تراتيل حرف
ملائكية حرف
-
- إنضم
- 5 يونيو 2022
-
- المشاركات
- 10,556
-
- مستوى التفاعل
- 19,434
- مجموع اﻻوسمة
- 8
"متحف اللحظات المنسيّة"
..
متحف اللحظات المنسيّة

مساحة أدبيّة تعرض ما طال عليه النسيان…
ولم يُنسِكُم.
هناك لحظات صغيرة مرّت بنا،
لم تُدوَّن في الكتب،
ولم تُذكر في حديث،
لكنّها ظلت واقفة في زاوية الذاكرة
كأنها قطعة أثرية نادرة،
لا يلاحظها أحد… إلا صاحبها.
في هذا المتحف،
لا نعلّق اللوحات على الجدران،
بل نعلّق لحظاتكم أنتم:
تلك الدقيقة التي اهتزّ لها قلبكم،
ذلك المشهد الذي لا يعرف أحد لماذا بقي عالقًا،
ذلك الحنين الذي يستيقظ بلا مناسبة،
وذلك الشعور الذي مرّ خفيفًا… لكنه لم يرحل.
اكتبوا هنا “قطعتكم المعروضة في المتحف”:
– ذكرى قصيرة
– موقف صغير
– نظرة، كلمة، طريق، أو شعور
كل ما كان عابرًا… وصار عميقًا في دواخلكم.
ولنصنع معًا متحفًا لا يزوره الزمان،
ولا تتقادم فيه التفاصيل…
متحفًا لا يعرض إلا ما أبقته القلوب حيًّا.
أهلاً بكم في متحف اللحظات المنسيّة.
حصري لمنتدانا الغابة
تراتيل حرف
نوفمبر
(30/ 11 / 2025)
متحف اللحظات المنسيّة

مساحة أدبيّة تعرض ما طال عليه النسيان…
ولم يُنسِكُم.
هناك لحظات صغيرة مرّت بنا،
لم تُدوَّن في الكتب،
ولم تُذكر في حديث،
لكنّها ظلت واقفة في زاوية الذاكرة
كأنها قطعة أثرية نادرة،
لا يلاحظها أحد… إلا صاحبها.
في هذا المتحف،
لا نعلّق اللوحات على الجدران،
بل نعلّق لحظاتكم أنتم:
تلك الدقيقة التي اهتزّ لها قلبكم،
ذلك المشهد الذي لا يعرف أحد لماذا بقي عالقًا،
ذلك الحنين الذي يستيقظ بلا مناسبة،
وذلك الشعور الذي مرّ خفيفًا… لكنه لم يرحل.
اكتبوا هنا “قطعتكم المعروضة في المتحف”:
– ذكرى قصيرة
– موقف صغير
– نظرة، كلمة، طريق، أو شعور
كل ما كان عابرًا… وصار عميقًا في دواخلكم.
ولنصنع معًا متحفًا لا يزوره الزمان،
ولا تتقادم فيه التفاصيل…
متحفًا لا يعرض إلا ما أبقته القلوب حيًّا.
أهلاً بكم في متحف اللحظات المنسيّة.
حصري لمنتدانا الغابة
تراتيل حرف
نوفمبر
(30/ 11 / 2025)
اعضاء الغابة العربية شاهدوا ايضا
اسم الموضوع : "متحف اللحظات المنسيّة"
|
المصدر : المقهى الادبي










في حضرة الذاكرة.. نخلع المعاطف
يا تراتيل.. يا أمينة "متحف الروح".
فكرة باذخة.. لمست وترا حساسا في الذاكرة.
اللحظات المنسية.. هي "الكنز" الحقيقي.
الذي نخبئه في جيوب العمر.
خشية أن يعبث به النسيان.
هنا.. لن نكون مجرد زوار.
سنكون "أجزاء" من هذا العرض.
فكل منا.. يحمل في صدره "تحفة".
لم يراها أحد سواه.
مساحة.. تليق بعمقكِ.
تفتح أبوابها.. لكل قلب يحمل "أثرا" لم يمح.
شكرا لهذا الفضاء.
سأكون بالقرب.. لأعلق "لوحتي" على جداركِ.
مبارك لنا هذا الجمال