A.M.A.H
نــزاري الحــرف
-
- إنضم
- 10 أغسطس 2021
-
- المشاركات
- 1,507
-
- مستوى التفاعل
- 592
- مجموع اﻻوسمة
- 1
مشكلة وحل
موضوع الأسره دائما ما يكون معقد ويظهر لنا بسيط فعلا كلامك فيه من الصحه الشي الكثير، أن تلجأ لشخص قريب أفضل من ناحية الحديث وعدم تفاقم المشكله أكثر، الأمور النفسيه وغيرها لم نكن نسمع فيها قبل إنفجار الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي لا أعلم هل كانت موجوده أم أنها عواقب البرامج وإدمان الإنترنت مهما قلت أني أعلم في الحياة الأسريه في النهايه أكتشف أني جاهل..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مسائكم كما تحبون وأهلا بالجميع فكرا وحضور
@سيناا
@أموي وأفتخر
@رضا التركي
@زهرة الاوركيد
@A.M.A.H
@LioN KinG
@جنة المنتدى
@ملاك الحب
@هدوء
أنا من باب طرح الموضوع سأدلي بدلو فكري فمنها مايصيب ومنها مايخطىء
فكلنا بالنهاية بشر ونحتاج الى يد عون لنا
وفي هذا المنبر نسأل الله أن نكون ممن يكتبون فيحسنون صنعا
أول شيء في هذه المشكلة من وجهة نظري هناك ثلاث أركان أساسية
أولها : أهمال الأم لمسؤوليتها الأساسية التي في أصل الخلق لزمت فيها
كما قال صلى الله عليه وسلم ( ألا كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته )
صدق رسول الله
هنا تخلت وتجردت الأم من مسؤوليتها الأساسية في الرعايه وهنا الطامه الكبرى
التي حلت
من ثم أنجبت جيل لم تزرع فيه الأسس الصحيحه القائمة على العقيدة الأسلامية
بالأضافة الى تجرد الفتاة من المنطق
وهذا خلل آخر
فباتت شخصية الفتاة متجردة من الأتزان العقلي الذي صاحبه وسوسة الشيطان
وأن أردنا النقاش بعقلانية بعيدا عن الفلسفة والمنطق الملغوم بعدة أفكار
نبسط فنجد أن في تبسيط الأمور عمق الحلول
أن الفتاة مفتقدة حنان وأحتواء والدتها
هنا شعرت أن الدنيا خاويه وبسبب الظروف وصعوبتها التي بالتأكيد زادت عليها
قررت الأنتحاردون التفكير بحرمانية الوقع لأن عقلها مغيب بسبب وقه يؤثر على كيانها
هنا من وجهة نظري
اللجوء الى طرف يؤثر على والدتها بالعقل وبأسلوب عاطفي وتحليل شخصية الأم أن لزم
لأنه قد يكون ماعانت منه الفتاه عانت منه سابقا الأم
وفاقد الشيء في كثير من الأحيان لا يعطيه
فأن تلتجأ لشخص قريب من والدتها يفهم نظريتها وطرق تعاملها أولى وأصح
ومواجهة والدتها بالكلمة التي هي أحسن من باب بر الوالدين
والدخول لها من باب الدين أولا وأخيرا بالطرق المحببه
هذا رأيي كما تفضلتم مشكورين بآرائكم وأنرتموني هنا
كل الأحترام
يعطيك العافيه على طرح موضوع مفيد