الشخصية الناجحة تعرف جيدا أنه لولا سعة الأمل لضاقت الحياة وأنه بدون الأمل يضيع الإنسان ويقع في مطبات التحديات والتفكير السلبي وتعرف أن الأمل هو البداية وبدون الفعل والكفاح لا يحدث التقدم وعندما تستنفذ كل الوسائل الممكنة فتصبر صبرا جميلا
لابدّ من تمرين لكي ينفتح لسان مناجاتنا مع الله. فليس الحال الروحي الجيّد وحبّ الله هما العاملين الوحيدين الذين يفتحان لسان المناجاة. إن بعض الناس وبسبب عدم نجواهم مع الله لا يعرفون كيف يناجون ربّهم وكأن لسانهم لم ينفتح بالمناجاة بعد. إن مطالعة الأدعية المأثورة تفتح لسان مناجاة الإنسان
من أعلى درجات التوبة هي أن تشعر بأنك قد عصيت الله سبحانه وهذا ما يتعارض مع عظمة الله وجلاله في قلبك، فتصبح من الخجل بمكان بحيث تعزم على أن لا تعصي الله بعد أبدا وتسأله العفو والمغفرة
جميل من الانسان أن يكون شمعة ينير درب الحائرين ويأخذ بأيديهم ليقودهم إلى بر الأمان متجاوزا بهم أمواج الفشل والقصور
قد جزيت العطاء بأجمل فكنت بالخير أجزل
إننا ندفع ثمنا غالياً من جراء خوفنا من الفشل. إنه عائق كبير للتطور يعمل على تضييق أفق الشخصية
ويحد من الاستكشاف والتجريب، فلا توجد معرفة تخلو من صعوبة وتجربة من الخطأ والصواب ....
وإذا أردت الاستمرار في المعرفة عليك أن تكون مستعداً طيلة حياتك لمواجهه خطورة الفشل.
حيـآتنآ ماهي إلا رحـلة ,,
تبدأ بصرخة مُفرحة لتنتهي بصرخة مُحزنة ,,
و بين الصّرختين، تجآربـ عديدة ,,
و موآعيد كثيرة ، منها النآجحُ و منهآ الذي سيفشلُ ,,
لكنّ المُؤكّد أنّنآ سنتعلّمـُ منهآ كيف ننحتُ ذوآتنآ
بغض النظر عن صاحب العبارة
الا انها دقيقة , كل عمل مميز وجميل صدر عن عقل وقلب حاضران فيه
قد يحضر العقل بالاجبار , ولكن القلب يحضر في الاماكن التي يحب
هذا مؤشر مهم على اهمية اختيار التخصص الانسب والعمل الانسب بغض النظر عن اي مغريات اخرى , الابداع يتجاوز دائما المعيقات,,,
...
الابداع هو الذكاء حين يستمتع