حمل الاوزان الثقيلة بصورة تفوق قدرة تحمل العضلة :
مايلفت الانتباه أو ظنا منهم ان زيادة حجم العضلة لا يكون الا بذلك وهم لايعلمون ان بهذا الاسلوب قد يتعرضون للاصابات العضلية او المفصلية بسهولة وللعلم عملية البناء العضلي السليم اثناء اداء التمرين تعتمد بشكل رئيسي على تدرج الاوزان والتكنيك السليم واداء عدد محدد من السيتات والتكرارات توضع باشراف المدرب وعلى الاغلب ثلاث سيتات بمعدل تكرار مناسب او حسب مايراه المدرب .
فزيادة عدد التمارين او الجولات الممارسة للعضلة الواحدة وبدون اتباع تعليمات المدرب خطأ جسيم يقع فيه كثير من اللاعبين..
"من الهيمنة على المسرح في عام 2004 في سن 35 عامًا إلى الظهور بمظهر لا يصدق تمامًا في عام 2025 في سن 56 عامًا، يثبت دكستر جاكسون أن التفاني الحقيقي والإنضباط والحب للرياضة لا يتقدم في العمر أبدًا، أسطورة حية تُظهر ما يعنيه طول العمر والثبات حقًا في تاريخ كمال الأجسام."
ازاي تحافظ على مفاصلك قبل ما تتعب منك ! يلا اديك زتونة اللعبة
بص المفاصل دي زي المفصلات بتاعة الباب لو ما اهتمتش بيها، هتصدي وتوجعك، وساعتها لا عضلة هتزيد ولا تمرين هيكمل هتبقي تعبان و جسمك مش قادر .
أول حاجة: التسخين قبل ما تتمرن متدخلش على الحديد وانت جسمك بارد، اعمِل mobility خفيف وتمارين تهيئة… ده بيفرق جداً في الوقاية.
تاني حاجة: الأكل الكولاجين، الأوميغا 3، وفيتامين D والكالسيوم دول مش رفاهية، دول الأساس اللي بيحافظ على غضاريفك وعظامك. يعني سمك، بيض، مرق عضم، وخضار كتير… دول أصحاب المفاصل
تالت حاجة: حافظ على الفورم مش الوزن! الوزن التقيل وانت بتلعب غلط… مش إنجاز، دي جريمة ضد مفاصلك لو تمرينك مش سليم، كل rep بتقربك من إصابة.
وآخر حاجة: نام كويس واهتم بالتعافي النوم هو الوقت اللي جسمك بيصلّح فيه نفسه، وده يشمل المفاصل والأنسجة كمان.
المفصل اللي يوجعك النهارده، هيوقفك بكرة! وخليك فاكر دايماً: العضلة تكبر بالمجهود… بس المفصل يعيش بالعقل!
الدايت الكيتو… الدايت اللي الناس فاكرينه المفتاح السحري للحرق! بس خليني اقولك زتونة اللعبة
الكيتو بيعتمد إنك تقطع الكارب تمامًا، عشان الجسم يبدأ يحرق دهون ويطلع منها طاقة اسمها كيتونات.
شكلها حلو في الأول؟ تمام… هتخس بسرعة، بس مش دهون بس اللي بتروح، دي كمان عضلات ومياه وجلايكوجين!
ومع الوقت؟
جسمك بيتعب… الهرمونات بتتلخبط… نشاطك بينزل… والمخ نفسه بيتأثر لأن الكارب هو الوقود الأساسي ليه.
غير كده، الكيتو بيزود خطر حصوات الكلى، وبيعمل إمساك، وممكن يبوّظ نسب الكوليسترول لو مش معمول بحساب.
يعني باختصار؟
الكيتو ممكن يكون أداة مؤقتة لبعض الحالات تحت إشراف طبي،
بس كدايت حياة؟ لا يا نجم، مش صحي ومش مستدام.
ركز على التوازن… كاربك، دهونك، بروتينك — كلهم ليهم دور.
مش كل دايت بينفع كل الناس "
فاكر لما كنت فاكر إن الدهون هي اللي بتخنك؟ تعالي اقولك زتونة اللعبة
الدهون الصحية مش العدو بالعكس! دي واحدة من أهم العناصر اللي جسمك محتاجها سواء في الدايت أو في بناء العضلات. ليه؟ لأن:
الهرمونات مش هتشتغل من غيرها. التستوستيرون، الإستروجين، كلهم محتاجين دهون عشان يتكوّنوا صح. يعني لو قطعت الدهون تمامًا… استنى ضعف في الأداء، مزاج متقلب، ونتائج أبطأ في الجيم.
أمثلة للدهون الصحية:
زيت الزيتون البكر الأفوكادو عين الجمل واللوز سمك السالمون والسردين صفار البيض (آه، متخافش منه!)
الزتونة: الدهون مش عدوتك… هي جزء من المعادلة الصح. المشكلة في الكمية والنوع، مش في المبدأ نفسه. خلي جسمك ياخد اللي محتاجه من دهون نظيفة، وهتشوف الفرق في الطاقة، الهرمونات، والمود
بتشيل وزن تقيل؟ تمام… بس السؤال: بتتنفس صح؟ لأن الغلطة الصغيرة دي، ممكن تكون هي السبب إنك ما بتطورش… أو حتى تتصاب!
التنفس في الجيم مش تفصيلة… ده جزء من التكنيك. ناس كتير وهي بترفع الوزن تحبس النفس أو تتنفس بالعكس، وده بيعمل مصايب من غير ما تحس!
أول حاجة، لما تحبس نفسك وانت بتشيل، الضغط في جسمك بيزيد جدًا… ممكن يوصل لمستوى خطر على القلب والمخ. وده اللي بيخلي ناس تحس بدوخة أو صداع بعد تمرينة سكوات أو ديدليفت تقيل.
[الصح بقى] القاعدة البسيطة: خد نفس وانت بتنزل، وطلّع وانت بتطلع.
مثال:
في البنش برس → خد نفس وانت بتنزل البار على صدرك، وطلّع النفس وانت بتدفعه فوق.
في السكوات → خد النفس وانت نازل لتحت، وطلّع وانت طالع لفوق.
وفي تمارين التقيلة جدًا، بنستخدم حاجة اسمها Valsalva maneuver — يعني تاخد نفس عميق، وتحبسه نص ثانية وانت بتشيل عشان تثبت الكور، بس ترجع تطلعه بهدوء أول ما تعدي الجزء الصعب من الحركة.
التنفس مش رفاهية… هو الفرق بين جسم بيتطور، وجسم بيتكسر. اللي بيتنفس صح، بيتحكم في الوزن… مش العكس.
في المرة الجاية وانت بتتمرن، افتكر إن النفس هو أول حركة في أي تمرينة. تابعني عشان أقولك الزتونة اللي تخليك تشيل صح… وتعيش صح
الناس كلها بتتفرج على الـTren Twins وتقول: “يا جدعان دول وحوش!” بس محدش بيسأل… تمن الشكل ده إيه؟ التوأم "مايكل وكرستيان غيلين" — المعروفين باسم الـTren Twins — طالعين من أمريكا، بدؤوا زي أي حد بيحب الحديد… بس الفرق إنهم اختاروا الطريق السريع… الـTrenbolone، والأنابولك، والهرمونات اللي بتديك جسم مش طبيعي في شهور.
هم نفسهم قالوها بصوتهم:
“إحنا عارفين اللي بنعمله خطر، بس دي حياتنا وإحنا اخترناها.”
تخيل؟ عارف إن جسمه بيبوظ، إن قلبه بيتحمل فوق طاقته، وإنه ممكن في أي لحظة ينهار… وبرضه كمل!
الناس شايفه عضلات وانفجار، بس مش شايفين الضغط العالي، مش شايفين الكبد والكلى اللي بتستغيث، ولا شايفين إنهم نفسهم بقوا عبيد للمادة اللي خلتهم ترين توينز.
[الزتونة] الـTren Twins مش مثال للقوة… هم مثال للتضحية الخطأ. اختاروا يلمعوا بسرعة حتى لو النور ده هيحرقهم.
لكن انت؟ مش لازم تعمل كده عشان تبقى جامد. اللي بيبني جسمه طبيعي، بالعلم، بالاستمرارية… هو اللي فعلاً قوي.
ما تقلدش حد بيجازف بحياته وهو عارف كده… تتعلم تبنيها صح، مش بسرعة. تابعني عشان أقولك الزتونة اللي تخليك توصل، بس وانت لسه عايش بصحتك.
هل تتخيل علاجًا لأمراض مثل ألزهايمر والاضطراب ثنائي القطب عبر... بخاخ أنف؟
خبر علمي مدهش: باحثون ابتكروا طريقة جديدة لتوصيل دواء الليثيوم مباشرة إلى الدماغ باستخدام جزيئات ذهب نانوية!
لماذا هذا الابتكار مهم جدًا لصحتك؟
جرعة فعالة.. آثار جانبية أقل!
الليثيوم يُستخدم لعقود، لكن جرعاته الفموية قد تضر الكلى والغدة الدرقية.
البخاخ النانوي يوصل الدواء مباشرة للدماغ، متجاوزًا الدورة الدموية.
هذا يعني تركيزات علاجية ممتازة بجرعات أكثر أمانًا وأقل للجسم.
وقاية وعلاج أذكى!
يستهدف هذا النهج إنزيمًا أساسيًا (GSK-3$\beta$) يُعتقد أنه يساهم في الأمراض العصبية والنفسية.
الجسيمات النانوية (المعدلة بالغلوتاثيون) تضمن وصول الليثيوم إلى داخل الخلايا العصبية بكفاءة عالية.
هذا يفتح آفاقًا لعلاجات أكثر دقة وفعالية ضد تحديات الصحة النفسية والعصبية المستقبلية!
ما رأيك في تكنولوجيا النانو في عالم الطب؟ شاركنا تعليقك!
سؤال للمهتمين بالصحة: هل تعلم أن بشرتك قد تكون مفتاحًا لحالتك النفسية؟
دراسة جديدة تشير إلى أن الأمراض الجلدية قد تزيد من خطر الاكتئاب والأفكار الانتحارية لدى بعض المرضى! لا تهمل أي إشارة من جسمك!
كيف تحافظ على التوازن بين جسدك وعقلك؟
الرياضة المنتظمة: ليست فقط للعضلات!
تحسين المزاج فورًا: تطلق هرمونات السعادة (الإندورفين) التي تخفف التوتر والقلق.
نوم أفضل وعميق: يساعد جسمك على التعافي، مما ينعكس إيجابًا على صحة بشرتك وعقلك.
التغذية الواعية:
مضادات الالتهاب: الأطعمة الغنية بالأوميغا-3 والمضادات الأكسدة تدعم صحة الجلد والجهاز العصبي.
صحتك الجسدية والنفسية هما وجهان لعملة واحدة. اهتم بهما معًا!
شاركنا برأيك: ما هي طريقتك المفضلة لتخفيف التوتر والحفاظ على صحتك؟
هل لاحظت الحلقة الخضراء حول صفار البيض المسلوق؟ لا تقلق، إنها ليست خطيرة على الإطلاق! السبب: الكبريت في بياض البيض يتفاعل مع الحديد في الصفار عند السلق لفترة طويلة جدًا. النتيجة: لون أخضر حول الصفار، لكنه آمن تمامًا للأكل.
نصيحة للبيض المثالي بدون اللون الأخضر: ضع البيض في قدر وغطه بالماء البارد، بحيث يغطي الماء البيض بحوالي 2-3 سم. ضع القدر على نار متوسطة حتى يغلي الماء تمامًا، ثم أطفئ النار فورًا. دع البيض في الماء الساخن لبضع دقائق، ثم برده سريعًا بالماء البارد.
بهذه الطريقة تحصل على بيض مسلوق ناعم وصفراء جميلة بدون اللون الأخضر!
الحمام البارد… راحة سريعة أم عائق لنمو العضلات؟
في السنوات الأخيرة، أصبح الحمام البارد أو العلاج بالتبريد جزءًا من روتين لاعبي كرة القدم بعد المباريات أو الحصص المكثفة. لكن هل هو دائمًا مفيد؟
كيف يعمل؟
البرودة تقلل الالتهاب المؤقت وتخفف وجع العضلات.
بعد الخروج، الدورة الدموية تعود بسرعة → التخلص من الفضلات مثل اللاكتات.
لكن الحذر:
الأبحاث تشير أن التبريد بعد كل تمرين مقاومة يمكن أن يقلل نمو العضلات بنسبة 11–14٪!
أهم البروتوكولات:
Post-Match Recovery: 10–12°C لمدة 10–15 دقيقة، بعد المباريات فقط.
Contrast Therapy: تناوب بارد/دافئ يحافظ على الدورة الدموية.
Localized Cryo: أكياس ثلج على العضلات المتعبة بعد القوة أو السرعة.
العودة إلى الصفر؟ هذا ما يحدث لجسمك بعد توقفك 3 أسابيع عن التمرين هل سبق وتوقفت عن التمرين لفترة؟ اكتشف ما يحدث لجسمك فعلاً!
الانقطاع عن التدريب (Le désentrainement) هو الفقدان الجزئي أو الكلي للتكيفات اللي اكتسبها جسمك من التمارين بعد التوقف أو تقليل الجهد بشكل كبير
حسب الدراسات: بعد 4 أسابيع فقط من التوقف، ممكن ينخفض استهلاك الأكسجين الأقصى بنسبة 4 إلى 14% عند المحترفين، و3.6 إلى 6% عند الهواة. حجم الضربة القلبية يقل بـ 10 إلى 17%، والجسم يعوضها بزيادة عدد النبضات في الراحة. بعد 8 إلى 12 أسبوع، القوة ممكن تنخفض بنسبة 7 إلى 12%، والكتلة العضلية تبدأ تنقص، بينما الدهون تبدأ ترتفع وحتى السرعة تتراجع بنسبة 1 إلى 4%!
كلما كان مستواك أعلى أو توقفت لفترة أطول، كلما كانت الآثار أكبر!
الخبر الجيد؟ العودة ممكنة! ابدأ تدريجياً، وجسمك سيتذكر كل ما تعلمه