_
تتأخر الومضات
ونرى النجوم ممرات بين الهمسات
هنا شتاء ربيعي غائم يحمل
حبا مثقلاً بأنين خافت،
تداعب الغياب ،ويهمهم للحضور
كان يشبه النور،وفجر أصغى لضياء
وتلون كسماء تتفتح زهر أزرق
وكأن الأقحوان يقبل الياسمين
في موعد للقاء بعيد ،
على عتبات تلك السطور
هنا نقش من جمال يمثل
تاريخ شامخاً من الفتنة
تستقيم الحروف فتميل إليها
كأنها ثريا كل أهل الثرى ينظرون لها!..
المتألق
مــاجــد 💯
لم يكن مجرد نص كان
بذاخة بالشعور ،وعزف قيثارة
مُختلف ،يميل بشدة لجمال لا ينضب
كنت هناااا
تحيتي وودي