اصدقاء ولكن؟!

[نورسين]

ماذا بعد .؟
صرت اعرف انك قاسي تقسو بلا رحمة وتجافي
وكانه من حقك الجفاء !
اتعلم اننى حقا حمقاء
ظننت اننى وجدت فيك وفاء
انك تبحث مثلى عن اصدقاء
أوفياء
ولكن كنت انا احلم
وانت كنت لك مجرد ألهاء
قضاء وقت بملهاء
اكره نفسي فعلى يديك صرت بلهاء
هل الصداقة تحتاج لرياء
لم اعرف صدقا فلأول مرة أغير طبعى نفسي واتخذ اصدقاء!
ويبدو أننى سأعود لقوقعتى
فلا أريد شيئا مبنى على
الأيحاء
فانا اليوم صديقك وربما غدا نصير أعداء
شكرا انتظرت ولكن القهوة بردت كاصداقتنا الوليدة
المحتظرة بالانحاء
اكتفيت من اشخاص بحياتى جلفاء
يقدمون انفسهم وكأنهم نبلاء
والحقيقة تبقى جلية الا لمن اراد ان يدعى الأعماء
سأعيش لنفسي ويكفيها منى اخطاء
هى اولى باهتمامى بالولاء بالوفاء
من اشخاص ظننت انهم اصدقاء
سأشرب قهوتى لوحدى دون الأدعاء
ان من انتظره ربما زحمة سير اعاقته عن اللقاء
فانا من زمن انظر للوعد بأنه حلفان ويجب به الايفاء
عذرا ولكن تحسرت على اصدقاء
لم املكهم حقا لأننى بالتأكيد اتخيل هذا الجفاء
((لأنك عندما تدمن شخصا ستتعب كثيرا ان غاب عنك لحظة))
فكيف بصديق احتجته ولم تجده
!لقد فقدتك وانتهت قصتي معك فقد كنت انسج لك في مخيلتي اجمل الاشياء!!!!؟

 

[(صقر)]

أحببتُ ما قرأت هنا ،
طاب مساءك سيدتي

 

[LioN KinG]

الصديق الحقيقي هو من يقف بجانبي دون ان ينتظر مقابل مني الصديق وقت الضيق

 

[جنة المنتدى]

أصبح الصديق الصادق نادر الوجود غاليتي
ماآجمل العزله ومرحبا بها
في وقت تاهت فيه ملامح الوفاء
لقلمك الراقي تقديري
والسعاده لقلبك
ويرزقك ربي بقلوب الآوفياء
٠٠

 

[سيناا]

نورسين

الرقي هو عنوانك وقلمك هو تاج الاحساس

مُذ زمنٍ لم أقرأ خاطرة عامية ، فأهلاً بك أيتها الرائعة وأهلاً بالسلاسة

موسيقية الحرف بين الكلمات ، تقبل كلماتي البسيطة

والتي هي وليدة حضورك المغلف بالاحساس

خالص تحياتي والإخلاص

سيناا

 

[زهرة الاوركيد]

الصداقة علمتني دروس الصديق احيانا تكون الصداقة نقمة بس لما يجي عوض ربي تكون الصديق بعد الصداقة النقمة الله يا هل صديق تصيرين تدعين الله لا يفرقكم الله يجمعج بالصديقة اللي جد تستاهل طيبة قلبج وعفويتج

 

[همس الروح]

من اهم شروط الصداقه الصدق
وللاسف أصبحت عمله نادرة جداً في هذا الزمان
سلمت أناملك وسلم قلمك واحساسك الرائع يا حبيبتي

 

[نغــم]

الصداقة ..
صُدفة عظيمة ..
و من بين مُر الصُدف ..
قد يأتينا العوض ، وكل جميل .

رائع ماقرأت هُنا ..

مودتي