صَريعُ الوِكاءِ وأَسيرُ الجُمْجُمة- حصري

[عابر الأوهام]

تعابير قوية,.
مؤثرة جلية،.
تسمو بروعة مفرداتها,.
والسرد المميز في رواياتها,.


المتألق @عابر الأوهام
خرج مضمون قريحة حرفك الثائر
إلى عمق أعيننا فمنحه ضوء المشاعر


دمت مبدعاً ودامت روعاتكٓ

@زهرة
ما أبهى ردّكِ،
وما أعمق هذا الثناء الذي لا يُشبه إلا نُبل قائله
لقد توهّج الحرف بين يديكِ،
كما لو أنكِ سكبتِ عليه شيئًا من دفءِ الروح وضياءِ القلب.
فإن كانت كلماتي قد عبرت،
فذلك لأنّ عينيكِ أبصرَت ما وراء السطور،
دمتِ شعلةً من حسّ مرهف،
ووهجًا يُضيء الدرب للحرف قبل أن يُولد.

 

[عابر الأوهام]

مشاهدة المرفق 167231


مقيدة مشاعري وتائة أنا بلا أمان



لن استطيع البوح ولا اقدر على الصمت والكتمان


بداخل القلب بركان من أحزان


والروح هائمة في عالم كله كان يا ماكان

بقلمي

.....


الراقي المبدع

@عابر الأوهام

راقي حرفك جداً سلمت يداك وسلم قلمك واحساسك

احترامي وتقديري

@همس الروح
وشاحُ كلماتكِ نُسِجَ من أصداء الوجدان،
ومن عمقِ روحٍ تُتقن العبور بين الألم والبيان.
قد لامستِ بشاعريّتكِ نبضَ النص،
وكأنّكِ أضأتِ موضع الألم بشموع التقدير.
فلكِ الامتنان،
من القلب حتى أطراف الحرف،
ولروحكِ التي قرأت بصدق،
ألف تحيّةٍ وعطرُ امتنانٍ لا يزول.

 

[عابر الأوهام]

قلم جميل واحساس عذب اخي ..


كم صال وجال إحساسك على الورق ..

تناثرت الاحرف فارتصت الكلمات كماء عذب

@هدوء
مروركِ ندى،
وكلماتكِ عطرٌ للحرف،
دام دفءُ إحساسكِ
وجمالُ حضوركِ.

 

[عابر الأوهام]

لا ندم لعين تقرأ
همسات وصفك
فمع كل كلمة
تعبيرية
مؤثرة في ملامحها


أيها الأديب @عابر الأوهام
حرفك معرب ومهذب ومقرب
إلى عيون الذوق


دمت ودامت أبداعاتك

@فـَاتِـنـة
وما الذوقُ
إلا عينٌ كعينكِ،
تُحسن الإصغاء لنبض الحرف وتمنحه حياة.
شكراً لروعة وصفكِ وكرم ذائقتك،
دمتِ للحرف ملاذًا يليق بالجمال.

 

[Lionheart]

وهنا حيث نجد
صراعًا داخليًا مؤلمًا
بين الرغبة في البوح
والقدرة على التعبير
وبين شلل القلم
واختناق الحنجرة
فالكاتب يجد نفسه
محرومًا من منصة القول
وكأن التعبير ساحة معركة
لم يُمنح فيها سلاحًا ولا صوتًا

اخي الكريم عابر الاوهام

ما دمت تشعر بهذا العمق
فقد بدأت تكتب بالفعل
فالعجز الصادق
أبلغ من القول المُتكلف
وستجد لحرفك يومًا جناحين

احسنت وابدعت
تحياتي

 

[عابر الأوهام]

وهنا حيث نجد
صراعًا داخليًا مؤلمًا
بين الرغبة في البوح
والقدرة على التعبير
وبين شلل القلم
واختناق الحنجرة
فالكاتب يجد نفسه
محرومًا من منصة القول
وكأن التعبير ساحة معركة
لم يُمنح فيها سلاحًا ولا صوتًا

اخي الكريم عابر الاوهام

ما دمت تشعر بهذا العمق
فقد بدأت تكتب بالفعل
فالعجز الصادق
أبلغ من القول المُتكلف
وستجد لحرفك يومًا جناحين

احسنت وابدعت
تحياتي

أخي النبيل،
صاحب الذوق الرفيع والحسّ العميق،
تحيّتي لكَ بامتنانٍ يليقُ بجمالِ حرفك وصدقِ مشاعرك.
كلماتُك كانت لي نسمةً في صحراء البوح،
وربتةَ دفءٍ على كتفِ القلم حين أعياني التعبير.
نعم
العجز الصادق كما قلتَ،
هو المهدُ الذي يولد فيه الحرفُ الحقيقي،
هو الشرارةُ الأولى التي تُوقظُ نارَ المعنى من رمادِ الصمت.
شكراً لأنك كنت النور في عتمة اللحظة،
وشكراً لحضورك النقيّ الذي لا يُنسى.
دمتَ ملهمًا
ودمتَ في دائرة الضوء.

 

[منتصر عبد الله]

.




عازف الناي لا يملك الكلام ، ولو ملكه لم يستطع احتماله ، لذلك يطلقه على قصبته
ريحاً مخنوقة الأنفاس ، يترك ملامحه على صوته ، وأنامله تتكفل بتوزيعه ..
يود لو ملك يد ثالثة تربت على أصابعه وتنزع منها الكلام ، لكنه يخاف أن يموت
بأفواه النايات ، وتتثاءب عنه الأغنيات .
هناك أسئلة ليست للإجابة ، أفعالها تنوب ..
فحين يُحبس الكلام فـ الصدور ، سننسى الكلام ،
ونصاب بـ جفاف النداء ..!
" ما معنى هذا الصمت الذي لا ينتهي ؟
و برغم حاجتنا الصراخ ، هل يختفي الظل الذي لا ينتمي
الا لمعرفتي و جهلي ؟
و هل نودع بعضنا و نذهب في سراب الذكريات ؟
كيف تبدو الذكريات ؟
كيف يبدو طعم أيام الشجن ؟
من يعلم ذكريات كل أشكال التداعي
و الرحيل المر دومًا حين يصطدم المدى بالماسي
و المخاوف و احتضار الامنيات ؟ "
أخجل من نفسي أن أخلق من أضلعي نونًا جديدة و خيبة أخرى ..
إنه الهروب من محبرتي ، ومن أقلامي الضجرة إلى وئد الحروف .
ينبعث من مكان ما صوت لفلوت حزين :
" كلماتنا في الحب تقتل حبنا .. إن الحروف تموت حين تقال "
فالصمت حُليّ الشفاه المُطبقات ، وغدت كل دندنات الحب محنطة على شفاهنا الخرساء ..!

وارف الحبر / عابر
نحن نكتب لنبوح للرغبة في سأم التفاصيل ، حتى
لا نشهر الجفاف مبكرًا ..
ستنتظم الايقاعات الخافتة يوماً ،
فلا تصدق الصمت فذات وقت سيشتري له صوت ..
وهنا رغبة الاندياح للحديث اللا منقطع ، وأنت تحث أناملي
وبلهجة آمرة معك لهذه الدندنة .
تقديري ،،
​