كتبت لك هنا ذات مرة كم أشتقت إليك
وكم هو حالي متعب من بعدك
واليوم سأكتب إليك أيضاً
فلم أكتب لأحد غيرك
لم تكن أول خيباتبي لكنك
أكبرها وأعظمها
أنت تلك القشة التي قصمة ظهر البعير
فهنئاً موتي لك
أعلم أنك لن تهتم ولكني أهتم
فأنت سعيد عندما لا أكون موجودة
أنني أموت الأن فهلا نظرت نظرة خاطفة إلي
وأعتبرني غريبة عنك وتريد منك دعوة ترحم علي.....
أنهار أيش هذا ترى أنا هبلاء ما أفهم بالإشارة