رسالة لشخص لايعرفه " سواك "

[جنون عآبثهة]

-








‏أنا في وسط حرب

بين عينيك و ابتسامتك

وبكل الأحوال

الطرف الخاسر من هذه الحرب أنا.

 

[هدوء]

:

ـإلى ـأين يأخدنا الحنين .
بعد ـأن تكسر طعم الاشتهاء .
كثيرا من الاوقات يجبرنا الحنين
ان ان ندوس على عقبات مؤلمة
كي نصل اليهم .
قد نغرق وقد يجرفنا تيار الانهيار
لحافة الا عودهـ
ولكن بعد ان نخسر كثيراَ من الداخل ..

 

[كاسيوبيا]

-


حتّى الماء حين يأتي متأخرآ ،
لن ينقذَ ما أماته الجفاف.

لقد قتلتني


,،

​

 

[جنون عآبثهة]

-





أحببتكَ حُب لو تعلم بِه، لندمتَ خجلاً من البُعد.

 

[مـــداح القمر]

زفير ساخن وشهيق لا نبض له
أختبئ خلف جبل من الحنين هُناك
حيث عصف الريح في وجهه الحواس التي ترتجف شوقاً اليكِ
طفت بقلبي حولك فوجدتك نبضاً زادته عينيكِ هداية
نعم أنتِ أنثي غلفتي روحي ايماناً حين سترتي عيناي
ف كانت طريق على وجنتيّ للدموع بركان نار
ف اغلق حبك المساء.... وقلبي

 

[وعـــد 🎵]

جفت الحكاية و هبت
رياح الرحيل ،، لتنقشع
ستارة احلام كنت ارسمها معك ~

 

[كاسيوبيا]

-


عائدون نحن لكن إلى أين....​

 

[جنون عآبثهة]

-






راحة بالي لا تقدر بثمن،

فلا تستغرب من كوني

أتجاهل أشياء واضحه جداً ."

 

[بحــ عاشقه ـــة]

..

‏من يكتب لا يشعر بالعزلة
أعطتني الكتابة عذرًا مقبولا لبوحي
بل ربما أعطت القوة لاعبر عن ذاتي بصدق
بعيد عن خجلي
جعلتني اشد جنوناً حين بتعلق الامر بقلبي
اعادتني الي
حين فقدتني بين احضان الصمت

.
.
.


كان بستطاعتها ان تنقذنا من هذا البعد
ولكنها لم تفعل لذا انا اكتب فقط ربما
بها نلتقي ....


.

.

 

[ود.]

نقطة بداية لانهاية لها

 

[كاسيوبيا]

-

مهما كنت صادقا في حديثك ستجد من يكذبك!
ومهما كانت تصرفاتك صحيحة ستجد من يتهمها بالخطأ !
هكذا هي " طبيعة البشر " لا شيء يسير وفق رضاهم.

​

 

[مـــداح القمر]

علميني
كيف أمحوا رائحة الحزن
من ذاكرة ....الوجع

 

[كاسيوبيا]

-

لم يكن شعور
ما شعرته إتجاهك لقد كان
فوق المعقول

​

 

[تراتيل حرف]

ربما .. عنك أختلق قصة جميلة
وأخبئها بصندوق رسائلي

 

[كاسيوبيا]

-


طبطب على قلبي
فقد سئمت الجراح

​

 

[ود.]

لاتخفي نبضك عني

 

[كاسيوبيا]

-

إن كـان بعـض الـشوق أشـبه بـالمـمات
فـإن المـمات أحيـانـاً أشـبه بالـلـقاء
لـن يفـهم حقيـقة المعنـى إلا مَن فارقـه أحـبابـه

 

[كاسيوبيا]

-

إلى أحدهم مشتاقة لك

- ‏كِفاك انشغالا - اشتقْت إليك


​

 

[تراتيل حرف]

حتى حُزنك الذي تكتبه يضعون علية علامة إعجاب.

 

[ود.]