تكتملين في خيالي ثرثرة تأخرت...
تهيم ذات لجوء لوقت كان وأكرره
فـ أكتبك أكثر
أرتجف أكثر
وأنا أبني مدناً تشبهكِ
أعبرها على عجل وأشير الى وجهك وأنتظر من بين أكوام العتمة أن تشرقي
ميلادا جديدا لشرفة تأخرت عنها فـ نامت ...
وماتت خلفها السُحب
ومسافة نسيت بكثرة مروري فيها أن أعيدك مع ورقي
لأجد أدراج مكتبي
فـ أكثر أحبكِ ورقة على صدري غفت
ولن تنتهي