الجيش الامريكي سيغادر العراق نهاية الشهر وعلى جبينه وصمة عار
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ا
( (هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنْ اللَّهِ فَأَتَاهُمْ اللَّهُ
ِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمْ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَاأُولِي الأَبْصَارِ).)
الجيش الامريكي سيغادر العراق وهو يجر الخزي وعلى جبينه وصمة عار
يوم فكر في غزو العراق
ويم ادعى قادته زورا وافتراءا على قادة الشرف في العراق
ويوم استخدمو الاسلحة المحرمة دوليا في حسم المعركة مع الجيش العراقي
ويوم ابتلي شعب العراق بالديمقراطية التي فرضوها عليهم
بتعدد الاحزاب وتبين تعدد السراق والقتله
ويوم اضاعو العراق عندما فقد الامن والامان
فبعد ان منيت القوات الامريكية وحلفائها منذ ان اشعلت فتيل الحرب في العشرين من مارس لعام 2003
على يد مجرم الحرب بوش وهي تصارع الهزيمة
حتى لفظت انفاسها الاخيرة حيث سيكون نهاية ايلول الجاري موعدا لرحيل القوات القتالية الامريكية
من اكبر القواعد العسكرية التي اتخذتها في العراق
بعد احتلالها من الجيش العراقي
وهي قاعدة عين الاسد التي تعتبر اكبر قاعدة في الشرق الاوسط على حد قول المصادر الاعلامية
ذلك بأن هذه القوات تتعرض بين فترة واخرى متقاربات لهجمات المقاومة العراقية الباسلة
والتي عزم ابطالها على اخراج المحتل من ارض العراق مهزوما مخذولا وسيبقى عبرة للتاريخ
كما ان عمليات القتالية للمقاومة العراقية ستظل نبراسا للاجيال العربية
ورمزا للنصر والصبر
وسيقولون كما نحن نقول
( ياليتني كنت معهم فأفوز فوزا عظيما )
ولازال ابطال المقاومة العراقية التابعة للقيادة العامة للجهاد والتحرير التي يقودها المجاهد عزة الدوري
بعد استشهاد الرئيس العراقي صدام حسين مهندس المقاومة العراقية
متخندقين في مواضعهم حتى اخراج اخر جندي محتل من ارض الرافدين
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ا
( (هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ دِيَارِهِمْ لأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنْتُمْ أَنْ يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُمْ مَانِعَتُهُمْ حُصُونُهُمْ مِنْ اللَّهِ فَأَتَاهُمْ اللَّهُ
ِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمْ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَاأُولِي الأَبْصَارِ).)
الجيش الامريكي سيغادر العراق وهو يجر الخزي وعلى جبينه وصمة عار
يوم فكر في غزو العراق
ويم ادعى قادته زورا وافتراءا على قادة الشرف في العراق
ويوم استخدمو الاسلحة المحرمة دوليا في حسم المعركة مع الجيش العراقي
ويوم ابتلي شعب العراق بالديمقراطية التي فرضوها عليهم
بتعدد الاحزاب وتبين تعدد السراق والقتله
ويوم اضاعو العراق عندما فقد الامن والامان
فبعد ان منيت القوات الامريكية وحلفائها منذ ان اشعلت فتيل الحرب في العشرين من مارس لعام 2003
على يد مجرم الحرب بوش وهي تصارع الهزيمة
حتى لفظت انفاسها الاخيرة حيث سيكون نهاية ايلول الجاري موعدا لرحيل القوات القتالية الامريكية
من اكبر القواعد العسكرية التي اتخذتها في العراق
بعد احتلالها من الجيش العراقي
وهي قاعدة عين الاسد التي تعتبر اكبر قاعدة في الشرق الاوسط على حد قول المصادر الاعلامية
ذلك بأن هذه القوات تتعرض بين فترة واخرى متقاربات لهجمات المقاومة العراقية الباسلة
والتي عزم ابطالها على اخراج المحتل من ارض العراق مهزوما مخذولا وسيبقى عبرة للتاريخ
كما ان عمليات القتالية للمقاومة العراقية ستظل نبراسا للاجيال العربية
ورمزا للنصر والصبر
وسيقولون كما نحن نقول
( ياليتني كنت معهم فأفوز فوزا عظيما )
ولازال ابطال المقاومة العراقية التابعة للقيادة العامة للجهاد والتحرير التي يقودها المجاهد عزة الدوري
بعد استشهاد الرئيس العراقي صدام حسين مهندس المقاومة العراقية
متخندقين في مواضعهم حتى اخراج اخر جندي محتل من ارض الرافدين
اعضاء الغابة العربية شاهدوا ايضا
اسم الموضوع : الجيش الامريكي سيغادر العراق نهاية الشهر وعلى جبينه وصمة عار
|
المصدر : حضارة بلاد الرافدين