشفون أن الأبواب
أغلقت لا لأنها غاضبة
بل لأنها نسيت كيف تفتح
كان شيئا يشبه الكرامة
فلما ذابت منك
تبخر مني
وهل التنازل حب
والرجوع توبة
وأنني سأغفر
لأنني أحببت
لكن الغفران لمن سقط
لا لمن اسقطت نفسها من عينها
ولا نظن أن المسافات
تقاس بالخطى
القلوب يا هذه
لا تعترف بالمسافة
لكنها تتقيأ من اقترب
بعد أن لطخ خط الرجعة
وجدت من تشبه الصمت الشريف
من لم تقل لي تعال
لكنني جئت
من لم تعرض نفسها
لكنها امتلكتني
من كانت أنثى
في زمن امتلأ بأنصاف الإناث
وامتلأتِ به
تبحثين عن ظلك الأن
في وجه من لا يعترف بك
فلا تلومي المرايا
إن لم تظهر شيئا
الفراغ لا ينعكس
كنت فصلا في كتاب منسي
لكنه فصل بلا عنوان
ولا جدوى من الرجوع إليه
فقد بدأنا سيرة لا تعرفك
ولا تنوي أن تتذكرك
وبإسم الكبرياء
الذي كان لي قبل أن تسقطيه بيدك
وبسلطان العزة الذي لم يعد يرحم الساقطين
أقول لك
لا تلوحي كما يلوح الضعفاء
ولا تطلعي على مملكتي
من خلف ستار الندم
فمملكتي لم تُبن لتسكنها المراوحة
في الزيف
كنت حلما جميلا مر
وكنتِ وقفا على عتبة العظمة
حتى اخترت أن تتركي كرامتك
تسبح في سفح التنازلات
فصرت رخيصة
في سوق لا يرحم الرخيصات
أبحث عن ذاتي
في عيون من تستحق
الحشمة تاجها
والثقة سيفها
والأنوثة درعها
هي لا تحتاج
لأن تثبت شيئا
فكل من عرف قدرها خضع
أما أنت
فقد كنتِ صفحة مشوهة
فقدت عنوانها
قبل أن تفقد حبها
ولا يعاد العرش لمن أسقط تاجه
فلتعلمي أن الكرامة
لا تباع ولا تهدى
وأن الرجوع
لا يكون لمن دمر غشاء السكون
فأنا في مكان أسمى
حيث لا مكان للأوهام
ولا حضن للضعفاء

 

[جنة المنتدى]

أكيد ننتظر بكل لهفه
وشوق وحنين
عندما ياتي قيس الغابه
كل المشاعر تهدأ وتلين
نشتاق لقلمك الراقي
في كل وقت وحين
ودومآ بالتأكيد من المتابعين
الك منا جميعآ كل التقدير
صباح الورد والياسمين

٠٠

 

[وعـــد 🎵]

العنوان وحده حكاية..


يُختم ..

 

[الإكليل*]

أكيد ننتظر بكل لهفه
وشوق وحنين
عندما ياتي قيس الغابه
كل المشاعر تهدأ وتلين
نشتاق لقلمك الراقي
في كل وقت وحين
ودومآ بالتأكيد من المتابعين
الك منا جميعآ كل التقدير
صباح الورد والياسمين

٠٠
مشاهدة المرفق 161588

شكرا من القلب سيدتي
على هذا الثناء والذي يعكس
عن روحك التي سمت

 

[وعـــد 🎵]

“ما أبهى حرفك حين ينهض
من رماد الكبرياء،
كطائرٍ ينفض عن جناحيه وجع
السقوط، ليرتقي إلى سموّ النسيان.
نصُّك مرآةٌ صادقةٌ لعزّة النفس،
يُزهِر فيها الألم كما تُزهِر الوردة
على سفح الجبل، عصيَّةً على قسوة الرياح.

تقرأ سطورك فتحسُّ أن المعاني
ترقص على شفاه النار
وتترك خلفها وشمًا من ضياء،
فتلمس ثقل التجربة وجمال الاعتداد،
وكأنّك سقيت الجراح نبيذ القوة
وأطلقتها نشيدًا لا يُهادن.
بورك هذا البيان المترفّع،
وبورك قلبٌ عرف كيف يجمع بين نقاء
الإحساس وصليل الكبرياء.

 

[وعـــد 🎵]

@ندى الورد
@هدوء
@الجوري
@اسكادا
@جاروط
@رااشد
@روح
@همس الروح
@نبض الحياة
@جنون عآبثهة
@مجدنوف
@Lionheart
@مجدنوف
@تراتيل حرف
@نسيم الأيام.~
@عابر الأوهام
@جلينار

 

[عابر الأوهام]

نصّك وشمٌ من نارٍ واعتزاز،
كأنك كتبته بأنفاس الكبرياء ودم القهر.
كل حرف فيه يقطر شموخًا لا يُجارى،
وقد سجد الحرفُ طائعًا تحت سلطان بيانك.
كأنك نطقت بصوت كل الموجوعين بصمتٍ فخم،
وجعلت من الكرامة عرشًا لا يبلغه إلا المخلصون للحقيقة.

 

[Lionheart]

كنتِ في العلوّ ..
ثم اخترتِ الهبوطَ
دون مظلّة اعتذار
فأيّ قلبٍ هذا
الذي يرجو الغفران
من دون انحناءة خجل ..

أخي الكريم الاكليل
لا تتوقف عن الكتابة
فقلمك يملك صوتًا يندر وجوده
صوتًا يوقظ الكرامة
ويمنح الألم معنى
اكتب دائمًا
حتى حين تظن أن لا أحد يسمع
لأن القلوب الصادقة
تعرف طريقها إلى النصوص الصادقة
قلمك ليس عاديًا
فلا تجعل الصمت يغلبه

دمت جميلا مبدعا

تحياتي

 

[نبض الحياة]

حين تغلق جميع الأبواب
و ترحل و لا تترك حتى بابا مواربا
للرجوع
فلا تظن أن قلبي مضغة
سهل الإنقياد
أو قد غاب عنه الكبرياء
فلا يهم ماذا كنت
بل ماذا صرت لي الأن
هواء شفاف
أو
گ مرآة لا إنعكاس فيها
إلا من رماد
و أنثى فقدت عرشها
حين أدارت ظهرها
و ظنت أن الكسر
يمكن أن يعود كما كان
و نسيت أن الكسور حتى
و إن أصلحت
تترك ندبة عميقه
تذكرك دائما بما
تناسيته الأيام


@الإكليل*

صاحب الإحساس العميق
و القلم المثمر بأبهى الحروف
و صفت فأبدعت
فكانت حروفك گالماء المنسكب
فوق شفاه النبض
لا طائل من رجوع بعد خفت بريقه
و إنتهت صلاحية الندم
فما كنا نراه الأمس لامعا
اليوم نراه بصورته الحقيقية
ف كما يقولون مرآة الحب عمياء
دمت دائما مبدع أبها الأنيق

 

[اسكادا]

أخي @الإكليل*

قرأتك لا كمن يتتبع سطورًا،
بل كمن يُنصت لحُكمٍ صادر من قاع القلب لا يستقبل الاستئناف.


لم تكتب نصًا…
بل وقفت في منتصف التجربة،
ونثرت الكلمات كما تُلقى الحقيقة في وجه الوهم بلا وجل.

حديثك عن الكرامة لم يكن درسًا في الاعتداد،
بل كان خريطة واضحة لمن ضيّعوا الطريق بين التنازل والحب.

أعجبتني القسوة… لأنها عادلة.
وأدهشني الثبات… لأنه نادر.

نصّك لا يستعطف، ولا ينتظر التصفيق،
بل يمضي بكرامة كاملة، وظهرٍ لا ينحني.

فوق السطور وقفتَ مرفوع الرأس،
وفي القلب سكنتَ كمن قال الحقيقة ومضى.

دمت عزيز الحرف… وشاهق المعنى.

 

[الإكليل*]

العنوان وحده حكاية..


يُختم ..

يسلمووو وعد كل ذووق والله

 

[الإكليل*]

“ما أبهى حرفك حين ينهض
من رماد الكبرياء،
كطائرٍ ينفض عن جناحيه وجع
السقوط، ليرتقي إلى سموّ النسيان.
نصُّك مرآةٌ صادقةٌ لعزّة النفس،
يُزهِر فيها الألم كما تُزهِر الوردة
على سفح الجبل، عصيَّةً على قسوة الرياح.

تقرأ سطورك فتحسُّ أن المعاني
ترقص على شفاه النار
وتترك خلفها وشمًا من ضياء،
فتلمس ثقل التجربة وجمال الاعتداد،
وكأنّك سقيت الجراح نبيذ القوة
وأطلقتها نشيدًا لا يُهادن.
بورك هذا البيان المترفّع،
وبورك قلبٌ عرف كيف يجمع بين نقاء
الإحساس وصليل الكبرياء.

ما أعذب ما سكبت
كأنك لست تقرئين بل تنطقين نبضا
كأن الحروف منك لا تمشي بل تضيء
كل كلمة منك مرفأ دفء
وكل سطر يزيح عن المعنى ضبابه
ما كان للنص أن يكتمل دون ظلك
ولا للكبرياء أن يسمو لولا أن مر بك


شكرا لمرورك النبيل
وذاك البهاء الذي لا يُصاغ

 

[الإكليل*]

@ندى الورد
@هدوء
@الجوري
@اسكادا
@جاروط
@رااشد
@روح
@همس الروح
@نبض الحياة
@جنون عآبثهة
@مجدنوف
@Lionheart
@مجدنوف
@تراتيل حرف
@نسيم الأيام.~
@عابر الأوهام
@جلينار

يسلموو وعد
لسموك الكريم بساتين من الجوري

 

[الإكليل*]

نصّك وشمٌ من نارٍ واعتزاز،
كأنك كتبته بأنفاس الكبرياء ودم القهر.
كل حرف فيه يقطر شموخًا لا يُجارى،
وقد سجد الحرفُ طائعًا تحت سلطان بيانك.
كأنك نطقت بصوت كل الموجوعين بصمتٍ فخم،
وجعلت من الكرامة عرشًا لا يبلغه إلا المخلصون للحقيقة.

تقدير كبير لما جاد به صدرك
ولما خطه حسك المتوقد
مرورك وشاح يزين المعنى
وشكرك أثر لا يُمحى
ممتن لك ولذاك السمو الذي تقرأ به النبض

 

[الإكليل*]

كنتِ في العلوّ ..
ثم اخترتِ الهبوطَ
دون مظلّة اعتذار
فأيّ قلبٍ هذا
الذي يرجو الغفران
من دون انحناءة خجل ..

أخي الكريم الاكليل
لا تتوقف عن الكتابة
فقلمك يملك صوتًا يندر وجوده
صوتًا يوقظ الكرامة
ويمنح الألم معنى
اكتب دائمًا
حتى حين تظن أن لا أحد يسمع
لأن القلوب الصادقة
تعرف طريقها إلى النصوص الصادقة
قلمك ليس عاديًا
فلا تجعل الصمت يغلبه

دمت جميلا مبدعا

تحياتي

أيها الشاعر الذي يكتب بحبرٍ
من يقظة وصدق
وقفت أمام ردك
كما يقف العابر أمام مرآة روحه
يرى فيها ما ظن أنه تاه
وما لم يجرؤ أن يكتبه بعد
في كلماتك نبرة عزّ
وفي سطورك مرآة لا تجامل
بل تضع الحقيقة في الضوء
وتترك للقلب
أن يتهجى ما تبقى من الوجع


شكرا لأنك لم تكن مجاملا
بل كنت شاهدا
وشكرا لأنك
قرأت النص لا بعيون القارئ
بل بحدس الشاعر
ردك ليس عابرا
بل ضوء يوقظ المعنى
ويمنح الكلمات
نبضا أطول من الصمت


دمت نبيلا في قولك
كريما في مرورك
وصادقا كما يليق بالشعراء
الحقيقيين
شكرا لك من القلب