أن تلك النظرة الوحيدة
تكفي لأن أكتب آلاف النصوص فى العشق والغزل،
أن أتبرأ من تاريخي قبلكِ،
وأن أبايع أنوثتكِ،
وأن أقدم للقمر اعتذاراً عن مجلسه ،
فهو لم يعد يناسبني بعد أن رأيتكِ.
هنا اكتمل طنين حنيني ؟
وساغ من البحر ملوحة غيابك ؟
انا استطيع نسيانك ؟ يقولها عقلي
ولكن عند انهمار انتظارك يخدلني هذا
القلب ويبدأ بالخفقان كي يبحث عنك؟