بحر الأسرار
نجوم المنتدي
-
- إنضم
- 1 مارس 2022
-
- المشاركات
- 3,029
-
- مستوى التفاعل
- 665
من أجل من نعود ضع كل مشاعرك هنا
بل أنا من أسعد بوجودك جميلة الجميلات ندى الورد
كنت قد طلقت الرومانسية والمشاعر بالثلاث ، وها أنتي تعيديني إليها قسرا
كلماتك دائما مثل نسيم دافئ يلامس القلب قبل العين، يحرك الشغف ويثير الحنين،
ويجعل من كل حرف لكِ عالما نسبح فيه
، كالبلسم، تلامس القلب قبل العين، تحرك مشاعر لا تعرف حدودا، وتترك أثرا يرافق النفس حتى بعد قراءة آخر حرف.
كل حرف لكِ يحكي عن روحك الرقيقة، عن شغفك الذي يجعل المكان كله ينبض حياة، ويجعل الحنين إليه أكثر من مجرد شعور عابر
نعود إلى هذا المنتدى ليس بحثا عن أجوبة أو عن مكان يشبه الماضي، بل لنجد بين طياته ذلك النور الذي لا يضيء إلا بوجودهم ، ذلك الصوت الذي يهز أعماقنا ويذكرنا بأن بعض الأماكن تصبح خاصة لأننا قرأنا حرفهم فيها ذات يوم وإن غابوا طويلا ، او ندر وجودهم ،
نعود لأن بعض الرحلات لا تكتمل إلا بلمسة من روحهم .
نعود لأنهم هناك، بين السطور والكلمات،
يجعلون كل عودة رحلة نحو وجهة لا تكتمل إلا معهم يكتمل فقط بكِ،
ويصنعون من المشاعر التي نعيشه حقيقة تتردد صداها في القلب، أطول وأعمق من أي زمان أو مكان.
العودة ليست للمكان أو الزمان ، بل لأن هناك من يملأ المكان حضورا، والوقت شغفا، والمشاعر حياة.
فتصبح العودة رحلة إلى دفء لا يعرف النهاية
عزيزتي
كنت قد طلقت الرومانسية والمشاعر بالثلاث ، وها أنتي تعيديني إليها قسرا
كلماتك دائما مثل نسيم دافئ يلامس القلب قبل العين، يحرك الشغف ويثير الحنين،
ويجعل من كل حرف لكِ عالما نسبح فيه
، كالبلسم، تلامس القلب قبل العين، تحرك مشاعر لا تعرف حدودا، وتترك أثرا يرافق النفس حتى بعد قراءة آخر حرف.
كل حرف لكِ يحكي عن روحك الرقيقة، عن شغفك الذي يجعل المكان كله ينبض حياة، ويجعل الحنين إليه أكثر من مجرد شعور عابر
نعود إلى هذا المنتدى ليس بحثا عن أجوبة أو عن مكان يشبه الماضي، بل لنجد بين طياته ذلك النور الذي لا يضيء إلا بوجودهم ، ذلك الصوت الذي يهز أعماقنا ويذكرنا بأن بعض الأماكن تصبح خاصة لأننا قرأنا حرفهم فيها ذات يوم وإن غابوا طويلا ، او ندر وجودهم ،
نعود لأن بعض الرحلات لا تكتمل إلا بلمسة من روحهم .
نعود لأنهم هناك، بين السطور والكلمات،
يجعلون كل عودة رحلة نحو وجهة لا تكتمل إلا معهم يكتمل فقط بكِ،
ويصنعون من المشاعر التي نعيشه حقيقة تتردد صداها في القلب، أطول وأعمق من أي زمان أو مكان.
العودة ليست للمكان أو الزمان ، بل لأن هناك من يملأ المكان حضورا، والوقت شغفا، والمشاعر حياة.
فتصبح العودة رحلة إلى دفء لا يعرف النهاية
عزيزتي
ندى الورد
دام نبضك ، ودام وجودك