رضا التركي
قيس الغابة
حوار الشعر
كذبتُ وقلتُ العينَ قد صابها قذىًاغار عليك من نظري واني
لاخشى ناظريك عليك منكا
فدمعي طليقٌ من قذاهُ يسيبُ
كذبتُ وقلتُ العينَ قد صابها قذىًاغار عليك من نظري واني
لاخشى ناظريك عليك منكا
القلب يهوى كل جميلاغار عليك من نظري واني
لاخشى ناظريك عليك منكا
بذودُ نفسي عن هواها وأخلِقُكذبتُ وقلتُ العينَ قد صابها قذىً
فدمعي طليقٌ من قذاهُ يسيبُ
دعوني أمت غما وهما وكربةًبذودُ نفسي عن هواها وأخلِقُ
من كل ظرفٍ عن لِقاها يُبعِدُ
مَدْعَاة عبدٍ في القِتالِ صابرًا
عن فعل ذنبٍ بعدهُ لا يجحدُ
كأنها الإيمان يأتي صورةً
في قلب من حبَّا النبي محمدُ
A.M.A.H
أتمنى أن يُسمح بفتح عدد الأبيات أو فتح نافذه أخرى لأن البيت الواحد قد يظلم الفكره والمعنى
ويعطيكم العافيه
يُنسى الكثير بمن فيها ويمّتحنُدعوني أمت غما وهما وكربةً
أيا ويح قلبي من به مثل ما بيا
أصلي فما أدري إذاما ذكرتهايُنسى الكثير بمن فيها ويمّتحنُ
ألا ويلا حجاج من جُبيرٍ وما ليا
هذا الذي صلّى وكان الأفضلُاغار عليه من كل شيئ
وان كان الهواء الذي يتنفسه
لولا هواك في القلبهذا الذي صلّى وكان الأفضلُ
كيف الذي في الضرب يصحُ ويُقتلُ
تذكرت والذكرى تهيج على الفتىلولا هواك في القلب
ماكنت يوما ارجو الحياة
أصلي فأبكي في الصلاة لذكرهاتذكرت والذكرى تهيج على الفتى
ومن عادة المحزون ان يتذكرا
نكاد حينا تناجيكم ضمائرناأصلي فأبكي في الصلاة لذكرها
لي الويل مما يكتب الملكانِ
ادعو عليك ان تموت بدائينكاد حينا تناجيكم ضمائرنا
يئسي علينا الاسى لولاتأسينا
هالَةٌ لِلهِلالِ فيها اِعتِصامُادعو عليك ان تموت بدائي
وتموت شوقا ميتة الاحياء
الود ودّي في ضلوعي أخبّيك
لا حي يدريبك ولا حي يلقاك
ماني على فرقـاك يا شــــوق نـــاويهو فيه أغلى من رجوعك غنيمه
يا مطول الغيبات مابي الغنايم
بعشرتك الكرام تعد منهم *** فلا ترين لغيرهم الوفا .ماني على فرقـاك يا شــــوق نـــاوي
ميـر الزّمـن له وقفـةٍ بيـن الأحــبــاب