مابين الحب والجرح والحنين أسرار كتير ٠للحوار الجاد

[عاشقة الكتابة]

طبعا لست معها انا ضد لا شيء فوق الكبرياء ليذهب الزوج والقلب الذي احبه الي الجحيم ان كان سوف ينقص من كرامتي ..

للأسف هناك من النساء قد تفضل الحب على كبريائها و كرامتها وهذا خطأ

لأن إهانه الكبرياء هو والموت واحد بنسبه لي..

شكرا على طرح الموضوع رغم انه اثار غضبي ولاكن فيه فائدة..

.... تحياتي لكي

 

[ألرمز]

بداية وقبل ان اتطرق لمحتوى للموضوع من وجهة نظري ارجوا ان تسمح لي
اختنا الفاضلة صاحبة الطرح باضافة بسيطة لتعليقها على ردود بعض المشاركين .

الاخ الكريم ساجي :
الصعود للقمة لتحقيق الهدف تذوب تكلفة الصعود بتحقيق الهدف
وعند العودة بعد السقوط تكون الكلفة عالية مما يقلل من جدوى الهدف
وفي المرة لثالثة تكون تكلفة الصعود اكبر من منفعة الهدف وعليه قد لا
تكون العودة من اجل البحث عن السند بل لما هو اكبر .

اخي الفاضل الاكليل
اتفق بقولك : مصالح شخصية واختلف بتقييدها لا اكثر
ففي العلاقات العاطفية ما هو اغلى من الدولار احيان
الانتحار قد يكون خيارا افضل منه .

اخي الفاضل هدؤء
قد يكون الجوع اكثر خطرا من الحب مات او مرض

دكتورنا الفاضل : بحر الاسرار
احسنت بالربط بين الجانب النفسي وبين الجانب المادي وما يشير اليه الطب من حركة
المخ في نقل الدوبامين فلعل طرق التنقل هي ما يجب بيانه للمتلقي بكل وضوح
ابدعت واجدت بما ذكرت اخي الكريم

الاخت الفاضلة روح :
اتفق معك في ان حقيقة العودة هي مزيج معقّد من المشاعر والأفكار:
الحب والحنين ... الامان والعشرة ... الدائرة النفسية ... الضغط المجتمعي
ما ذكرتيه مميزا ويبقى السؤال عن مصدر التغذية ؟

الاخت الفاضلة : سمارة
علاقة سامة تسم البدن فما شان الروح بها نتساءل فقط ؟

لعل ما اشرت اليه من اضافة فيه توطئة لتفهم رؤيتي حول هذا الموضوع
في مشاركتي القادمة ان شاء الله وفق الله الجميع لكل خير ​

 

[جنة المنتدى]

طبعا لست معها انا ضد لا شيء فوق الكبرياء ليذهب الزوج والقلب الذي احبه الي الجحيم ان كان سوف ينقص من كرامتي ..

للأسف هناك من النساء قد تفضل الحب على كبريائها و كرامتها وهذا خطأ

لأن إهانه الكبرياء هو والموت واحد بنسبه لي..

شكرا على طرح الموضوع رغم انه اثار غضبي ولاكن فيه فائدة..

.... تحياتي لكي

سلامتك حبيبتي من الغضب
لاعليكِ كلها دروس من الحياه
نتعلم منها الكثير
اسعدني تواجدك الجميل
مساء الياسمين

 

[جنة المنتدى]

بداية وقبل ان اتطرق لمحتوى للموضوع من وجهة نظري ارجوا ان تسمح لي
اختنا الفاضلة صاحبة الطرح باضافة بسيطة لتعليقها على ردود بعض المشاركين

ياهلا ومرحبا برمز الكلمه الراقيه
أكيد أتفضل وأسعدني الحضور الهادف
ولا يكتمل الحوار إلا بوجودك،
الذي يجعل لكل كلمة وزنها وعمقها.
نسعد ديمآ بتواجدك الطيب
جزاك الله كل الخير

٠٠

 

[ألرمز]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
"شرين عبد الوهاب عادت لطليقها للمرة الثالثة.
رغم كل ماحدث بينهما من وجع وأهانات امام الجميع
سؤالي اللي محيرني ومحير الكثير بعيدآ عن مشكلة شرين
ما الذي يدفع المرأة للعودة لمن جرحها وأهانها
وكسر قلبها بلا تفكير؟هل هو الحب حقآ ،
هل الحنين، أم هي أسباب نفسية أعمق؟

لكن انا اريد ننظر للموضوع نظره عامه و أعمق وأتحدث عن المرأه بشكل عام

ما اكتبه يمثل رؤية الكاتب من استقصاء لحدث مما علمته وتعلمته
واتضح لي من واقع معاش قد اصيب فيه وقد اخطئ واسال الله التوفيق .

مشكلة شيرين في المقال كمثال للدلالة والبيان وليس معني بها بشكل خاص

سؤال استثنائي لمشكلة استثنائية والجواب ليس لمعرفة السبب ولكن لمعرفة كنه الحدث فالمعرفة
تتكون من مجموع الاجوبة وتعدد مصارفها وكنه الشئ هو عمقه الخفي الذي يتسبب في حدوثه .

ما الذي يدفع المرأة للعودة لمن جرحها وأهانها وكسر قلبها بلا تفكير؟
هل هو الحب حقا ؟
ان قلناه كسبب فالحب الحقيقي لايتبدل ولا يموت الا بموت المحب وقد يدفن المحبوب ويبقى الحب لايتبدل فليست
الحيرة في عودة شيرين ان هي احبت ولكن في سبب القبول بها من من احبت وليس ذلك في فكر الرجل وان قلنا به حب متكافئ فلماذا اصاب حياتهم ما اصابها والمحب لمن يحب مطيع

أم هي أسباب نفسية ؟
وان قلنا بها كذلك يضل موقف الزوج محيرا والعودة المتكررة تدل على انه تم البحث عن تلك الاسباب ومعالجتها وهنا لاتم الشفاء ولازال الخطر فمجمل العودة في حالاتها ليس عودة شيرين لزوجها ولكن لرغبة الزوجين في العودة فلو كان السبب من طرف واحد لما تكررت العودة بتلك المواجع .

ويبقى القرار الغامض بشكل عام.
ولبحث غموض هذا القرار يجب الاستقصاء عن صانع الحدث شيرين وزوجها تجرعوا المواجع بانواعها وطعم
مراراتها وعاشوا الم الفراق وبغضه ولم يتفرقا فما هو العامل المشترك الرابط بينهما ولم تؤثر فيه الاحداث ؟ انه
الروح يا جنة فــ الأرواحُ جنودٌ مجندةٌ فما تعارفَ منها ائتلفَ قول من لاينطق عن الهوى وليس قول مُحَدِثْ .
فسؤالئ الاستقصائي لماذا قيل عودة شيرين ولم يقال عودة زوجها ؟ ثم لماذا قام بطرح الموضوع امراة ولم يقم به رجل ؟ انها الروح لاغيرها اما كيف ؟ يتبع فللحديث بقية ​

 

[جنة المنتدى]

انه
الروح يا جنة فــ الأرواحُ جنودٌ مجندةٌ فما تعارفَ منها ائتلفَ قول من لاينطق عن الهوى وليس قول مُحَدِثْ .

ياله من قول شافي مقنع
وليس الأمر الا بيد رب العالمين
مهما أحتارت العقول
فالقلوب بين يدي الله علام الغيوب
ومازالت اكرر للقارئ
أن الحوار عام وشرين وزوجها
مجرد مثال عابر لااكثر

٠٠
ننتظر بقية الحديث
مع الشكر والتقدير
لهذا التواجد الطيب
جزاك الله كل الخير

٠٠

 

[رااشد]

مرحبا بك اخت جنة المنتدى
قد يكون زوجها كان لها سند
وعضيد لها في حياتهما الزوجيه
وعندما انفصلت عنه رأت الفرااغ
الذي عاشته والحاله والظروف التي
عانتها ورأت ان العوده هي الافضل
والاسلم لها فلو لم يكن بينهما حب
عميق لااعتقد تعود اليه ابدا
شكرا لك اخت جتة المنتدى
وجهة نظر

 

[جنة المنتدى]

مرحبا بك اخت جنة المنتدى
قد يكون زوجها كان لها سند
وعضيد لها في حياتهما الزوجيه
وعندما انفصلت عنه رأت الفرااغ
الذي عاشته والحاله والظروف التي
عانتها ورأت ان العوده هي الافضل
والاسلم لها فلو لم يكن بينهما حب
عميق لااعتقد تعود اليه ابدا
شكرا لك اخت جتة المنتدى
وجهة نظر

وكل التقدير لتواجدك الراقي
وجهة نظر تُحترم
والقلوب لايعلم مابها غير الله
اسعد الله كل لحظاتك

٠٠

 

[ألرمز]

تابع
ويبقى القرار الغامض بشكل عام.
تؤكد اغلب الدراسات ان المشاعر الروحية لدى المراة تفوق كثيرا ما عند الرجل فتتحمل التعدد وهو كره وتطالب بحضانة الاطفال وهم اولاده وتتسامح في امر الخياتة كجرح وترهن مستقبلها من اجل طفل وليس ذلك في الرجل ولعل هذا نابع من تكوينها الخلقي فمناطق شهوة المراة مثمثلة في المنطقة الخاصة داخل جسدها بينما مناطق شهوة الرجل الخاصة خارج جسمه فاثارته جنسيا تتمحور حول الجسد بينما تتمحور اثارة المراة حول الروح وهنا يكون الاشباع للرجل جسديا بينما الاشباع للمراة روحيا .وهذا من غير اسباب اخرى تمثل رغبة الرجل في التعدد وذلك ما يدلل على تشريع محددات الزواج من المراة لجمالها وحسبها ومالها وذلك اشباع لما اقتضت الحاجة منها

فعودة شيرين لما تجده من اشباع من روح وقبول زوجها لما يجده من اشباع في جسد ويعبر سؤال كيف لشيرين ان تجد روحا في جسد من يؤذيها وكيف لزوجها ان يؤذي جسد يشبعه ؟ قد تسكن روح طيبة في جسد خبيث وتسكن روح خبيثة في جسد جميل ففي الحديث إِنَّ اللهَ تعالى لَا ينظرُ إلى صُوَرِكُمْ وَأمْوالِكُمْ ، ولكنْ إِنَّما ينظرُ إلى قلوبِكم وأعمالِكم . وفي الخلق ترى عين لجمال لاتراه اخرى وان حاجًني في زوجها من لم يستوعب قولي قلت له قد يحمل الشخصية السيكوباتية وهي التي تتلذذ بايذاء الاخرين فسقف الاذى يرتفع تلقائيا بجمال من يقع عليه.

اما لماذ اقيل برجوع شيرين ولم يقل بعودة زوجها فان قالت به امراة
فقد يكون غيرة بلا رحمة وان قال به رجل فقد تكون شماتة بلا رحمة

اما لماذا كان الطرح من إمرأة فقيل عودة إمرأة والمراة خير من يعرف روح المرأة
وتلتمس مواجعها فان احبت قالت بها قمر وان كانت ظلمة وان كرهت قالت بها ظلمة
وان كانت قمر
احبتي قد اخفق في ايصال المعلومة للمتلقي كما يجب وقد لايفهم المتلقى حقيقة مقصدي
فالعشم فيكم بتجاوز ما كان فوت الحرص منى والحوار مفتوح لما غاب عن الفهم
والله الموفق ​

 

[جنة المنتدى]

تابع
ويبقى القرار الغامض بشكل عام.
تؤكد اغلب الدراسات ان المشاعر الروحية لدى المراة تفوق كثيرا ما عند الرجل فتتحمل التعدد وهو كره وتطالب بحضانة الاطفال وهم اولاده وتتسامح في امر الخياتة كجرح وترهن مستقبلها من اجل طفل وليس ذلك في الرجل ولعل هذا نابع من تكوينها الخلقي فمناطق شهوة المراة مثمثلة في المنطقة الخاصة داخل جسدها بينما مناطق شهوة الرجل الخاصة خارج جسمه فاثارته جنسيا تتمحور حول الجسد بينما تتمحور اثارة المراة حول الروح وهنا يكون الاشباع للرجل جسديا بينما الاشباع للمراة روحيا .وهذا من غير اسباب اخرى تمثل رغبة الرجل في التعدد وذلك ما يدلل على تشريع محددات الزواج من المراة لجمالها وحسبها ومالها وذلك اشباع لما اقتضت الحاجة منها

فعودة شيرين لما تجده من اشباع من روح وقبول زوجها لما يجده من اشباع في جسد ويعبر سؤال كيف لشيرين ان تجد روحا في جسد من يؤذيها وكيف لزوجها ان يؤذي جسد يشبعه ؟ قد تسكن روح طيبة في جسد خبيث وتسكن روح خبيثة في جسد جميل ففي الحديث إِنَّ اللهَ تعالى لَا ينظرُ إلى صُوَرِكُمْ وَأمْوالِكُمْ ، ولكنْ إِنَّما ينظرُ إلى قلوبِكم وأعمالِكم . وفي الخلق ترى عين لجمال لاتراه اخرى وان حاجًني في زوجها من لم يستوعب قولي قلت له قد يحمل الشخصية السيكوباتية وهي التي تتلذذ بايذاء الاخرين فسقف الاذى يرتفع تلقائيا بجمال من يقع عليه.

اما لماذ اقيل برجوع شيرين ولم يقل بعودة زوجها فان قالت به امراة
فقد يكون غيرة بلا رحمة وان قال به رجل فقد تكون شماتة بلا رحمة

اما لماذا كان الطرح من إمرأة فقيل عودة إمرأة والمراة خير من يعرف روح المرأة
وتلتمس مواجعها فان احبت قالت بها قمر وان كانت ظلمة وان كرهت قالت بها ظلمة
وان كانت قمر
احبتي قد اخفق في ايصال المعلومة للمتلقي كما يجب وقد لايفهم المتلقى حقيقة مقصدي
فالعشم فيكم بتجاوز ما كان فوت الحرص منى والحوار مفتوح لما غاب عن الفهم
والله الموفق ​

تابع
ويبقى القرار الغامض بشكل عام.
تؤكد اغلب الدراسات ان المشاعر الروحية لدى المراة تفوق كثيرا ما عند الرجل فتتحمل التعدد وهو كره وتطالب بحضانة الاطفال وهم اولاده وتتسامح في امر الخياتة كجرح وترهن مستقبلها من اجل طفل وليس ذلك في الرجل ولعل هذا نابع من تكوينها الخلقي فمناطق شهوة المراة مثمثلة في المنطقة الخاصة داخل جسدها بينما مناطق شهوة الرجل الخاصة خارج جسمه فاثارته جنسيا تتمحور حول الجسد بينما تتمحور اثارة المراة حول الروح وهنا يكون الاشباع للرجل جسديا بينما الاشباع للمراة روحيا .وهذا من غير اسباب اخرى تمثل رغبة الرجل في التعدد وذلك ما يدلل على تشريع محددات الزواج من المراة لجمالها وحسبها ومالها وذلك اشباع لما اقتضت الحاجة منها

فعودة شيرين لما تجده من اشباع من روح وقبول زوجها لما يجده من اشباع في جسد ويعبر سؤال كيف لشيرين ان تجد روحا في جسد من يؤذيها وكيف لزوجها ان يؤذي جسد يشبعه ؟ قد تسكن روح طيبة في جسد خبيث وتسكن روح خبيثة في جسد جميل ففي الحديث إِنَّ اللهَ تعالى لَا ينظرُ إلى صُوَرِكُمْ وَأمْوالِكُمْ ، ولكنْ إِنَّما ينظرُ إلى قلوبِكم وأعمالِكم . وفي الخلق ترى عين لجمال لاتراه اخرى وان حاجًني في زوجها من لم يستوعب قولي قلت له قد يحمل الشخصية السيكوباتية وهي التي تتلذذ بايذاء الاخرين فسقف الاذى يرتفع تلقائيا بجمال من يقع عليه.

اما لماذ اقيل برجوع شيرين ولم يقل بعودة زوجها فان قالت به امراة
فقد يكون غيرة بلا رحمة وان قال به رجل فقد تكون شماتة بلا رحمة

اما لماذا كان الطرح من إمرأة فقيل عودة إمرأة والمراة خير من يعرف روح المرأة
وتلتمس مواجعها فان احبت قالت بها قمر وان كانت ظلمة وان كرهت قالت بها ظلمة
وان كانت قمر
احبتي قد اخفق في ايصال المعلومة للمتلقي كما يجب وقد لايفهم المتلقى حقيقة مقصدي
فالعشم فيكم بتجاوز ما كان فوت الحرص منى والحوار مفتوح لما غاب عن الفهم
والله الموفق ​

جزاك الله كل السعاده والخير
شكرآ وتقديري
لكل سطر أستفدنا منه كتير
ومهما كان فيه أختلاف
في وجهات النظر
في النهايه أستفدنا
وكان الحوار شيق وجميل
لكم جميعآ منى أمتناني وتقديري
وصباح الورد والياسمين

٠٠

 

[رضا التركي]

موضوع قيم يستحق الإشادة به

أختنا الكريمة جنة
بغض النظر عن الشخصية المطروحة
فهي ليست قياسا لأسباب معروفة عنها
فلنقل المرأة على حد سواء
ويقابلها الرجل أيضا في إلقاء نفس الأطروحة
فهو لا يخرج من هذه الدائرة

قد تربط الإنسان علاقة حب وطيدة
لا يعرف الخروج منها إذا انفكت
روابطه الأسرية لأي سبب كان
ومن وجهة نظري الإنسان كرامة
ويجب وضعها في المقام الأول
فإن حايدها خسر كل شيء
أما الحب فلا عيب أن يستمر
دون وصال قد يغفر الإنسان منا
زلات كثيرة وكبيرة ولكنه
لا يعود لنفس الطريق
مهما بلغ أساه وتعددت آلامه
الموضوع مرتبط بشيء أكبر
من كل الروابط ( الكرامة )

شكرا لموضوعك الجميل والمفيد جنة
أزكى التحايا وأعطرها

 

[جنة المنتدى]

موضوع قيم يستحق الإشادة به

أختنا الكريمة جنة
بغض النظر عن الشخصية المطروحة
فهي ليست قياسا لأسباب معروفة عنها
فلنقل المرأة على حد سواء
ويقابلها الرجل أيضا في إلقاء نفس الأطروحة
فهو لا يخرج من هذه الدائرة

قد تربط الإنسان علاقة حب وطيدة
لا يعرف الخروج منها إذا انفكت
روابطه الأسرية لأي سبب كان
ومن وجهة نظري الإنسان كرامة
ويجب وضعها في المقام الأول
فإن حايدها خسر كل شيء
أما الحب فلا عيب أن يستمر
دون وصال قد يغفر الإنسان منا
زلات كثيرة وكبيرة ولكنه
لا يعود لنفس الطريق
مهما بلغ أساه وتعددت آلامه
الموضوع مرتبط بشيء أكبر
من كل الروابط ( الكرامة )

شكرا لموضوعك الجميل والمفيد جنة
أزكى التحايا وأعطرها

وتقديري أخي رضا
لتواجدك الألق الهادف
شكرآ للأهتمام أيها الأمير
مساء الياسمين

٠٠

 

[ماهر_94]

في تصوري ليس كل الناس مثل بعضها بمعنى ان اللواتي يرجعن هن اكثر حنية للماضي وذكرياته وهذا يطلق عليه nostalgia او الحنين الى الماضي فمجرد ما تفكر في امور جميلة بينهما وتقارنها بواقعها فانها تختار ماضيها رغم القساوة بعض مراحله..
او كما يقال اصحاب قلوب الكبيرة هي التي تسامح وانا لا ارى ان قلوبهن كبيرة بهذا المصلح وانما ارجح انهن اكثر حنية من غيرهن واكثر مسالمة !! وهذا ليس حكرا على النساء بل هناك رجال ايضا لهم نفس تلك المواصفات السابقة ذكر في شخصيتهم..