بلغوا عني ولو اية
﴿ لتركبُنّ طبقًا عن طبق ﴾ ؛ جاء في تفسيرها : أي
لتتحولنّ من حالٍ إلى حال ، فالدنيا لا تثبت على
حال ، والإنسان عليه أن لا ينفتن حال الرخاء بأن
يكثر من الطاعات ، ولا ييأس حال الشدة بأن يصبر
ويحتسب بيقين المؤمن ؛ أن بعد العسر يُسرًا.
لتتحولنّ من حالٍ إلى حال ، فالدنيا لا تثبت على
حال ، والإنسان عليه أن لا ينفتن حال الرخاء بأن
يكثر من الطاعات ، ولا ييأس حال الشدة بأن يصبر
ويحتسب بيقين المؤمن ؛ أن بعد العسر يُسرًا.