نور السماء
نجوم المنتدي
-
- إنضم
- 5 مارس 2022
-
- المشاركات
- 343
-
- مستوى التفاعل
- 141
ظهرت ظاهرة في الآونة الأخيرة
ظاهرة انتشرت في الآونة الأخيره في مجالس النساء والرجال ألا وهي التمارض
والتذمر
والتسخط من الحياة
وإصدار الشكاوي المتكرره كقلة المال
وثقل الهموم والمشاكل والأمراض
ونشر السلبيه لكسب شفقة الآخرين
ونسوا حديث الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام (من أصبح منكم آمناً في سربه ، معافى في جسده ، عنده قوت يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا بأسرها )...
هل هناك أجمل من قلبٍ راضٍ ولو بالقليل.....؟؟؟
..أسقفٌ تسترنا
، طعامٌ يملأ مطابخنا
، ثيابٌ تملأ خزائننا .
. وأمنٌ وأمانٌ يحتوينا ..
تُرى ماذا نريد بعد ؟! والى أين نريد أن نصل ...!
نملك الكثير ...ولازلنا نسخط ونتذمر !!
قال تعالى ( وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آَمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَداً مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ ) [سورة النحل: 112].
نسوا أنه بالشكر تدوم النعم وبكفرها وجحدها تزول !
نسوا أنه لا تمارضوا فتمرضوا فتموتوا !
نسوا أنه من يكثر الشكوى والتسخط يجلب لحياته السخط وتزول منه نعم الله
فعلى قدر رضاك بحياتك تكن سعادتك !
فمن رضي فله الرضا
ومن سخط فله السخط ....
وأخيراً لاتظن أن حياة الآخرين أفضل منك فقد يمرون بظروف أصعب وحياة أسوأ فالهموم من سنن الحياة ولكنهم حفظوا ألسنتهم من الشكوى ....
أسعدكم الله بتقواه وطاعته وملأ قلوبكم بالرضا واليقين.
والتذمر
والتسخط من الحياة
وإصدار الشكاوي المتكرره كقلة المال
وثقل الهموم والمشاكل والأمراض
ونشر السلبيه لكسب شفقة الآخرين
ونسوا حديث الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام (من أصبح منكم آمناً في سربه ، معافى في جسده ، عنده قوت يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا بأسرها )...
هل هناك أجمل من قلبٍ راضٍ ولو بالقليل.....؟؟؟
..أسقفٌ تسترنا
، طعامٌ يملأ مطابخنا
، ثيابٌ تملأ خزائننا .
. وأمنٌ وأمانٌ يحتوينا ..
تُرى ماذا نريد بعد ؟! والى أين نريد أن نصل ...!
نملك الكثير ...ولازلنا نسخط ونتذمر !!
قال تعالى ( وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آَمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَداً مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ ) [سورة النحل: 112].
نسوا أنه بالشكر تدوم النعم وبكفرها وجحدها تزول !
نسوا أنه لا تمارضوا فتمرضوا فتموتوا !
نسوا أنه من يكثر الشكوى والتسخط يجلب لحياته السخط وتزول منه نعم الله
فعلى قدر رضاك بحياتك تكن سعادتك !
فمن رضي فله الرضا
ومن سخط فله السخط ....
وأخيراً لاتظن أن حياة الآخرين أفضل منك فقد يمرون بظروف أصعب وحياة أسوأ فالهموم من سنن الحياة ولكنهم حفظوا ألسنتهم من الشكوى ....
أسعدكم الله بتقواه وطاعته وملأ قلوبكم بالرضا واليقين.
اعضاء الغابة العربية شاهدوا ايضا
اسم الموضوع : ظهرت ظاهرة في الآونة الأخيرة
|
المصدر : المنتدي العام