ملحمة الحنين والكبرياء: عندما يتقاطع الحب مع الاحتراق- حصري

[أكرم]

في برزخٍ بين جهنمِ الذاكرة ونعيمِ النسيان،
فاض القلبُ بشغفٍ تاه بين الحنين وكبرياء الضياع،
من ذا الذي انتشلني من أزل الوجع،
حين بارحَ الأمان وسادتي،
وترك نبراس الحنين يذوب في حرّ خيبة؟

كان الودّ شعارًا،
مدويًّا كأكذوبةِ انتصارٍ بلا راية،
فما أقسى الحبّ حين يختبئ في قناع الوهم،
وما أشد الهزيمة حين تأتي بثوب الانتصار،
تغني للأمل… وتخنق النبض في صمتٍ ساحر.

فحوى اللقاء كان احتراقًا مؤنسًا،
وشعلةُ العناق لم تُنجب سوى كبتٍ مؤجل،
دمعةٌ سقطت من هدب الكبرياء،
فانتشلها الصمتُ، ومضى بها إلى عرش الانطفاء.

هجرٌ يتوشّح نعومة الوعد،
وشغفٌ يلدغ كسمٍّ في قارورة عطر،
أين أنت يا أنا؟
في أي اضمحلالٍ علّقتك؟
وهل انتهلتُ من سرابك حتى جفّت روحي؟

الوجع يبتسم حين يتقن التمثيل،
والكبرياء يسجد حين ينهكه الوجدان،
تلك التناقضات التي نسجتني،
جعلتني طريح رمادٍ لم يولد من نار،
بل من احتراق الصبر… في جمر السكون.

ملحمةٌ أنا…
لا تُروى على لسان الحنين،
ولا تُنسى على حافة الغياب.

بقلمي - حصري
11.15 مساءا
الثلاثاء 24 يونيو
28 ذو الحجة
أكرم

 

[أكرم]

 

[ندى الورد]

@وعـــد 🎵
لي عودة اكرم احسنت قلم مميز

 

[وعـــد 🎵]

ما أرقّ بوحك وأعذب نسيج حرفك،
كأنك تسكب من قلبك همسًا يلامس
وجدان الساكنين.

في سطورك رقة نسيمٍ وأصالة وجعٍ نبيل،
تنساب المعاني بين أناملك كنهرٍ من الضوء.
كلّ صورةٍ رسمتها حملت سحرًا دافئًا وعذوبةً شفافة،

فأيقظت فينا صدى الشوق وحنين الروح،
دامت أنفاسك منبعًا للجمال والحسّ الرقيق،
وبورك قلبك الذي يزرع فينا هذا
السموّ المرهف.

،،،،،

يُختم

 

[وعـــد 🎵]

@هدوء
@اسكادا
@الجوري
@جاروط
@الإكليل*
@Lionheart
@تراتيل حرف
@نبض الحياة
@نسيم الأيام.~
@همس الروح
@جنون عآبثهة
@جلينار
@مجدنوف
@روح أنثى

 

[روح]

توقّفتُ أمام كلماتك
لا لأنّها مبهمة… بل لأنّها عميقة لدرجةٍ تُربك الشعور

كأنّك نطقتَ بما عجز كثيرون عن قوله،
وكأنّ كلّ سطرٍ فيها،
مرآةٌ لحنينٍ لم يجد سبيله… وكبرياءٍ أنهكه الصمت

رأيتُ في حروفك وجعًا أنيقًا
لا يصرخ، بل ينساب بهدوءٍ يشبه الدمع إذا خَجِل من السقوط
ومع ذلك، كانت كل كلمةٍ أشبه برعشة صدق،
لا تُفسّر، بل تُشعر

لستُ أملك ردًا يضاهي هذا البوح
لكنّني على يقين… أن من يكتب هكذا
لا يُمكن أن يكون عابرًا
بل أثرٌ باقٍ… بصوتٍ لا يُنسى.



تقديري واحترامي

 

[هدوء]

نص باذخ البوح ..

اخترت كلماتك بعناية ..

فشكرا لجمال الهمس

 

[الجوري]

في برزخٍ بين جهنمِ الذاكرة ونعيمِ النسيان،
فاض القلبُ بشغفٍ تاه بين الحنين وكبرياء الضياع،
من ذا الذي انتشلني من أزل الوجع،
حين بارحَ الأمان وسادتي،
وترك نبراس الحنين يذوب في حرّ خيبة؟

كان الودّ شعارًا،
مدويًّا كأكذوبةِ انتصارٍ بلا راية،
فما أقسى الحبّ حين يختبئ في قناع الوهم،

وما أشد الهزيمة حين تأتي بثوب الانتصار،​

تغني للأمل… وتخنق النبض في صمتٍ ساحر.

فحوى اللقاء كان احتراقًا مؤنسًا،
وشعلةُ العناق لم تُنجب سوى كبتٍ مؤجل،
دمعةٌ سقطت من هدب الكبرياء،
فانتشلها الصمتُ، ومضى بها إلى عرش الانطفاء.

هجرٌ يتوشّح نعومة الوعد،
وشغفٌ يلدغ كسمٍّ في قارورة عطر،
أين أنت يا أنا؟
في أي اضمحلالٍ علّقتك؟
وهل انتهلتُ من سرابك حتى جفّت روحي؟

الوجع يبتسم حين يتقن التمثيل،
والكبرياء يسجد حين ينهكه الوجدان،
تلك التناقضات التي نسجتني،
جعلتني طريح رمادٍ لم يولد من نار،
بل من احتراق الصبر… في جمر السكون.

ملحمةٌ أنا…
لا تُروى على لسان الحنين،
ولا تُنسى على حافة الغياب.

بقلمي - حصري
11.15 مساءا
الثلاثاء 24 يونيو
28 ذو الحجة
أكرم

بالهوى نسجت من وجعك عباءة،
ومن الكبرياء وشحتها بفصاحة
كأنك فارس عاد من معركة،
لم يكسبها سيفا، بل صدقا وجراحة
قرأتك،
فأصغى الليل، وسكن الحرف،
وتدلّى الشوق من ضوء الملامح
يا من جعل من الألم قصيدة،
ومن الانكسار وشاحا للفصاحة
شكرا لقلبك إذ باح،
ولقلمك إذ صاغ المدى بشجاعة
فأنت لا تكتب، بل تشهد
على نبضٍ ما خان يوما صراحه
دام قلمك نباضا بكل جديد ودام
نبضك يسمعنا من الحروف الشيئ الكثير
امتناني .......​

 

[أكرم]

ما أرقّ بوحك وأعذب نسيج حرفك،
كأنك تسكب من قلبك همسًا يلامس
وجدان الساكنين.

في سطورك رقة نسيمٍ وأصالة وجعٍ نبيل،
تنساب المعاني بين أناملك كنهرٍ من الضوء.
كلّ صورةٍ رسمتها حملت سحرًا دافئًا وعذوبةً شفافة،

فأيقظت فينا صدى الشوق وحنين الروح،
دامت أنفاسك منبعًا للجمال والحسّ الرقيق،
وبورك قلبك الذي يزرع فينا هذا
السموّ المرهف.

،،،،،

يُختم

ما أبهى ردّكِ، وما أندى عبير حرفكِ الذي تسلّل
إلى خاطرتي كما النسيم يتسلّل إلى نافذة قلبٍ مشرعة على الضوء.
كلماتكِ ليست مجرّد ثناء، بل مرآة عكست نبل إحساسكِ،
فأنعشت سطوري، وزيّنتها بأريج الحضور وجمال التلقي.

 

[أكرم]

توقّفتُ أمام كلماتك
لا لأنّها مبهمة… بل لأنّها عميقة لدرجةٍ تُربك الشعور

كأنّك نطقتَ بما عجز كثيرون عن قوله،
وكأنّ كلّ سطرٍ فيها،
مرآةٌ لحنينٍ لم يجد سبيله… وكبرياءٍ أنهكه الصمت

رأيتُ في حروفك وجعًا أنيقًا
لا يصرخ، بل ينساب بهدوءٍ يشبه الدمع إذا خَجِل من السقوط
ومع ذلك، كانت كل كلمةٍ أشبه برعشة صدق،
لا تُفسّر، بل تُشعر

لستُ أملك ردًا يضاهي هذا البوح
لكنّني على يقين… أن من يكتب هكذا
لا يُمكن أن يكون عابرًا
بل أثرٌ باقٍ… بصوتٍ لا يُنسى.



تقديري واحترامي

لستُ أملكُ ما يُكافئ هذا الاحتفاء بالمعنى،
لكنّني على يقين... أن من يقرأ بهذه البصيرة والعمق،
لا يُمكن أن يكون مجرد قارئ،
بل هو شريكٌ في الإحساس... ونبضٌ يُحيي الكلمات.
فشكرًا لروحٍ كروحكِ، تُدركُ ما لا يُقال.

 

[أكرم]

نص باذخ البوح ..

اخترت كلماتك بعناية ..

فشكرا لجمال الهمس

اشكر مرورك البهي
وطلتك المنعمة
شكرا لجمال حضورك

 

[أكرم]

بالهوى نسجت من وجعك عباءة،
ومن الكبرياء وشحتها بفصاحة
كأنك فارس عاد من معركة،
لم يكسبها سيفا، بل صدقا وجراحة
قرأتك،
فأصغى الليل، وسكن الحرف،
وتدلّى الشوق من ضوء الملامح
يا من جعل من الألم قصيدة،
ومن الانكسار وشاحا للفصاحة
شكرا لقلبك إذ باح،
ولقلمك إذ صاغ المدى بشجاعة
فأنت لا تكتب، بل تشهد
على نبضٍ ما خان يوما صراحه
دام قلمك نباضا بكل جديد ودام
نبضك يسمعنا من الحروف الشيئ الكثير
امتناني .......​

يا من نثرتِ على صفحتي رحيق الحرف وعبق الفهم،
كيف أشكركِ، وقد منحتِ كلماتي حياةً جديدة؟
ردّكِ ليس ثناءً فحسب، بل هو قصيدة تُكتب على حوافّ الشعور،
فيه من الجمال ما يُدهش، ومن الصدق ما يُؤنس،
كأنكِ لامستِ القلب حيث لا يبلغه سوى من له بوصلة الحرف النقيّ.
ممتنٌّ لدفء حروفكِ، ولهذا الإنصات الذي يوقظ الحروف من سباتها،
وبوركت روحكِ التي ترى في الوجع أناقة، وفي الانكسار نهوضًا،
دمتِ بهية الحضور، عميقة الرؤية،
ودام ودّكِ زهرًا يُزهر في دروب الحروف

 

[أكرم]

@وعـــد 🎵
لي عودة اكرم احسنت قلم مميز

اتشرف باي وقت كان